وأشار رئيس الشركة العامة لتجارة الجملة التابعة لوزارة التموين إلى أن سعر كيلو "الأرز الأبيض" عريض الحبة بلغ 10 جنيهات، ويتوافر "ياميش رمضان" بأنواع مختلفة، وبأسعار مخفضة عن نظيرتها في الأسواق الخارجية؛ حيث يتراوح سعر "قمر الدين" زنة 400 جرام من 32 إلى 36 جنيهًا، بينما بلغ سعر كيلو "البلح الجاف" معبأ 12 جنيهًا، ويبلغ سعر "المشمشية" زنة 500 جرام بـ95 جنيهًا، و"القراصيا" زنة 500 جرام بسعر 85 جنيهًا، وبلغ سعر "التين" زنة 300 جرام، 40 جنيهًا. مصور يصور عيون الحيوانات عن قرب بطريقة تجعلك ترى الحياة البرية بطريقة جديدة كلياً. وأضاف عبد الله أنه تم طرح "عين الجمل" و"بندق حمص أمريكي" و"اللوز الأمريكي" زنة 500 جرام، بسعر 50 جنيه لكل منها، بينما بلغ سعر "الزبيب الإيراني" زنة 500 جرام، 45 جنيهًا، و"التمر الهندي" زنة 300 جرام سعر 25 جنيهًا. وأكد رئيس الشركة العامة لتجارة الجملة التابعة لوزارة التموين أنه سيتم تعديل مواعيد الفتح والإغلاق خلال شهر رمضان المبارك لتبدأ الساعة التاسعة صباحًا حتى العاشرة مساء. وتابع عبد الله بأنه في إطار خطة الوزارة لإقامة 200 شادر على مستوى الجمهورية تتوافر فيها كل السلع على مستوى المحافظات؛ فقد تم أمس افتتاح شادرين، كما تم افتتاح معارض "أهلًا رمضان" في محافظات الشرقية والغربية وبورسعيد وجنوب سيناء ومرسى مطروح.
ويأتي الزوار من مختلف بقاع المملكة إلى قرية شبرقة من أجل التمتع بطبيعتها الخلابة ومشاهدة شلال عين الجمل عن قرب والتقاط أجمل الصور التذكارية. تاريخ أصيل كما تعرف منطقة الباحة بوجود قرية ذي عين الأثرية التي تقع في محافظة المخواة، ويمتد تاريخها إلى أكثر من 400 عام، وتقع على قمة جبل أبيض، بنيت بالحجارة، فيما تزين أحجار المرو شرفات منازلها ال 58 على شكل مثلثات متراصة ، كما تحتضن مسجداً صغيراً، وسقفت بيوت القرية الأثرية بنيت بأشجار العرعر التي نقلت من الغابات المجاورة، في مهمة صعبة وشاقة أنجزها الأجداد، وبها عين ماء لم تنضب، تغذي مزارع ذي عين الخضراء، ولا تزال الحصون الدفاعية للقرية شاهداً على أهميتها وموقعها الاستراتيجي، فيما يعد جوها ممطراً صيفاً، كونها ترتفع عن سطح البحر بنحو ألفي متر.
** المفعول فيه: يُسمّى الاسم الذي يُذكر لتحديد مكان حدوث الفعل مفعولا فيه( ظرف مكان). ويأتي منصوباأو في محلّ نصب. يُسمّى الاسم الذي يّذكر لتحديد زمان حدوث الفعل مفعولا فيه( ظرف زمان). ويأتي منصوبا أو في محلّ نصب. من الظروف المبنيّة والتي تكون في محلّ نصب مفعول فيه: " إذا، إذ ، متى، الآن، بين ، بينما، لمّا، حيثُ، منذُ، أمس، قطُّ. مُلاحظة: إذا سُبق المفعول فيه بحرف جرّ يكون اسما مجرورا ولا يُعرب مفعولا فيه. *************************** ** دُلّ على الظّرف فيما يلي مُبيّنا إن كان مُعربا أو مبنيّا: جلستُ مساء إلى مكتبي، أُطالع كتابا، بين سطوره نورٌ يشُعُ. وقُربي موقد فيه حطباتٌ نحيلاتٌ، تحتهُ هرّةٌ مُلتفّةٌ حول ذاتها... قضيتُ طوال اللّيل ساهرا، ولم أتوقّفُ بُرهةً عن المُطالعةِ. ** عيّن المفعول فيه في الجُمل التاليّة مُبيّنا نوعه( ظرف مكان، ظرف زمان): 1- وقفتُ ساعةً اتأمّلُ غروب الشّمس. ___________ 2- ما زالت صورتُهُ أمام ناظري. _____________ 3- ما أنبلنا نسيرُ على خُطاه يوما. __________ 4- تفجّرت المياهُ بين يديه. _________________ 5- يَرانا قُربهُ في صفوف الخالدين. ___________ 6- تحتَ أقدامه سقط المُستحيلُ.
صديق آخر مقرّب من الشهيد أشار إلى نفسه بالحرف الأول من اسمه (م. مزارعة)، قال لـ"العربي الجديد"، إن "الشهيد من أبناء البلدة المعروفين بعشقهم للرياضة وممارستها سواء ممارسة الركض أو الكمال الجسماني، وكان رياضيا بامتياز.. يحثنا على تقوية الجسم والبدن.. وكان يطمح أن يصبح واحدا من رموز هذه الرياضة". وأضاف: "حين تواردت الأنباء عن عملية فدائية قرب القرية والإعلان عن استشهاده صدمنا بالخبر.. فالشهيد كان على الدوام يكرس نفسه لعائلته وأبنائه، وفيّ لأصدقائه.. ولطالما اجتمعنا سوية على أكلته الشعبية المفضّلة "الكرشات والفوارغ". أما جيران عائلة الشهيد، فكان موقفهم بعد أن اقتحم جنود الاحتلال منزل العائلة بعد وقت قليل من تنفيذ الشهيد للعملية، هو إسناد العائلة ودعمها والتضامن معها، حيث اندفعت النساء هناك للاطمئنان على والدة الشهيد ومواساتها، ومساعدتها في إخراج بقايا ما دمره الجنود. في حين، تسمّر الشبان قرب المنزل ورفضوا مغادرة محيطه رغم إطلاق جنود الاحتلال الغاز المسيل للدموع باتجاههم، ومع بدء انسحاب القوة المقتحمة من محيط المنزل اندفع العشرات من الشبان بقذفها بالحجارة، بينما كانت بلدة بدو المجاورة على موعد مع مواجهات عنيفة جدا مع قوات الاحتلال التي تعرضت لوابل من الحجارة الكبيرة ألقيت عليها من أسطح البنايات، ومن الأزقة التي خرج منها عشرات الشبان الملثمين ليمطروها بالحجارة، في مشاهد أعادت لذاكرة الفلسطينيين مواجهات الانتفاضتين الفلسطينيتين الأولى والثانية في ذروة اشتعالهما.