وجود حصوات فى الحالب أو الكلى وما يصاحبها من آلام اسفل البطن. وجود القسطرة البولية لفترات طويلة. ممارسة العادة السرية التى تؤدى للإصابة بالتهابات فى المسالك البولية. تضخم البروستاتا او التهابها. كيفية تجنب الحرقان عند التبول بعد ممارسة العلاقة الحميمة - مجلة هي. قلة شرب الماء تؤدى إلى زيادة نسبة الأملاح فى الجسم فيزيد تركيزها فى البول فتؤدى إلى زيادة الشعور بالحرقان. الإصابة بقرحة المثانة هي احد اسباب حرقان البول الإصابة ببعض الامراض التى تنقل جنسيًا مثل الكلاميديا، السيلان، الهربس التناسلى. أيضاً تناول العلاج الكيمائى أو العلاج بالأشعة فى حالة سرطان البروستاتا أو سرطان المثانة. قد يهمكِ أيضاً: علاج حصي الكلي بالبقدونس.. الفوائد والاضرار كريم افوسين المهبلي Avocin لعلاج التهابات المهبل علاج حرقان البول للحامل أثناء فترة الحمل تُصاب كثير من السيدات بالتهابات فى مجرى البول نتيجة لتغير هرمونات الجسم الذى يؤدى إلى بطئ تدفق البول واتساع منطقة الحالب، أيضًا زيادة حجم المثانة أثناء الحمل يزيد من تركيز البول فتحدث التهابات فى المسالك البولية. مع تقدم شهور الحمل يزيد ضغط الرحم على المثانة فيجعل من الصعب افراغ المثانة بالكامل، مما يؤدى إلى تكاثر البكتيريا وحدوث التهابات.
-نقص السوائل في الجسم، ما يؤدي لجفاف الجسم، وزيادة تركيز الأملاح في البول والتي ينتج عنها الشعور بالحرقان أثناء التبول. -تقطع البول، والذي ينتج عن التهابات البروستاتا المزمنة في الرجال. -ممارسة العادة السرية باستمرار ما يؤدي لاحتقان والتهاب الجهاز البولي التناسلي في الرجال والنساء. أما طرق علاج حرقان البول فتتمثل في: -عمل تحاليل البول، وتصوير الكليتين والحالبين والمثانة، مع فحص الجهاز التناسلي للتأكد من عدم وجود التهابات تناسلية أدت لحرقان البول، بالإضافة لتحليل السكر لتحديد نسبة ارتفاع السكر في الدم والعمل على تنظيمه. -ضرورة شرب الماء والسوائل بكميات كبيرة للتخلص من الأملاح والترسبات وطرد الالتهابات. -علاج الفطريات والبكتيريا عند التأكد من وجودها في المسالك البولية أو الجهاز التناسلي بتناول المضادات الحيوية والكريمات الموضعية. -التأكد من عدم وجود حصوات في الكلى أو المثانة أو المجاري البولية.
استمرار الألم لمدة أسبوع أو أكثر. ملاحظة تورمات حديثة متكونة بالقرب من فتحة الشرج. آلام شديدة أو تشنجات في البطن أو الظهر. شعور غير معتاد أو نزيف عند التبرز. حدوث الألم أو أعراض أخرى بعد العلاقة الجنسية.