12-26-2011, 12:26 PM #1 بحث عن القطط معلومات و تقرير عن القطط القطة القط أو البَسُّ[3] (ويطلق عليه العامة البِسُّ بكسر الباء) هو حيوان من الثدييات، ينتمى إلى فصيلة السنوريات، تم تدجينه من قبل الإنسان منذ حوالي 7000 عام. يعتقد أن أصل القطط البرية (أسلاف القطط) قد نشأت في جو صحراوي، ويظهر ذلك من ميل القطط إلى الحرارة والتعرض للشمس، وغالبا ما تنام في أماكن معرضة لضوء الشمس أثناء النهار. وهنالك عشرات السلالات من القطط، بعضها عديم الفراء وبعضها الآخر عديم الذيل نتيجة لتشوه خلقي. تتمتع القطط بمهارة كبيرة في الصيد والافتراس تقارب السنوريات الكبيرة كالنمر، إلا أنها لا تشكل خطراً حقيقياً على الإنسان نظراً لصغر حجمها. تزن القطة بين 4 و 7 كغ، وقليلا ما تصل إلى 10 كغ. من الممكن للقطة أن تصل لـ23 كغ ويحدث ذلك عندما تطعم بشكل زائد. لا يجب أن يفعل ذلك، لأنه غير صحي ويسبب أضراراً للحيوان. وللقطط قدرة كبيرة على الرؤية في الظلام، وللقطة غطاء ثالث للعين، إذا أظهرت القطة هذا الغطاء بشكل مزمن، يعني هذا أن القطة مريضة. وتحب القطط النظافة، وكثيراً ما تلعق فراءها لتنظيفه ولكسب فيتامين سي.
أهم المعلومات عن القطط بالانجليزي مع الترجمة إن القطط من الحيوانات المُفضلة لدى العديد من الأشخاص، وعند كتابة تعبير عن حيوانك المفضل بالانجليزي يكون من الهام البحث عن أهم المعلومات التي تتعلق بها، وفي التالي أهم المعلومات عن القطط بالانجليزي مع الترجمة: [1] علاقتة القطط مع البشر Relationship with Humans Felis catus has had a very long relationship with humans. Ancient Egyptians may have first domesticated cats as early as 4, 000 years ago. Plentiful rodents probably drew wild felines to human communities. The cats' skill in killing them may have first earned the affectionate attention of humans. Early Egyptians worshipped a cat goddess and even mummified their beloved pets for their journey to the next world—accompanied by mummified mice! Cultures around the world later adopted cats as their own companions. إن القطط تتسم بعلاقاتها الطويلة مع البشر، ومن المُحتمل أن يكون المصريين القدماء هم من عملوا على تدجين القطط للمرة الأولى منذ أربعة آلاف سنة، كما أن هناك احتمال بأن تكون القوارض الكثيرة هي التي تجذب القطط البرية للمجتمعات البشرية، وقد تكون مهارات القطط في قتلها هي التي لفتت انتباه البشر أولًا، وقد كان المصريون القدماء يعبدون القطط كآلهة، وكذلك قاموا بتحنيطها ليأخذوها في رحلتهم إلى العالم التالي.
