فيما بعد عادت أسرته للمملكة العربية السعودية ولكنه لم يقبل في مدارسها آن ذاك، بالرغم من العقبات التي واجهته أكمل تعليمه، إلى أن تخرج من المعهد العلمي التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في جدة بتقدير ممتاز في عام 2002،التحق بعد ذلك بجامعة الملك عبد العزيز في جدة كلية الآداب والعلوم الإنسانية تخصص إعلام وعلاقات عامة، لينال البكالوريوس حاصلاً على المركز الأول على مستوى الجامعة. إنجازات عمار بوقس استطاع عمار بوقس وبكفاءته وإصراره وذكائه المتقد أن يصبح كاتباً صحفياً ومحرراً في سن الستة وعشرون عاماً، في كل من جريدة المدينة وجريدة عكاظ على التوالي،متخصصاً بالمجال الرياضي والاجتماعي كما أصبح عضواً بلجنة الإعلام والدراسات والبحوث بالاتحاد السعودي لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة لكونه المتحدث الرسمي لنفس الاتحاد،أصبح عضواً في هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودي، وهو معد ومقدم برامج تلفزيونية والمدير العام والمستشار الإعلامي لشبكة أثير الابداع الإعلامية، الذي كان المشرف العام على موقعه سابقاً. وبوقس عضو متعاون في جمعية كفى لمكافحة التدخين والمخدرات بمنطقة مكة المكرمة، والمدير الإقليمي لقناة ملتقى الفضائية في منطقة مكة المكرمة،كما أن بوقس يقدم المحاضرات والندوات في موضوع الإعاقة وتوعية المجتمع بواجباته اتجاه حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة،أسس بوقس مبادرة عمار لتقديم الدعم والمشورة للمبدعين من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة لكونه المشرف العام على هذه المبادرة.
تعقد جمعية الإرادة لدى الموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة مساء غد الثلاثاء مؤتمرًا صحفيًّا، تعلن فيه انطلاق "مبادرة عمار لدعم المبدعين من ذوي القدرات الخاصة" في موسمها الثالث بفندق الريتز كارلتون – جدة، وذلك بلجنة التحكيم المكونة من: الدكتور عمار بوقس، فايز المالكي، أحمد الشقيري، سارة دندراوي، قصي خضر والدكتور أحمد ماطر، وبحضور عدد من المشاهير واللاعبين ورجال الصحافة والإعلام المرئي والمسموع. وتعتبر مبادرة "عمار" الأولى من نوعها في العالم بعمل مسابقة للموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة، وبدأت فكرتها من قِبل الدكتور عمار بوقس الذي أسس بعدها جمعية الإرادة بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. وقررت الجمعية توسيع نطاق المسابقة بعدم اقتصارها على الموهوبين من ذوي الإعاقة، بل اشتملت حتى على الأصحاء ممن لديهم ابتكارات وأفكار ومشاريع تخدم ذوي الإعاقة. وكانت أول انطلاقة لمبادرة "عمار" في موسمها الأول عام 2014، وكان الموسم الثاني عام 2018، الذي تُوجت فيه بجائزته الفنانة التشكيلية هيلة المحيسن في مجال الرسم، وهي فنانة ترسم بأقدامها؛ إذ وُلدت بلا ذراعين، وفازت بالمركز الثاني الفنانة التشكيلية نورة مجرشي، وهي فنانة كفيفة، وفاز بالمركز الثالث الموهوب سعد المطيري في الإلقاء والتمثيل؛ لينطلق الموسم الثالث العام الحالي ابتداء من غد الثلاثاء بحثًا عن مواهب جديدة، تشرق بها شمس الطموحات.
قال الشاب عمار بوقس إن أمنيته الأولى هي أن يمنحه الله الصحة لعشر ثوانٍ فقط، حتى يستطيع أن يضع جبهته على الأرض ساجداً لله عز وجل على ما حقق من نجاح، مشيرا إلى أن أعظم نجاحاته كان حفظ القرآن كاملا في سنتين وفي عمر لا يتجاوز الحادية عشرة. وأضاف في معرض حديثه في "لقاء الخميس" الذي يقام نهاية كل أسبوع بأحد مقاهي مدينة الرياض أن ذوي الاحتياجات الخاصة لديهم قدرات خاصة لكن يحتاجون للفرصة لإبرازها للمجتمع، مستشهدا بقصتي مصور كفيف سعودي منذ الولادة يعتمد على الصوت لإدراك زاوية الصورة، وآخر أصم سعودي دخل الجامعة وتخرج منها دون علم أحد من أعضاء هيئة التدريس، والسبب قدرته على قراءة لغة الشفاه. وأشار بوقس إلى أنه متزوج منذ ثلاث سنوات ويعيش حياة زوجية سعيدة، ويعمل حالياً كاتباً صحافياً في المجال الرياضي في صحيفة "عكاظ" بعد أن انتقل لها من صحيفة "المدينة" التي عمل بها بالقسم الرياضي لمدة خمس سنوات بعد تخرجه من الجامعة. وأضاف أن رضاءه بحالته نابع من تذكره الدائم لقوله تعالى: "وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة"، مشيراً إلى أنه يعالج نفسه من أي إحساس بالإحباط ويرفع معنوياته ويعزز ثقته بنفسه بتذكره الدائم بأن "غداً سيكون أجمل".
