الطريقة: اخلطي ربع ملعقة صغيرة من عصير الليمون مع معلقتين صغيرتين من الزبادي. يمزج الخليط جيداً ثم يوضع على الأماكن الداكنة في المنطقة الحساسة. يترك لمدة 15 دقيقة ثم اغسليه بالماء الفاتر. قد تشعرين بحرقان طفيف بسبب عصير الليمون، ولكن ضعي مرطب جيد للحفاظ على بشرتكِ ناعمة ورطبة. قد يهمكِ أيضاً: تجربتي مع اسكينول الليمون للوجه والمنطقة الحساسة والإبط والركب وصفة عصير الخيار لتبيض المنطقة الحساسة عصير الخيار يعتبر أيضاً مفتح طبيعي للبشرة، وهو غني بفيتامين أ، كما أنه يتحكم في إنتاج الميلانين ويقلل من اسمرار الجلد. الطريقة: ابشري كمية صغيرة من خيار حتى تحصلي على العصير. ضعي العصير على المنطقة واتركيه لمدة 15 دقيقة حتى يجف. اغسليه بالماء البارد. تبيض المناطق الحساسة بـ١٣ طريقة سحرية - ثقف نفسك. يمكنكِ تكرار ذلك مرتين يومياً. قد يهمكِ أيضاً: خلطات تبييض للوجه والجسم والمناطق الحساسة مُجربة وفعالة وسهلة التحضير خلطة الكركم والزبادي لتبييض المنطقة الحساسة يحتوي الكركم على خصائص مطهرة ومضادة للالتهابات، كما أنه يعمل على تفتيح البشرة وعلاجها من المشاكل الجلدية. الطريقة: ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم + ملعقة صغيرة من الزبادي + 2 ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
من المحرج وجود مناطق داكنة من الجلد وخاصة في الأماكن الحساسة ، وهذه المناطق قد تكون بنية قليلاً وقد تميل إلى اللون الأسود القاتم ، ويرغب الأفراد بإبقاء البشرة نضرة وصحية والتخلص من المناطق الداكنة ، وفي هذا المقال سنتحدث عن وصفات طبيعية لعلاج المناطق الداكنة بالجسم وتبييض المناطق الحساسة. أسباب المناطق الداكنة بالجسم الإستخدام المفرض للكريمات ، وخاصة كريمات إزالة الشعر ، كما الإستخدام المفرض لمزيلات العرق. علاج المناطق الداكنة بالجسم وتبيض المناطق الحساسة وصفة الليمون ، لا يعتبر الليمون فقط مطهراً بل يحوي على مضادات للبكتيريا وهذا ما يساعد تبيض البشرة ومنحها النضارة. تبييض تفتيح أماكن حساسة بالشبة بودرة بيضاء تزيل تجاعيد وجه وتشد الجسم - ثقفني. كما أنه يساعد في تقشير الجلد ، ويستخدم في الأساس على أسفل الإبطين ، طريقة إستخدام الوصفة تشمل أخذ شريحة شميكة من الليمون وفركها تحت الإبطين ثم أخذ حمام ساخن بعد ذلك الإجراء ، كما يمكن إستخدام كمية من عصير الليمون وإضافة الكركم إليها والعسل أو الحليب وتكوين عجينة من الخليط ثم تغطية المناطق الداكنة لمدة عشرة دقائق وبعدها غسل المنطقة بالماء الدافىء. ويمكن تكرار هذا العلاج عدة مرات خلال اليوم حتى الحصول على النتيجة المطلوبة. وصفة البطاطس ، يمكن إستخدام البطاطس في تفتيح البشرة وخاصة في المناطق الحساسة ، ويمكن إستخدام هذه الوصفة بالذات مع الأشخاص الذين يعانون من بشرة حساسة إتجاه حموضة الليمون.