طريقة قفز مميزة لدى القطط: إن طريقة القفز لدى جميع القطط هي واحدة ولا تختلف من قط لآخر و ذلك يعود للتركيبة الجسدية للقطط التي تستطيع القفز من أماكن عالية بحيث تقوم بثني عمودها الفقري أي ظهرها وتنزل على أقدامها التي تكون متلاصقة لبعضها وذلك للتخفيف من صدمة النزول، وهو ما يجعل من القطط من أكثر الحيوانات رشاقة!. تكاثر القطط: تعتبر القطط من أكثر الحيوانات الأليفة توالدا، بحيث تتوالد بكيفية سريعة، بحيث يستطيع زوج من القطط بالإضافة إلى الصغار إنتاج 400000 قط خلال سبع سنوات وهو ما أثبتته دراسات عديدة حول القطط، لذلك فإن القطط من الحيوانات الأكثر خصوبة مثلها مثل الأرانب. بصمات مميزة للقطط: من المعروف أن الإنسان يملك بصمات مميزة في أصابعه تميزه عن بقية الأشخاص في العالم تماما مثل القطط، ولكن الغريب والعجيب في الأمر أن هذه البصمات التي تميز القطط عن بعضها توجد في أنف القط ، لذلك فإن كل قط يختلف عن الآخر عن طريق أنفه!!. نرجو من خلال هذا المقال أننا أزلنا الغموض عن العديد من إستفساراتكم حول القطط ، لذلك فإن كنت تملك قطا في منزلك يمكنك الإعتماد على هذه الحقائق و معلومات عن القطط التي أطلعناها لكم لكي تعرف كيف تتعامل مع هذا الكائن الأليف.
نرشح لك قراءة موضوع: كيفية تدريب القطط. خصائص القطط تشترك كافة سُلالات القطط في عدد كبير من الخصائص، وذلك مثل:- حُب الإنسان لها: فالإنسان قام بالاستئناس بالقطط مُنذ أمد بعيد، وغالبًا ما يحرص معُظم الأشخاص على تربية قطة في المنزل. النظافة: تتسم القطط بأنها من أنظف الحيوانات الأليفة ، فهي تقوم بتنظيف نفسها بشكل دائم، كما أنهُ يسهل تدريبها على استخدام الحمام ، فلا يكون هُناك أي داعي بأن يقوم الإنسان بالتخلص من فضلات القطط بنفسهُ. العمر: كما سبق الذكر أن القطط حيوانات ذات عُمر متوسط، فيتراوح عمرها بين 12 إلى 15 عام. الطعام: تقريبًا تأكل القطط كافة أنواع الطعام، ولكن تُفضل بشكل أكبر اللحوم، ولا تمتلك القُدرة على تذوق الحلويات والسكريات. الحمل: تقوم القطة بالولادة حوالي ثلاث مرات خلال العام، وتستطيع في كل مرة إنجاب أكثر من ستة قطط صغيرة، وبعد وضع الصغار تقوم الأم بملازمتهم بشكل دائم، حتى ثمانية أسابيع. المُداعبة: تعشق القطط المُداعبة من قبل صاحبها، فهي تحتاج إلى اهتمام شديد بكافة تفاصيل حياتها. الافتراس: تقوم القطط دائمًا باصطياد الفئران والجرزان، كما أن البعض منها يقوم بافتراس الحمام والعصافير.
القطة الفارسية تعد القطة الفارسيّة (بالإنجليزيّة: Persian cat) من أجمل القطط وأكثرها شعبيّة في العالم، فهي تتميّز بمظهر جذاب وفراء له ألوان متعددة بما في ذلك الأبيض، والأسود، والأزرق، والأحمر، والكريمي، والفضي، والليلكي، ولها عيون كبيرة مستديرة قد تكون بلون أزرق داكن، أو أزرق مائل للأخضر، أو بني، وبعيداََ عن المظهر الخارجي للقطة الفارسيّة فهي تتميّز أيضاََ بطبيعتها الهادئة الرّزينة فهي تفضّل أن تقضي وقتها بين أفراد العائلة والحيوانات الأليفة الأخرى، ولا يستهويها القفز والتّسلّق داخل المنزل. القطة البريطانية قصيرة الشّعر تتميّز القطة البريطانيّة قصيرة الشّعر (بالإنجليزيّة: British Shorthair) بفراء زغبي ناعم وكثيف، ووجه مستدير بخدود واسعة توحي بأنّ القطة مبتسمة على الدّوام، ويُقال أنّ هذه القطة هي التي أوحت للكاتب لويس كارول بشخصيّة القط تشيشاير ذي الابتسامة العريضة في رواية (أليس في بلاد العجائب)، كما يتمتّع القط البريطاني قصير الشّعر بشخصية ساحرة محببة خاصةََ للأطفال، وبالرّغم من هدوئه فهو محب للعب. القطة السيامية تتميّز القطة السّياميّة (بالإنجليزيّة: Siamese Cat) بجاذبيتها وجمالها، فهي ذات جسم عضلي، ورأس مثلث، وآذان طويلة، وعينين لوزيتين، ولمعظم القطط السّياميّة فراء قصير كريمي اللون، أو عاجي، أو أبيض مائل للأزرق، أو بلون القرفة، أو الحليب بالشّوكولاتة، وتتوزّع على الفراء نقاط بنية داكنة، علماََ أنّ جميع القطط السّياميّة تولد بلون كريمي نقي، كما تتميّز القطط السّياميّة بأنّها اجتماعيّة جداََ ولا تحب البقاء وحدها، لذلك فهي تتابع أفراد الأسرة أينما ذهبوا، وتفضّل أن تستقر بدلال في أحضانهم.
