توفر تقارير المنتج تفاصيل حول الطابعة وتكوينها الحالي. اتبع الخطوات الواردة في هذا المستند لطباعة أو عرض تقارير المنتج. ملاحظة: تختلف الخطوات وفقًا لنوع لوحة التحكم. FutureSmart 3 FutureSmart 4 استخدم أحد الإجراءات التالية لطباعة التقارير أو عرضها: لوحات تحكم شاشة اللمس: من الشاشة الرئيسية على لوحة تحكم الطابعة، مرر إلى زر الإدارة والمسه. افتح قائمة تقارير. حدد إحدى فئات التقارير: صفحات التكوين/الحالة Fax Reports (تقارير الفاكس) (طُرُز الفاكس فقط) الصفحات الأخرى حدد اسم التقرير الذي تريد مراجعته، ثم المس زر طباعة لطباعة التقرير أو المس زر عرض لمراجعة الإعدادات على شاشة لوحة التحكم. لا تحتوي بعض التقارير على خيار عرض. لوحات تحكم LCD على لوحة التحكم الخاصة بالطابعة، اضغط على زر الشاشة الرئيسية. افتح القوائم التالية: Administration (الإدارة) التقارير حدد اسم التقرير الذي ترغب في طباعته، ثم مرر إلى أعلى إلى خيار طباعة ، ثم اضغط على زر موافق لطباعة التقرير. كيفية طباعة تقرير نجم. من الشاشة الرئيسية على لوحة التحكم الخاصة بالطابعة، مرر إلى قائمة التقارير وحددها. حدد اسم التقرير الذي تريد مراجعته، ثم حدد طباعة لطباعة التقرير أو عرض لمراجعة الإعدادات على شاشة لوحة التحكم.
وبسبب نقص الإصدارات الجديدة من الجنية الذهبي المصري سمح باستخدام بعض العملات الذهبية الأجنبية وبخاصة الجنية الاسترلينى بأسعار صرف ثابتة في حين ظل الجنية الذهبي المصرى يعتبر العملة القانونية لمصر ، فان الجنية الذهبي الاسترلينى والتي كانت قيمته تقدر بأكثر من محتواه الذهبي مقارنة بغيره من العملات الأجنبية الذهبية الأخرى ظل يمثل الوسيلة الرئيسية للتبادل ، ولم يعد النظام النقدي يستند إلى معيار الذهب المعتاد ولكن على المعيار الذهبي الاسترلينى. ظلت العملات الذهبية تمثل وسيلة التعامل حتى عام 1898 عندما تم إنشاء البنك الأهلي المصرى ومنح من جانب الحكومة امتياز إصدار الأوراق النقدية القابلة للتحويل إلى ذهب لمدة 50عاماً ، ولقد بدأ البنك الأهلى المصري في إصدار أوراق النقد لأول مره في الثالث من ابريل عام 1899. وهكذا أصبحت العملات المتداولة في مصر تضم الجنية الاسترلينى الذهب ، وأوراق النقد المصرية القابلة للتحويل إلى ذهب ، واستمر هذا الوضع حتى 2/8/1914 وعندما صدر مرسوم خاص جعل أوراق النقد المصرية أداة الإبراء القانوني والعملة الرسمية لمصر ، وأوقف قابلية تحويلها إلى ذهب وبالتالي أصبح الجنية المصري ( الورقي) هو الوحدة الأساسية للعملة ، وتغيرت قاعدة النظام النقدي المصري إلى الجنية الورقي ولم تعد العملات الذهبية تستخدم في التداول ونجم عن هذا زيادة حجم النقد المصدر من 11.
وفى أعقاب الأزمة المالية الناجمة عن تراكم الديون الخارجية على مصر صدر قانون الإصلاح النقدي في عام 1885 ، وبموجب هذا القانون أصبح معيار الذهب أساسا للنظام النقدى المصري وأصبح للبلد عملة موحدة وهى الجنية الذهبي المصري, وهكذا تم التخلي عن معيار المعدنين رسمياً. وبسبب نقص الإصدارات الجديدة من الجنية الذهبي المصري سمح باستخدام بعض العملات الذهبية الأجنبية وبخاصة الجنية الاسترلينى بأسعار صرف ثابتة في حين ظل الجنية الذهبي المصرى يعتبر العملة القانونية لمصر ، فان الجنية الذهبي الاسترلينى والتي كانت قيمته تقدر بأكثر من محتواه الذهبي مقارنة بغيره من العملات الأجنبية الذهبية الأخرى ظل يمثل الوسيلة الرئيسية للتبادل ، ولم يعد النظام النقدي يستند إلى معيار الذهب المعتاد ولكن على المعيار الذهبي الاسترلينى. ظلت العملات الذهبية تمثل وسيلة التعامل حتى عام 1898 عندما تم إنشاء البنك الأهلي المصرى ومنح من جانب الحكومة امتياز إصدار الأوراق النقدية القابلة للتحويل إلى ذهب لمدة 50عاماً ، ولقد بدأ البنك الأهلى المصري في إصدار أوراق النقد لأول مره في الثالث من ابريل عام 1899. وهكذا أصبحت العملات المتداولة في مصر تضم الجنية الاسترلينى الذهب ، وأوراق النقد المصرية القابلة للتحويل إلى ذهب ، واستمر هذا الوضع حتى 2/8/1914 وعندما صدر مرسوم خاص جعل أوراق النقد المصرية أداة الإبراء القانوني والعملة الرسمية لمصر ، وأوقف قابلية تحويلها إلى ذهب وبالتالي أصبح الجنية المصري ( الورقي) هو الوحدة الأساسية للعملة ، وتغيرت قاعدة النظام النقدي المصري إلى الجنية الورقي ولم تعد العملات الذهبية تستخدم في التداول ونجم عن هذا زيادة حجم النقد المصدر من 11.