البندورة تمتلك البندورة أو الطماطم خصائص التفتيح والتبييض، فهي تحتوي على مضاد الأكسدة المسمّى بالليكوبين الذي يحمي البشرة من التلف بسبب أشعة الشمس ويجعلها أقل حساسيةً لضرر الأشعة فوق البنفسجية التي تعد واحدة من الأسباب الرئيسيّة المسببة لدكونة هذه المناطق، بالإضافة إلى التخلّص من خلايا الجلد الميّت في تلك المناطق، وينصح بتكرار ذلك مرّة واحدة يومياً. [٢] المكونات: حبّة بندورة. طريقة الاستعمال: تُفرك المنطقة الحساسّة بحبّة البندورة بحركاتٍ دائريةٍ لعدة دقائقٍ، تترك المنطقة لمدة 10 دقائق ثم تُغسل بالماء البارد وتنشّف جيداً. خلطة العسل والسكر والليمون يعمل السكر على تقشير الجلد لإزالة الجلد الميت، بينما العسل سيرطّب البشرة، أما الليمون سيساعد على تخفيف التصبغات الداكنة بالجلد. [٣] المكونات: ملعقة كبيرة من السكر، ملعة كبيرة من العسل، عصير نصف ليمونة. طريقة الاستعمال: تُخلط المكونات مع بعضها البعض بشكلٍ جيدٍ، ثم يوضع الخليط على المنطقة وتفرك بحركاتٍ دائريةٍ حتى ينفذ السكر، تُترك على المنطقة لمدة 10 دقائق ثم تُغسل بالماء الدافئ وتنشّف جيداً. خلطة عصير الليمون والخيار وخشب الصنّدل يعمل خشب الصندل والخيار على تبريد الجلد وتهدئته، ويساعد الليمون على تخفيف المناطق الدّاكنة وتفتيحها، وينصح بعدم تطبيق هذه الخلطة بعد عملية إزالة الشعر من المنطقة، فالليمون قد يسبب التهيّج.
يفرد إما باليد أو من خلال فرشاة على المكان المراد تفتيحه. يترك الخليط على البشرة لمدة 20 دقيقة. تشطف المنطقة بالماء الدافئ. تكررهذه الوصفة مرتين في الأسبوع للحصول على النتائج المرجوة، مع ضرورة تجنب التعرض لأشعة الشمس بعد وضع هذا الخليط. قبل تطبيق ماسك الليمون والنشا يفضل استشارة الطبيب، تجنبًا لحدوث أي التهاب أو حساسية بالجلد. أضرار استخدام الليمون والنشا على المناطق الحساسة ما مدى مأمونية استخدام الليمون والنشا لتفتيح المناطق الحساسة؟ بالرغم من استخدام نشا الذرة والليمون المتداول لتفتيح البشرة والأماكن الحساسة، إلا أنه لا توجد أية دراسات علمية تثبت صحة ذلك، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدامهما تجنبًا لأي آثار جانبية أو تهيجات بالجلد ، وذلك لوجود بعد الأضرار المحتملة عند تطبيقهما على البشرة. [٤] أضرار الليمون على المناطق الحساسة بالرغم من فوائد الليمون العديدة لتفتيح البشرة وغيرها من مشكلات البشرة، إلا أنه خيار قد يكون محفوفًا بالمخاطر، خاصةً إذا كانت البشرة حساسةً ، وهناك بعض الأضرار التي يسببها تطبيق الليمون على البشرة ومنها: [٤] تهيج الجلد، وذلك لأن الليمون حامضي جدًا، وقد يسبب جفافًا شديدًا، احمرارًا وتقشرًا في البشرة.
causes physiology symptoms diagnosis طريقة العلاج: يشتمل المسار المعتاد من العلاج بالصدمات الكهربائية على إدارات متعددة، عادة ما تعطى مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع، ويستمر العلاج حتى تتحسن حالة المريض، وتزول أعراض المرض. يتم إعطاء العلاج بالصدمات الكهربائية تحت التخدير مع ارتخاء العضلات. يمكن أن يختلف العلاج بالصدمة الكهربائية في تطبيقه من خلال ثلاث طرق: وضع القطب، تردد التيار الكهربائي المستخدم، وشكل الموجة الكهربائية المرسلة للدماغ. هذه الأشكال الثلاثة من التطبيق لديها اختلافات كبيرة في كل من الآثار الجانبية السلبية والسيطرة على أعراض المرض. يمكن أن يكون وضع الأقطاب بشكل متقابل (قطب واحد على جانبي الدماغ)، حيث يتم تمرير التيار الكهربائي عبر الدماغ بأكمله، أو من جانب واحد، حيث يتم تمرير التيار عبر نصف الدماغ. ويعتقد أن وضع الأقطاب المتقابلة له فعالية أكبر من الأحادية، ولكنه يحمل أيضًا مخاطرة أكبر بفقد الذاكرة. بعد العلاج الكهربائي، عادة يستمر العلاج الدوائي. كيفية عمل العلاج بالصدمات الكهربائية غير واضحة تماماً، ولكن من المعروف أنه يغير أنماط تدفق الدم في الدماغ، وكذلك يغير طريقة استخدام الطاقة في أجزاء من الدماغ، والتي يعتقد أنها متورطة في الاكتئاب.