مقدمة: القط هو حيوان من الثدييات، ينتمى إلى فصيلة السنوريات، تم تدجينه من قبل الانسان منذ حوالي 7000 عام. يعتقد ان اصل القطط البرية (أسلاف القطط) قد نشأت في جو صحراوي، و يظهر ذلك من ميل القطط إلى الحرارة و التعرض للشمس، و غالبا ماً تنام في أماكن معرضة لضوء الشمس اثناء النهار. وهنالك عشرات السلالات من القطط ،بعضها عديم الفراء و بعضها الاخر عديم الذيل, نتيجة لتشوه خلقي. تتمتع القطط بمهارة كبيرة في الصيد و الافتراس تقارب السنوريات الكبيرة كالنمر، الا انها لا تشكل خطراً حقيقياً على الانسان نظراً لصغر حجمها. تزن القطة بين 4 و 7 كغ، و قليلا ما تصل إلى 10 كغ. من الممكن للقطة ان تصل لـ23 كغ و يحدث ذلك عندما تطعم بشكل زائد. لا يجب ان يفعل ذلك، لانه غير صحي و يسبب اضراراً للحيوان. للقطط قدرة كبيرة على الرؤية في الظلام، و للقطة غطاء ثالث للعين، اذا اظهرت القطة هذا الغطاء بشكل مزمن، يعني هذا ان القطة مريضة.
أوجد الصفات والفضائل المشتركة بين أبي هريرة وعبدالله بن عمرو رضي الله عنهم. معلومات إثرائية 18-05-2021, 11:03 PM # 2 بالتوفيييق لجميع الطلبة
وهؤلاء الذين يستخدمون ذكاءهم في الحكم على الآخرين، مطمئنون إلى مصداقية ذلك الذكاء، متعبون جدا مـن الناحية الاجتماعية.. يٌتعبون زملاءهم في العمل.. وزوجاتهم وأولادهم وأقاربهم وخدمهم... ويتعبون أصدقاءهم في درب الحياة.. ويتعبون جلساءهم ومعارفهم.. لماذا؟ لأنهم كثيراً ما يظلمون هؤلاء بإلصاق تهمة مابهم، اليوم أو غداً، ويبنون عليها ويتخذون المواقف ويشرعون في التصرفات! الاتهام بدون دليل وانما لمجرد طئون وشكوك - موقع الاطلال. قد يتهم الواحد منهم زميلاً له في العمل أنه يشي به إلى المدير، ويكذب عليه، ويشوّه سمعته، ومع أنه ظالم له بهذه التهمة، ولكن إما أنه لا يحبه ولا يرتاح إليه فيعتقد أنه مثله، وأن خلق الزميل أسوأ منه قد دفعه كرهه إلى تشويه سمعته.. وإما أنه يظن فيه ظن السوء.. أو أنه جمع قرائن واهية، وقد تكون مصادفات مضحكة، وبنى عليها حكماً كالجبل! فلو دخل هذا على مديره بعد خروج ذلك الزميل منه، مثلاً، ثم وجد المدير يقطب في وجهه، ولا يعبّره، فإنه يستنتج من ذلك أن زميله قام بتشويه سمعته، ونقل كل صغيرة وكبيرة إلى مديره، وزاد عليها وكذب.. الخ.. ثم يجمع هذه الصدفة مع صدف أخرى وقرائن مختلفة - وكل من بحث عن شيء وجده أو وجد ما يقاربه - فيصدر حكمه الظالم على ذلك الزميل.
