تاريخ النشر: 2015-04-20 04:24:16 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. عمري 21 سنة، قبل سنتين حدثت مشاكل عائلية كثيرة جدا وصدمت بسببها، وكنت ألجأ إلى التفكير بأشياء خيالية أو مضحكة؛ لكي أتناسى الهموم. مرت الأيام والتفكير يزداد، لدرجة أني أفقد السيطرة على الفكرة ولا أستطيع أن أوقفها، فتأتيني أفكار سخيفة، إن كانت حزينة؛ فإني أحزن ويضيع يومي في الحزن بسببها، وإن كانت (منرفزة) مغضبة؛ فإني أغضب كثيرا، وإن كانت مضحكة؛ ضحكت وجلست أكلم نفسي، وأشعر أن الأفكار تحصل بالفعل، مع علمي بأنه لا شيء سيحدث منها. أصابني الصداع، وأحس بالضغط على رأسي، وعلمت من النت أن سبب الصداع هو التفكير، ولا أعلم هل هو سبب الصداع فعلا؟ ولقد أجريت تحاليل وأشعة، وذهبت لطبيب الأنف والحنجرة، وكانت النتائج سليمة. اضرار كثرة التفكير للدكتور ابراهيم الفقي. أريد أن أرجع لحياتي الطبيعية بدون أفكار، فالصداع والتفكير قد أثرا على تركيزي ودراستي، وسببا لي النسيان الفظيع، وأريد دواء يذهب التفكير المستمر. إن حاولت ترك التفكير يراودني شعور غريب كأنه سيحدث شيء، ويأتيني أحيانا قلق أن في هذا اليوم ستحدث مشكلة، أو إذا كنت مرتاحة تراودني أفكار أن شيئا ما سيحدث، وقد قرأت عن دواء اسمه دوجماتيل، ففكرت بأن أشتريه لكونه رخيص الثمن، فبماذا تنصحوني؟ كما أني لا أستطيع الذهاب إلى طبيب نفسي لأسباب خاصة.
اقرأوا المزيد عن الحياة الجنسية على الروابط التالية: كثرة التفكير بالجنس... هل هو أمر طبيعي؟ هكذا تقضون على الأفكار الجنسية المزعجة! هكذا تتأكد انك أصبحت مدمناً على ممارسة الجنس!
التعلم من الأخطاء، إذ يجب على الشخص أن يفكر بأخطائه ويتعلم منها ويحاول إيجاد حلول منطقية في حال حصلت المشكلة مجدداً، بدلاً من إضاعة الوقت بالتفكير في سبب حدوث المشكلة أو الواقعة. تحديد الوقت للتفكير في المشاكل، وذلك بتحديد عشرين دقيقة في اليوم للتفكير في كل الأمور التي تشغل البال، وبأسبابها، أو نتائجها المتوقعة، ومن ثمّ الانتقال إلى هدف آخر بعد انتهاء الوقت، وعند الشعور بالرغبة بإعادة التفكير في المسألة يجب تذكير النفس أن الوقت انتهى وأنه سيتم التفكير بها في اليوم التالي. Sohati - 7 مخاطر ناتجة عن كثرة التفكير بالجنس تدمّر حياتكم. محاولة صرف الانتباه، وذلك بإشغال النفس بأي أمر آخر يتطلب التركيز، ويصرف الانتباه عن المشكلة. المصدر:
جفاف الفم. تسارع دقات القلب. الدوخة. الصداع. عدم المقدرة على التركيز. آلام وتشنجات في العضلات. الغثيان. التعرق. كيفية التخلص من كثرة التفكير يمكن الحد من مشكلة كثرة التفكير باتباع الخطوات التالية: [٣] الوعي بالمشكلة، فأول خطوة في حل أي مشكلة هي الاعتراف بوجودها. سبب كثرة النوم عند الأطفال عمر سنتين - مقال. تحدي الأفكار، فعند التفكير المفرط وملء العقل بالأفكار السلبية غير الواقعية، يجب محاولة استبدالها بأفكار واقعية وأكثر إيجابية. التعلم من الأخطاء، إذ يجب على الشخص أن يفكر بأخطائه ويتعلم منها ويحاول إيجاد حلول منطقية في حال حصلت المشكلة مجدداً، بدلاً من إضاعة الوقت بالتفكير في سبب حدوث المشكلة أو الواقعة. تحديد الوقت للتفكير في المشاكل، وذلك بتحديد عشرين دقيقة في اليوم للتفكير في كل الأمور التي تشغل البال، وبأسبابها، أو نتائجها المتوقعة، ومن ثمّ الانتقال إلى هدف آخر بعد انتهاء الوقت، وعند الشعور بالرغبة بإعادة التفكير في المسألة يجب تذكير النفس أن الوقت انتهى وأنه سيتم التفكير بها في اليوم التالي. محاولة صرف الانتباه، وذلك بإشغال النفس بأي أمر آخر يتطلب التركيز، ويصرف الانتباه عن المشكلة. المراجع ↑ Farida Rizwan (1-11-2013), " 6 Deadly Effects Of Over Thinking"،, Retrieved 9-10-2018.
وأحياناً تلجأ الأم إلى إيقاظ الطفل حتى تقوم بإرضاعه. الأطفال الرضع من سن 4 إلى 11 شهر: تتراوح ساعات النوم من 9 إلى 12 ساعة تقريباً كل يوم. فقد تكون الأم بدأت في إدخال بعض أنواع الطعام للنظام الغذائي الخاص بالطفل. مما يجعله ينام دون أن يحتاج للرضاعة في الفترة المسائية. الأطفال من عمر سنة إلى سنتين: تتراوح عدد ساعات النوم من 11 إلى 14 ساعة بشكل يومي. اضرار كثرة التفكير ومستوياته. ومن الممكن أن يكون نوم متقطع موزع على مدار اليوم. والجدير بالذكر أن الأطفال الذين يتخطون هذه الفئات العمرية يحتاجون للنوم عدد ساعات تتراوح من 11 إلى 13 ساعة بشكل يومي. لأن الطفل خلال هذه المرحلة يقوم بنشاط زائد في اللعب والحركة المستمرة. مما يجعله ينام بثبات عميق، وكلما تقدم الطفل في العمر تقل ساعات النوم. ما هي أعراض كثرة النوم لدى الأطفال عمر سنتين عندما تتخطى عدد ساعات نوم الطفل عمر سنتين ال 14 ساعة يومياً فهو يعاني من كثرة النوم التي يصاحبها بعض الأعراض، ومن هذه الأعراض ما يلي: مقالات قد تعجبك: يعاني الطفل من حالة نعاس وخمول شديد. لا يقدر على بذل الجهد أو الطاقة ويتدنى مستوى الطاقة التي يبذلها بشكل يومي. يتحرك الطفل ببطء شديد. افتقار الطفل للتركيز وعدم القدرة على التفكير.