لا تخلق لهم مشاكل: إذا كنت متأكدة من أن أسرة زوجك تتعامل بالفعل مع النفاق وهناك الكثير من الأدلة حول ذلك ، فلا يجب أن تطرح لهم المشاكل ، لأنهم سيجدون في كثير من الأحيان متنفسًا وهذا الأمل ممكن. فضحهم. أنت في مشاكل أكبر وبدلاً من التعامل مع النفاق ، قد يكونون متفاخرين ، ومن الأفضل أيضًا عدم محاولة اكتشاف ما يحدث وراء ظهورهم. عليك أن تتجاهلهم: التجاهل هو الحل الأفضل والأعظم لمشكلة الفتنة ، إذ يجب أن تدرك أن الأمر لا يتعلق بك على وجه الخصوص ، لكن المنافقين غالبًا ما يعاملون الجميع بهذه الطريقة القبيحة. تعامل بحذر وحذر: المراد هنا بحذر عدم إخبارهم بأشياء كثيرة عن علاقتك بزوجك أو منزلك بشكل عام حتى لا يستغلوها ضدك في أي لحظة. تعامل بلطف: لا تسمح للشر في الآخرين أن يغيرك إلى الأسوأ ، ولا تسمح له أن يجعلك تنسى قيمك وأخلاقك وتعمل مثلها ، ولهذا يجب أن تتعامل بحذر ولطف. خاصة مع والدة زوجك. تفسير رؤية أخت الزوجة في المنام لابن سيرين كيف أتعامل مع أسرة زوجي؟ هناك مجموعة من القواعد التي تقوم على التعامل مع أسرة الزوج والتي يجب توافرها حتى تكون للمرأة علاقة جيدة مع أسرتها الثانية ، ولهذا يمكن الحصول على إجابة السؤال من السؤال عن كيفية القيام بذلك.
لا يمكننا أن ننكر أن التعامل مع أهل الزوج الحقودين أمر صعب جدا ولكن هناك الكثير من الحلول له، ومن هنا سنعرفك على أفضل هذ الحلول التي تضمن لك حياة زوجية سعيدة. لا شك أن المشاكل مع أهل الزوج تؤدي بدورها الى المشاكل والخلافات الزوجية التي تُهدد العلاقة وتدمرها، لهذا السبب عليك إتقان التعامل مع أهل زوجك خصوصاً في حال كانوا حقودين ومن الصعب التعامل معهم. ومن هنا إخترنا أن نقدم لك النصائح التي تساعدك في هذا الموضوع. كيفية التعامل مع أهل الزوج الحقودين لتفادي المشاكل مع أهل الزوج الحقودين، إكتشفي ما هي الطٌرق المثالية للتعامل معهم: الإحترام: من المعروف أن الإحترام هو من معايير وأساسيات نجاح كل علاقة، ولهذا السبب ننصحك بإحترام أهل زوجك وعدم التمادي معهم بالكلام مما يساعدك في أن يكون زوجك بصفك. لا تجعلي علاقتك بأهله تهدد علاقتك معه: يجب عليك أن تُفرقي بين العلاقتين، وبهذا الكلام نعني أنه من الضروري ألا تسمحي لغضبك وإستيائك من طريقة معاملة أهل زوجك لك أن يؤثر سلباً على علاقتك بزوجك. ننصحك من هنا أيضاً ألا تحملي زوجك المسؤولية على أفعال أهله وتلوميه خصوصاً اذا كان يحبك ويعاملك بطريقة جيدة. اطلبي النصيحة من زوجك: يمكن لزوجك أن يلعب دور كبير في هذا الموضوع خصوصاً لأنه يعرف طبع أهله وكيفية التصرف معهم، فإذا كنت مُنزعجة من تصرفات أهل زوجك معك، إطلبي من زوجك أن يُساعدك ويُقدم لك النصائح للتعامل معهم.
شجع شريكك على الوصول إلى الأرحام بشكل دائم ، وعندما تأتي عائلته لزيارتهم ، اجعلهم يشعرون أنهم في منزلهم وأنهم ليسوا مجرد ضيوف. كيفية التعامل مع الأصهار البغيض يجب الانتباه في البداية إلى أن العلاقة التي تربطك بأسرة زوجك علاقة طويلة الأمد لا يمكن القضاء عليها تمامًا وتجنبها ، ولهذا يجب عليك الالتزام ببعض النصائح التي تساعد في مسألة التعامل بذكاء في علاقة غير متوازنة ، وإليك بعض هذه النصائح حول كيفية التعامل في تلك المواقف: صرف انتباهك عن غضبك عن زوجك: لا تدع الاستياء الذي ينجم عنك من سلوك وتصرفات أسرة زوجك يؤثر عليك ويدفعك لتدمير علاقتك بزوجك ، وهذا سيؤدي في النهاية إلى توتر العلاقة بينكما. أنت ، وهذا لا يعني أنه يجب عليك أن تصبحي أنت صديقان مقربان لعائلة زوجك ، ولكن عليك أن تدركي الفرق وأن كلاكما نشأ في ظروف مختلفة وأن خبراتك ومواقفك مختلفة في الحياة. لذلك ، مهما حاولت تغيير طبيعة عائلة زوجك ، فلن تكون قادرًا على ذلك. لذلك ، لا تثقل على زوجك ما يفوق طاقته ، ولكن عليك أن تحاولي العيش بسلام مع عائلة زوجك محبته وتقديره له. قلل من تفاعلك معهم قدر الإمكان: لا يمكن حل مشاكلك مع عائلة زوجك في يوم واحد وليلة فقط ، حيث لا يمكن تغيير العادات السيئة بسهولة إذا كان هناك أي أمل في تغييرها على الإطلاق ، ومع زيادة في الغضب تجاه ما يحدث ، يصبح الابتعاد حلاً مناسبًا ، لكن من الضروري حضور مناسبات عائلية مهمة ، ويجب أن تناقشي مع زوجك بوضوح كيف يمكنك تقليل فرص مقابلتهما والتأكد من أن كلاهما.
كوني خفيفة التواجد معهم ولا تكثري الكلام الذي قد يستعملونه ضدك فيما بعد مما يسبب لك العديد من المشاكل، حاولي ألا يعلم أهلك عن حقيقة معاملتهم السيئة لك لأنك حينها ستساعدين على خلق الكراهية بين العائلتين مما يؤثر على حياتك الزوجية بالدرجة الأولى، اشغلي نفسك عنهم بممارسة النشاطات التي تحبينها وهكذا ستكون لديك طريقة لإفراغ الطاقة السلبية التي يتسببون بها لك، حاولي خلق لحظات دفء كأن تحضري لهم مفاجأة أو تقومين بدعوتهم إلى بيتهم على الغداء أو العشاء. وعليك أن تكوني صبورة لأن التزامك بهذه النصائح لا يعني تغيرهم فورا، قد يأخذ هذا وقتا لكنهم سيتغيرون حتما. اسئلة قد تهمك: