فوائد الرعد بعد أن تعرفنا ما الذي يسبب حدوث الرعد، سنتعرف على فوائد الرعد، وهي على النحو التالي: زيادة الأكسجين، حيث إن الطاقة والحرارة الناتجة ترفع نسبة الأكسجين في الجو. ارتفاع معدل السماد النيتروجيني، حيث يسقط إلى الأرض حوالي 400 مليون طن سنويًا، إذ أنه خلال عملية البرق والرعد تحول النيتروجين في الجو إلى ثاني أكسيد النيتروجين، ويندمج مع المطر ويسقط على التربة ليتحول إلى سماد نيتروجيني. انصهار الرمال وتحول المعادن داخلها إلى ما يسمى زجاج البرق، وهذا يسهل الكشف عنها عند التنقيب عن الثروات المعدنية. تسهيل انفجار الينابيع الموجودة في الجبال. أضرار البرق بعد أن عرفنا ما الذي يسبب حدوث الرعد، اتضح لنا أنَّ البرق جزء لا يتجزأ من العملية، ولهذا وجب التنويه إلى الضرر الكبير الذي قد ينشأ عنه، ففي كثير من الاحيان يتسبب البرق بصعقات كهربائية تفتك بالإنسان، أو تتسبب له بأضرار جسيمة، وتكون الصعقات الكهربائية الناتجة من الرعد على النحو التالي: الضربة الكهربائية المباشرة، وهي نادرة الحدوث، ولكن في حال حدثت تفتك بالإنسان، وتصيب في الغالب الأشخاص الموجودين في أماكن خالية وواسعة. الضربة الكهربائية الجانبية، وتحدث عندما يكون الشخص على مقربة من جسم شُحن أو صعق بالبرق.
أضرار الرعد يعمل الرعد على ترك آثار نتيجة الصوت العالي والضغط ومنها: ضرر على الأذن البشرية، حيث الضغط الذي ينتج بعد تيار البرق يحدث صوت يؤثر على الأذن. يتسبب بأضرار مادية خاصة في الأجسام المعدنية، ويكون أكثر ضررا عندما يصيب مساحة صغيرة مغلقة، فيعمل على تصدع الجدران أو انفجار الأشجار الضخمة إذا كان الضغط قوياً. د حقائق حول الرعد هناك عدة حقائق نذكرها لكم عن الرعد وهي: يتم تحديد عدد الثواني بين ظهور البرق وسماع الرعد على حسب مكان البرق وبعده عن الأرض، فتمثل كل ثانية 300 متر من سطح الأرض. يمكن أن يسمع صوت الرعد من على بعد 16 كم. قد يحدث البرق من دون حدوث الرعد. قد يسمع الرعد وقت سقوط الثلج، وليس في العواصف الرعدية كما هو شائع بين الناس. ما هي العاصفة الرعدية العاصفة الرعدية هي التي تصاحب الرعد والبرق، مسببة السحب التراكمية، والتي هي عبارة عن سحب كبيرة وطويلة، تتميز بقوة تياراتها الهوائية المتصاعدة، فيمكن أن تسبب هذه العواصف العدية فيضان سريع، وسقوط المطر، ورياح قوية، وأعاصير. ومن الجدير بالذكر أن عدد العواصف الرعدية التي تصيب سطح الأرض في كل ثانية تقدر بحوالي 2000 عاصفة، تتراوح بين عواصف ممطرة خفيفة، وعواصف ثلجية تدمر كل ما حولها.
تم دفع الرسوم. تعرف ايضا علي:- أبرز المعالم المائية على سطح الارض وأشكالها أنواع الرعد الرعد ، والذي ينتج عن ملامسة الهواء للأرض ، ويحدث غالبًا في مناطق من القارة تتميز بارتفاع درجة الحرارة ، عندما تزيد درجة الحرارة المرتفعة من الضغط ، مما يتسبب في تمدد الهواء الساخن ، والاندفاع إلى القمة ، والهواء المجاور. يستبدلها ، وهذا الحمل المتسارع ينتج عنه أصوات مختلفة. يسمى الرعد. الرعد الناتج عن تعرض الهواء لدرجات حرارة عالية ناتجة عن الطبيعة ، مثل حرق الغابات ، أو انفجار في آبار النفط مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الهواء ويرتفع إلى الأعلى مسبباً عواصف رعدية. ينتج الرعد عن التقاء كتلتين ، إحداهما باردة والأخرى ساخنة ، مما يؤدي إلى اختلاف الشحنات الكهربائية ، مما يؤدي إلى حدوث الرعد. الرعد الأكثر شيوعًا ، الناتج عن صعود الهواء الساخن إلى الطبقات العليا ، ثم يصطدم بالكتل الهوائية الباردة. ربط الرعد مع البرق البرق هو الفلاش الذي يأتي مع عملية تفريغ الشحنات الكهربائية في الهواء ، بينما الرعد هو الصوت الذي يأتي بعد البرق نتيجة تفريغ الشحنات الكهربائية في الغلاف الجوي ، لذلك هناك ارتباط متصل بينهما ، وهو كالتالي: بداية البرق عبارة عن شحنات دائمة في السحابة الممطرة ، وتكون الرياح شديدة العاصفة داخل السحابة ، لذلك يتم سحب قطرات الماء من قاع السحابة ، ثم رفعها إلى ارتفاعات أعلى ، مع العمل على تجميد هذه القطرات.
حصول الرعد الذي ينتج من تعرض الهواء إلى درجة حرارة عالية تنتج من الطبيعة، مثل حرق الغابات، أو انفجار في بارات النفط، فتعمل على تسخين الهواء فيصعد إلى الأعلى، مما يسبب حدوث أصوات رعدية. رعد ينتج من التقاء كتلتين واحدة باردة وأخرى ساخنة، مما يؤدي إلى اختلاف الشحنات الكهربائية، مما ينتج عنه الرعد. الرعد الأكثر شيوعاً والذي ينتج من ارتفاع الهواء الساخن إلى الطبقات العليا، ثم يصطدم بالكتل الهوائية الباردة. ارتباط الرعد بالبرق البرق هو الوميض الذي يأتي مع عملية تفريغ الشحنات الكهربائية في الهواء، أما الرعد هو الصوت الذي يأتي بعد البرق نتيجة لتفريغ الشحنات الكهربائية في الجو، وبالتالي هناك علاقة مترابطة بينهم وهي كالتالي: بداية البرق هو شحنات ثابتة في غيمة ممطرة، وتكون الرياح مضطربة جدا داخل الغيمة، فيتم سحب قطرات الماء من الجزء السفلي للغيمة، ثم ترفعها إلى ارتفاعات أعلى، فتعمل على تجميد هذه القطرات. وفي ذات الوقت تدفع السحب الهابطة الجليد القادم من أعلى السحب، وعند التقاء الجليد مع الماء يتم سحب الإلكترونات، فينتج سحابة ذات شحنة موجبة في الأعلى، وشحنة سالبة في الأسفل، فتصبح المجالات قوية بشكل كبير، وقوم الغلاف الجوي بالعزل فيما بينهما.