أغسطس 2, 2008: أود تكملة ما طرحته سابقاً عن النظرة القاصرة للفتاة! كثيراً ما أقرأ: – هل تقبل الزواج بفتاة الإنترنت ؟ – هل تقبل الزواج بفتاة المنتديات ؟ – هل تقبل الزواج بفتاة الـ facebook ؟ – هل تقبل الزواج بمدونة ؟!! العجيب في الأمر أن الفتيات هن من يطرحن مثل هذه التساؤلات في بعض الأحيان!! لما توجّه هذه الأسئلة للرجال, بينما يمكننا كذلك عكس السؤال: هل تقبلين الزواج برجال الـ…… ؟؟! لما لا تطرح مثل هذه التساؤلات, ما الذي يمكن للفتاة فعله دون الرجل ؟! لماذا ننظر للفتاة التي تعمل في مكان مختلط نظرة دونية ولا نشمل الرجل بهذه النظرة ؟!!.. مع إن الحكم ( إن كان محرماً) واحـــــــــــد على الجنسين ؟؟ ما هو الاختلاط برأيكم ؟؟.. هل هو مكان للرجال دخلته النساء ؟ أم مكان للنساء دخله الرجال ؟.. أم مكان دخله الرجال والنساء معاً ؟؟ أحياناً يقول القائل أن المرأة هي سبب فساد الرجل, وأن البداية تكون منها.... حسناً سأقول أن ذلك صحيح.. إذا اعتبرنا أن الرجال " غنم " تساق! للرجل عقل.. من اتقى الله فلن تؤثر به امرأة.. أعلم أن هناك الشياطين من النساء, لكن لن يتبعهن إلا شياطين الرجال! يا عالم أفيقوا.. الإثم غير مخصص للنساء دون الرجال ولا العكس.. انا لا أطالب المساواة في الرواتب ولا المساواة في التخصصات ولا في قيادتنا للسيّارة ولا غيرها وغيرها.. انا أريد المساواة في الضمير في النظرة في الاحترام.. قال الله تعالى: ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض) ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة) ( كل امرئ بما كسب رهين) ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا) صدق الله العظيم.. : طلّعت اللي فقلبي..
لم يكن يعلم ان المفاجأة التي يحضرها لحبيبته، ستكون مصدر قلق بالنسبة له. يسأل نفسه، "هل ستنجح؟ هل ستقبل بي زوجاً؟". لا يعرف ماذا سيكون جوابها لكن الأكيد انه خطط لهذه اللحظة لأيام بدقة، سيّما بعد سنوات الحب التي جمعتهما. حانت لحظة الحسم، دقات القلب تتسارع، يداه تتعرقان، يجلس أمامها في مكان اختاره لرمزيته أو جماله، يركع أمامها مقدماً "الخاتم" الذي اشتراه للمناسبة المنتظرة. أما هي فلبّت دعوته الى العشاء من دون توقعات، "شو عم يعمل؟! "، دموع الفرح تبرق في عينيها، ماذا تفعل؟ هل تقول "نعم"؟! انها اللحظة الحاسمة ولا مجال للتردد. ربى (23 سنة) لبّت دعوة حبيبها هادي للعشاء في أحد مطاعم برمانا الرومانسية. بدت الامسية عادية في البداية، وكان الجو هادئاً، جلسا في انتظار صديقيهما. أخبر هادي عائلته وعائلة ربى وأصدقاءها أنه ينوي طلب الزواج من حبيبته. منظم المفاجأة يعطي تعليماته في الخارج، وربى وهادي في الداخل يتحادثان في حين أن هذه اللحظات المهمة للشابين تؤرخ بفيلم فيديو (لمشاهدته اضغط هنا) يصوره شخص، بهاتفه الشخصي. دقت الساعة! دخلت الفرقة الموسيقية، "الوضع كان طبيعياً حتى توجهت نحونا". وقف هادي أمام ربى، ما أثار ارتباكها، ركع وقدم لها الخاتم "هل تقبلين الزواج بي؟".