بوربوينت حديث (إياكم والظن... ) مادة دراسات إسلامية (حديث) لطلاب الصف الاول متوسط الفصل الدراسي الثاني اياكم و الظن المسلم من سلم المسلمون الفُرْقة والاختلاف شر و ضعف، والاجتماع والائتلاف خير وقوة، لذا حرص الإسلام على ما يقوي أواصر المحبة والأخوة، وحذر مما يؤدي للفُرْقة و الاختلاف، كما في الحديثين الآتيين: عن أبي هريرة ( رضي الله عنه) أن رسول الله ﷺ قال: «إياكم والظنَّ فإنَّ الظن أكذَبُ الحديثِ ولا تَحَسَّسُوا ولا تَجَسَّسُوا ولا تَنَاجَشُوا ولا تَحَاسَدُوا ولا تبَاغَضُوا ولا تَدابَرُوا وكونوا عبادَ اللهِ إخوانًا» [رواه البخاري برقم 6064. ] عن عبد الله بن عمرو عن النبي ﷺ قال: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ» [رواه البخاري برقم 10]. - مفسدات الأخوة عنوان مناسب للحديثين؛ اقترح عنواناً آخر، واكتبه في أعلى الصفحة. الاتهام بدون دليل افتراء وبهتان - إسلام ويب - مركز الفتوى. معاني الكلمات: الظن: التهمة بلا دليل. لا تجسسوا: التجسس: البحث عن العورات. لا تحسسوا: التحسس: الاستماع لحديث القوم. لا تناجشوا: لا تزيدوا في السوم على السلعة وأنتم لا تريدون الشراء. لا تدابروا: لا تهاجروا.
هذا مجرد مثال قس عليه أشياء كثيرة يمارسها الذين يعولون على ذكائهم المجرد في اتهام الآخرين.. وذكاؤهم هذا سريع الاستنتاج حاسم الأحكام، فهم لا يعرفون بعده وجوب التثبت والتروي، ويخيل إليهم أنهم لا يحتاجون للتثبت والتروي لأن ذكاءهم - المحدود في الواقع - قد أسكرهم وذهب بعقولهم وطمس أبصارهم عن رؤية غير ما يشتهون.. ذكاء مثل هذا يشبه السيارة بلا فرامل تدوس من حولها، وتصدم على غير هدى! وتلك الصفة، وهي الحكم بناء على الذكاء المجرد، دون تثبُّت، نوع من الحماقة، والتعامل مع الأحمق يخلق المشاكل! إن العاقل - وهو عكس الأحمق بالطبع - يدرك ضرورة التأني والتثبت وعدم صحة بناء الأحكام على الشبهات والظواهر واستنتاج الذكاء المحدود بطبعه والذي يميل مع الهوى. ويعلم أن الوصول إلى الحقيقة في غاية الصعوبة، وقطعاً لا يكفي للوصول إليها ظنون وشبهات وما استخدام الذكاء في مثل تلك الأمور الا نوع من الظن، وإن بعض الظن إثم، لمجرد أنه ظن فهو اثم، أما إذا ترتب عليه مهاجمة للآخرين ومصارحة لهم بالاتهام فهو الظلم بعينه، والظلم من أسوأ الأمور، وطالما كان الأمر في حدود الشكوك فالمذنب بريء حتى (تثبت) إدانته، ونضع خطين تحت كلمة (تثبت).