قال مدرب إيفرتون فرانك لامبارد إن "دعم الجماهير كان حاسماً لفريقه المهدد بالهبوط خلال الانتصار المهم 1-0 على تشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم". وأبلغ لامبارد شبكة سكاي سبورتس التلفزيونية "الجماهير كانت أهم ما في المباراة اليوم، بفضل دعمها الذي نحتاجه بسبب موقفنا الحالي". وتعهد مشجعو إيفرتون بأجواء حماسية قبل المواجهة التي كان لا مفر من الفوز بها بإستاد جوديسون بارك، وبدأ ذلك بإطلاق الألعاب النارية خارج فندق الفريق الضيف في منتصف الليل إلى التحية الصاخبة لحافلة إيفرتون عند الحضور إلى الملعب. وقال منتدى إيفرتون للجماهير في بيان هذا الأسبوع "إذا كنا ضد العالم، فلا بأس. 27 جريحا في صدامات جديدة في باحة المسجد الأقصى. دعونا نتحلى بعقلية الحصار في هذه المباريات النهائية، لأن هذا النوع من الروح هو الذي يمكنه وسيخرجنا من موقفنا الحالي". ويواجه إيفرتون خطر الهبوط لأول مرة منذ 1954، ودخل المباراة متاخراً بخمس نقاط عن الأمان، واستقلبت الجماهير فريقها بإطلاق الألعاب النارية. "إنهم (المشجعون) في قلب ما حدث، ويسعدني أن يتمكن اللاعبون من رؤية ذلك وما يعنيه للجماهير. الجماهير ساندتنا وشجعت بشراسة. "علينا أن نحافظ على توازننا لأن هناك الكثير من النقاط التي يجب أن نلعب من أجلها وما زلنا في منطقة الهبوط.
ورأى الفلسطينيون في هذه التصريحات بمثابة صفعة مدمرة محتملة لمهمة الأونروا. وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية إن الخطة "تنتهك" قرارات الأمم المتحدة التي أنشأت الأونروا، في حين قالت منظمة التحرير الفلسطينية إن تطبيق ذلك سيثير ردود فعل غاضبة بين الفلسطينيين. ووصف المسؤول البارز في حركة حماس محمد المدهون الاقتراح بأنه "محاولة لتفكيك وكالة غوث وتشغيل اللاجئين تمهيدا لإنهاء عملها". فجوات الميزانية وتتولى وكالة اونروا تقديم الخدمات الصحية والاجتماعية والتربوية لنحو 5, 7 ملايين لاجيء فلسطيني موزعين على مخيمات في سوريا والأردن ولبنان إضافة الى مخيمات الضفة الغربية وقطاع غزة. ويقوم بهذه الخدمة نحو 30 ألف موظف بميزانية تقدر بحوالى 1, 6 مليار دولار هذا العام. الحكومة البريطانية تطالب جمهور تشيلسي بعدم الهتاف «غير اللائق» لأبراموفيتش | الشرق الأوسط. وإثر نشوب الأزمة بين السلطة الفلسطينية والإدارة الاميركية في عهد الرئيس الاميركي السابق دونالد ترامب بسبب رفض الفلسطينيين الانضمام الى خطة ترامب لحل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، أوقف ترامب مساهمة الولايات المتحدة في ميزانية الوكالة، والبالغة حوالى 235 مليون دولار سنويا. لكن على الرغم من عودة المساهمة الأميركية مع الرئيس جو بايدن، لا تزال الوكالة تعاني من نقص كبير في التمويل.
وقد حملت أغنية "طير المحبة" ألحان الفنان فايز السعيد، و توزيع موسيقي للموزع نور هاشم، وقام بعملية المكساج والماستر م. جاسم محمد، وطُرحت في قناة حسين الجسمي الرسمية في موقع YouTube، من خلال فيديو مُمنتج متضمناً كلمات الأغنية، بالاضافة الى نشرها عبر جميع الإذاعات الإماراتية والخليجية والعربية، وجميع المكتبات والمنصات الموسيقية الإلكترونية المتخصصة في عرض الأغنيات. إقرا ايضا في هذا السياق: حسين الجسمي أفضل فنان عربي في مهرجان الموركس دور Best Pan Arab Singer حسين الجسمي يعايد الأمهات بأغنية "أمي جنة" حسين الجسمي يحيي أضخم حفل جماهيري بحفلات ساحة الوصل بـ"إكسبو 2020 دبي" حسين الجسمي يشعل حماس الالاف في مهرجان ربيع الثقافة بالبحرين حسين الجسمي يخطف قلوب الجمهور الكويتي في مهرجان الكويت الأول بحفل جماهيري ضخم "كل شيء يذكرني بك" رسالة محبة وأخوة من الإمارات إلى تركيا وشعبها بصوت حسين الجسمي حسين الجسمي يطرح "دولة غرام" حسين الجسمي يحصد نجاح "ما بحبك" حسين الجسمي في "جلسات العاذرية": وما زاد دفء المشاعر الاّ حضوركم يا أهل السعودية
مونت كارلو الدولية / أ ف ب 4 دقائق أثار اقتراح وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين بتفويض بعض الخدمات لمنظمات دولية أخرى تابعة للأمم المتحدة غضب الفلسطينيين الذين حذروا من مؤامرة "لإنهاء قضية اللاجئين الفلسطينيين". ويربط الفلسطينيون على الدوام ما بين بقاء وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين (أونروا) وبقاء حق العودة الى ديارهم قائما. وتأسست الوكالة في العام 1949 بقرار حمل رقم 302، وجاء بعد عام واحد على إنشاء دولة إسرائيل، التاريخ الذي يعتبره الفلسطينيون "يوم النكبة". ويقول محمد شحادة من المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ومقره سويسرا، إن الأونروا "لا تتعلق فقط بتقديم الخدمات"، مضيفا أن استمرار الأونروا "تذكير بأن المجتمع الدولي يتحمّل مسؤولية حل قضية اللاجئين الفلسطينيين". واجهت الوكالة ولا زالت تواجه، أزمة تمويل، بعدما كانت تتلقى عشرات الملايين من الدولارات بشكل منتظم من جهات دولية عدة. للوهلة الأولى، يبدو إعلان مدير الوكالة فيليب لازاريني الشهر الماضي أن الأونروا يمكنها أن تطلب من هيئات أخرى تابعة للأمم المتحدة المساعدة في تقديم الخدمات، وكأنه خطة لتقاسم التكاليف. فقد قال في بيان إن الاعتماد بشكل أساسي على "التمويل الطوعي من المانحين لن يكون معقولاً" للمضي قدمًا، مضيفا "أحد الخيارات التي يجري استكشافها حاليًا هو تعظيم الشراكات داخل منظومة الأمم المتحدة الأوسع".