هل تقبلين الزواج بي - باكهي - اغاستيا _ ساموت فداء للحب3 - YouTube
لـۉ ڔضَى قَلـبێـ بغًێـڔڪ مَ ابێـهَـ.. ::مدونتي... :. ﻋڼدمآ يَتٍشًُابًهٍَ ﺂڷآڅرۈڼ ¬-» • ﺂٿمپز ﺂڼآ? ـندمآأيتمرد بو? ـي? ـلى ـآ? ـبريـآء صمتي.. ~!!!! هـــنا.. حيث.. لاشيء.. إلا.. أنــــــــــا!! قوانين منتدى الملوك ارجو الالتزام بها المواضيع الأكثر نشاطاً عند رقم 6 وأطلب من العضو اللي بعدك أنه يحط اسمك في توقيعه *** عَ ـلَى طٌآريّ تُهِدُيّدُك بّـآلَفُرآك عَ ـفُوِ آ بّـسًسًـ ذٌكرنٌيّ بّـآسًسًـمِك لِنَ أٌسَأِلَ عًنَ أُحًوُأٌلًـڳِ.. لًنُ أًفِرُضُ [ نِفًسٌيِ] عٌلًيٌڳّ مَجُدٌدُأًًأِأُنَـــأُ نُـأُ,, سِتّجُدًنُــيّ أُنَّ ڳُنًتُ حُقّأًَ تُرَِيًدًنَــــــيّ,,!! (مدونتي)!! عدي من 1 الى 10 بدون مااحد يقاطعك يّ قلبيْ إنبَض فيني ' وَالله مـ يِستآهلگْ إلآ أنَــا '' هـــنا.. أنــــــــــا!! أنبُـضٓ يَ قَلب.. مَردگ بيَؤم تؤقَـف! ًًًً هُنا.. سَيكْونَ للــ ـحَظاتِي نَبض.. ولــ كَل نَبضْ.. حكَاية.. { مدونتي} [ 1] جہرحہنـي ومہاكہلہت مہجـروح عدي من 1 الى 10 بدون مااحد يقاطعك
تجاهلوا الاخطاء🌚................................ "ماذا حدثَ زين اخبرني؟"سألت بتوتر عندما طال صمتهُ "سأُخبركُم"قال بهدوء عـوده إلي الـماضي #زين عندَ عقد فاطمه و ابي كتابِهم و احتنضت فاطمه امامَ الجميع و انخربَ اليوم و خرجت انل من المنزل و ذهبت إلي منزلي لاجد ابى يأتي بعدَ قليل "ما الذي حدثَ هُناكَ زين؟"سألَ والدي بهدوء "كما قلنا ابي انهُ سوءَ تفاهُم و فاطمه مُجرد زميله لي في الكليه"قلت بهدوء تام "بُنيّ"قالَ ابي لانظر لهُ و اجد ابتسامه حنونه علي وجههُ ، انا اُحب ابي و دائماً مـ يُعطيني طاقه إيجابيه "نعم ابى؟"سألت بهدوء و انا ارد لهُ ابتسامتهُ "احكِ لي كل شئ لعلي اُساعدكَ" "فاتَ الاوانَ ابي! "قلت "لا يوجد شئ يُدعي فاتَ الاوان زين ، الاوان لا يفوت إلا في حاله حالتين و الاولي هي الموت"قال ثمّ صمت "و الثانيه؟" "الثانيه هي العجز ، و انتَ لستَ عاجز بُني ، انتَ لست عاجز لا ماديًا و لا معنوياً لذا اخبرني ، لا تكونَ عاجِز" "انا و فاطمه"ثم بدأ يحكي لهُ علي كل شئ بينهم لم يُخفي شئ من الـ أ إلى الـ ى.. "لذا انا لم اتحمل ان اراها معكَ ابي هل تفهمني ، اعني كيفَ اري الفتاه التي غيرتني و امتلكت قلبي مع ابي؟ كيفَ سأتحملَ ذلكَ؟" "ايُها الشقي اصبحتَ كيير و تُحب؟"قالها ابي و هوَ يضحك بشده و يحتضنني!
ما بهِ اليسَ غاضبٌ مني؟ "لا لست غاضب يـ زين يكفي انكَ فَهِمت خطأك و تُريدَ اصالحهُ ، انا كُتت اُريد الزواج نن فاطمه حقًا و لكن لا استطيع ان اُدمر مـ تبقي لي في حياتي ، انتَ من تبقي لي يا زين ، افعل ما سأُخبرُكَ به" اومأت لهُ سريعاً و انا في قمة سعادتي "اجعلها تشعُر انكَ ندمت زين ، الفتيات تُحبَ ذلكَ قِف تحت منزلها كثيرا ، حاول مُحادثتها ابكِ و افرغ نا في قلبك و اخبرها انكَ نادم ، و من حديثكَ يبدوا انها تُحبك و ستُسامحك صدقني" "اوووه ابيي ، يبدوا انكَ كُنت شقي في صِغرك"قُلت بخبث ليضحكَ هو بشده "نعم نعم اعلم"قال و ضحك مره اُخري
فضلاً تجاهلوا الأخطاء الإملائية __________________________________ "يووني هيا إستيقظ" نبست ميا بجانب أُذن يونغي لتُيقظه فهُم بالفعل وصلو للندن يُبعد يدها ويرفُض الأستيقاظ إقتربت لتقرُص وجنتيه المُمتلئه "هيا هيا" تأفئف لينهض هو شبه نائم الان جالس لكن لا يفتح عيناه ظَل هكذا دقيقه كاملة وميا تنظُر له وتقضُم شفتاها حتي تَمنع ضحكتها من الظهور فيقَتُلها يونغي أخيراً تحرك هي أعتقدت انه نام ثانياً مَد أنمالُه يفَرُك أعيُنه بعبوس لطيف اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى. تأملتُه ميا لتقترب ثانيا وتهمُس لكن هذه المره هي تُقبل وجنتُه "يووني هل انت قابل للأكل!! "