"برنامج دعم نقل المرأة العاملة "وصول - YouTube
مشاكل في الروابط الأسرية: قد لا تجد المرأة العاملة وقتاً لتشارك فيه أبنائها أو زوجها تفاصيل يومهم، حيث تكون متعبة ومنهكة بعد إنجازها لأعمالها، وهذا يضعف الروابط الأسرية، ولن تجد العائلة وقتاً لصلة الرحم ولا للزيارات الاجتماعية وذلك سيسبب مشكلة وضمور في العلاقات الاجتماعية. تتجه النساء للعمل في الأماكن التي تناسب مكانتها في المجتمع والتي توفر لها الراحة، ولكن ليست كل النساء تحظى بمكان مريح فبعضهن يواجهن مشاكل وعقبات بسبب الزملاء أو مكان العمل، وسنذكر هذه المشاكل في هذه الفقرة: [3] التحرش في العمل: تواجه بعض النساء مشاكل كالتحرش والمضايقات من قبل زملاء العمل وهذا يؤثر سلباً على نفسية المرأة ويفقدها تركيزها بالعمل وقد تخاف وتفقد قدرتها على التعبير عن حقها وحريتها، فلا تجد هذه المرأة حل سوى ترك العمل فتفقد حقها وفرصتها في الحصول على الوظيفة. وصول دعم المرأة العاملة. بعد مكان العمل: قد يكون مكان الوظيفة بعيداً عن منزل المرأة فتستغرق وقتاً طويلاً للوصول وتستنزف طاقتها، خاصة إذا كانت الموصلات غير مؤمنة أو مكان العمل خارج المدينة. عدم المساواة في الأجور: في أغلب الأعمال لا تتساوى أجور النساء مع الرجال الذي يشاركونهم نفس طبيعة العمل، وهذا يشكل عائقاً أمام النساء اللواتي من حقهن تقاضي الأجر المناسب للوظيفة التي يقمن بها.
سياسة ضرورة مساهمة المرأة العاملة في مصروف المنزل الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 01:07 م نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بـ مجلس الوزراء عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، انفوجراف، بشأن استطلاع راي أجراه المركز حول مساهمة المرأة العاملة في مصروف المنزل. 65. وصول برنامج دعم المرأة العاملة. 5% من المصريين يرون ضرورة مساهمة المرأة العاملة في مصروف المنزل مساهمة المرأة العاملة في مصروف المنزل وتتسبب ميزانية البيت في الكثير من الخلافات داخل الأسرة، سواء حول تحديد بنود المصروفات الأكثر أولوية أو مسؤولية كل طرف من الزوجين عن الإنفاق على هذه البنود؛ مما يثير مشكلات عديدة داخل البيت، تنتهي إما بأن يتفق الزوجان على آلية الإنفاق، وإما أن يظل الخلاف والشجار قائما في دائرة مفرغة تتكرر كل يوم. وقد أثار استطلاع الرأي الذي أجراه مركز المعلومات، ودعم اتخاذ القرار هذه القضية، حيث توجّه بسؤال للمواطنين من الذكور والإناث -على حد سواء- عن رؤيتهم لفرضية مشاركة المرأة في مصروف المنزل. وتبين من النتائج أن 65. 5% من المواطنين بالعيّنة يروْن ضرورة أن تسهم المرأة العاملة في مصروف المنزل. والغريب في الأمر ارتفاع نسبة من يرون ذلك بشكل ملحوظ بين الإناث مقارنة بالذكور 74.