التعليم السعودي: قال الشاب عمار بوقس إن أمنيته الأولى هي أن يمنحه الله الصحة لعشر ثوانٍ فقط، حتى يستطيع أن يضع جبهته على الأرض ساجداً لله عز وجل على ما حقق من نجاح، مشيرا إلى أن أعظم نجاحاته كان حفظ القرآن كاملا في سنتين وفي عمر لا يتجاوز الحادية عشرة. و أضاف في معرض حديثه في "لقاء الخميس" الذي يقام نهاية كل أسبوع بأحد مقاهي مدينة الرياض أن ذوي الاحتياجات الخاصة لديهم قدرات خاصة لكن يحتاجون للفرصة لإبرازها للمجتمع، مستشهدا بقصتي مصور كفيف سعودي منذ الولادة يعتمد على الصوت لإدراك زاوية الصورة، وآخر أصم سعودي دخل الجامعة وتخرج منها دون علم أحد من أعضاء هيئة التدريس، والسبب قدرته على قراءة لغة الشفاه. وأشار بوقس إلى أنه متزوج منذ ثلاث سنوات ويعيش حياة زوجية سعيدة، ويعمل حالياً كاتباً صحافياً في المجال الرياضي في صحيفة "عكاظ" بعد أن انتقل لها من صحيفة "المدينة" التي عمل بها بالقسم الرياضي لمدة خمس سنوات بعد تخرجه من الجامعة. وأضاف أن رضاءه بحالته نابع من تذكره الدائم لقوله تعالى: "وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة"، مشيراً إلى أنه يعالج نفسه من أي إحساس بالإحباط ويرفع معنوياته ويعزز ثقته بنفسه بتذكره الدائم بأن "غداً سيكون أجمل".
- عضو متعاون في جمعية كفى لمكافحة التدخين والمخدرات بمنطقة مكة المكرمة. - متحدث ومحاضر عن الإعاقة والإرادة وتوعية المجتمع بحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة. - مؤسس مبادرة عمار لدعم المبدعين من ذوي القدرات الخاصة والمشرف العام على المبادرة. نشاطاته وإنجازاته [ عدل] - اُختير من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لإلقاء كلمة نيابة عن ذوي الاحتياجات الخاصة في المؤتمر الدولي الثالث للإعاقة في الرياض. - شارك في اليوم العالمي للإعاقة في جمعية الأطفال المعوقين بجدة برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة علياء بنت عبد الله بن عبد العزيز آل سعود مديرة برامج المسؤولية الاجتماعية بالجمعية -حفظها الله-، - شارك في أبرز الفعاليات والندوات المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة. - حصل على جائزة التميز لذوي الاحتياجات الخاصة من قبل جمعية الأطفال المعوقين من صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله-. - مؤلف كتاب قاهر المستحيل. انظر أيضاً [ عدل] فلم عمار. مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] فلم عمار على يوتيوب
شبّه الفيزيائي الألماني فيرنير إزريل لاحقًا هذه الإنجازات لتأليف موتسارت لسمفونيّة كاملة في رأسه. ومع ذلك ، كان هوكينج مستقل ورفض بشدة قبول المساعدة أو تقبل التنازلات بسبب إعاقته. وقال أنه يفضل أن يُعتبر " أولاً عالِم، ثانيًا كاتب علوم شعبية، وفي كل الأمور التي تهم، إنسان عادي مع نفس الرغبات، المحفّزات، الأحلام، والطموح كالشخص الآخر" أشارت جين هوكينغ لاحقًا أن "بعض الناس قد تسمي ذلك الإصرار ، والبعض قد يسميها العناد. أنا اسميها الاثنين في وقت واحد أو آخر ". تطلّب الأمر العديد من محاولات الإقناع حتى قبل استعمال كرسي متحرك في أواخر الستينات, ولكن في نهاية المطاف أصبح معروفًا بقيادته الوحشية للكرسي المتحرك. كان هوكينج زميلًا بارعًا وشعبيًا، ولكن مرضه، كذلك صيته في الذكاء والجرأة، نأى عنه بعض الزملاء. تدهور كلام هوكينج، وبحلول أواخر السبعينات استطاع فهمه فقط أبناء عائلته وأصدقاؤه المقربون. من أجل التواصل مع الآخرين، كان يترجم شخص ما يعرفه جيدًا كلامه إلى خطاب واضح. وبدافع الخلاف مع الجامعة حول من سيدفع سعر المنحدر اللازم من أجله للدخول إلى عمله، قام هو وزوجته بحملة من أجل تحسين طرق الوصول لذوي الإعاقة في كامبريدج، بما في ذلك تكييف مساكن الطلاب في الجامعة.