قُدم العلاج بالصدمات الكهربائية لأول مرة في روما في ثلاثينيات القرن الماضي، فقد استخدم أوجو سيرليتي، ولوسيو بيني تيارًا كهربيًا لإحداث نوبة صرع لأغراض علاجية، فقد اكتشف الأطباء النفسيون أن إحداث التشنجات يخفف من أعراض المرض النفسي، وفكرة إحداث نوبة صرعية لم تكن جديدة، فقد قدمها طبيب الأعصاب المجري جوزيف ميدونا ولكنه كان يحدث نوبة الصرع كيميائيًا، لأنه لاحظ أن نوبات الفصام تتناقص، عندما يصاب المريض بالتشنجات. واستُخدم عقار الميترازول الذي يتسبب في إحداث تشنجات، لكنه كان يصيب المرضى بالرهاب، وهو ما دفع الأطباء للبحث عن بديل أكثر أمانًا، وكان هو الصدمات الكهربائية. وفكرة إحداث مرض، للتخلص من مرض آخر بدورها اخترعها الطبيب النمساوي فاجنر ياورج ، وقد مُنحت له جائزة نوبل في الطب، لتقديمه أول علاج بيولوجي فعال في مجال الطب النفسي عام 1927، وبعد سنوات من هذا اختراع العلاج بالصدمات الكهربائية، عرفته كل المستشفيات النفسية في العالم. علاج آمن وسمعة سيئة مر العلاج بالصدمات الكهربائية بتغيرات كثيرة، لكنه لا يزال يتمتع بسمعة سيئة مجتمعيًا، لإساءة استخدامه تاريخيًا، فقد كان يُستخدم للسيطرة على المرضى، وأيضًا باعتباره علاجًا كاذبًا للمثلية الجنسية، وكان يسبب أخطارًا جسدية، مثل الكسور، لكن الآن لم يعد العلاج بالصدمات الكهربية عقابًا، وأصبح يتم بعد موافقة المريض.
وأيضًا الأشخاص السيكوباتيين الذين يتصفون بصفات تشكل خطر على المجتمع كالعدوانية والخرف. وهناك حالات قد تستغرب أنها لا تتأثر سلبياً بالعلاج الكهربائي مثل: الحوامل التي لا تستجيب للأدوية وقد يتأثر الجنين فيكون العلاج بالصدمة الكهربائية هو الحل ولن يضر بالحامل. والأشخاص المسنين قد لا يتحملون التأثيرات الجانبية للأدوية، لكن يمكنهم تحمل العلاج بالصدمة الكهربائية. وهناك مرضى هم من يختارون العلاج الكهربائي عن العلاجات الأخرى بسبب عدم ميلهم لروتين وسيكولوجية المريض الذي يتبع برنامج علاجي يومي. تصريحات طبية مؤكدة وأكد استشاري الطب النفسي الدكتور "جمال فرويز" أن العلاج بالصدمات الكهربائية أو تنظيم إيقاع المخ لا يصاحبه أعراض جانبية وهو مناسب لبعض الحالات مثل: مرضى "الفصام الكتاتوني" وهو العلاج الوحيد لهم وبدونه قد يواجهون الموت. وأكد أن العلاج بالصدمة الكهربائية قد يساهم في علاج مرضى "الهوس النفسي" بنسبة 80% من ثالث جلسة، بينما يحتاجون إلى أسبوع مع العلاجات الدوائية التقليدية. واستشاري الطب النفسي الدكتور "محمد الشامي" وهو مؤلف كتاب مهم عن الاكتئاب بعنوان "كتاب الكلب الأسود (رحلة التعافي من الاكتئاب)"، قد تطرق بفصل كامل بالكتاب عن العلاج بالصدمات الكهربائية حيث قدم دليل مرجعي على أن هذه الطريقة العلاجية هي أفضل طريقة متبعة بالطب بشكل عام وبالطب النفسي بشكل خاص.
العلاج بالصدمات الكهربائية ECT هو إجراء طبي يستخدم لعلاج مجموعة من الأمراض العقلية، مثل الاكتئاب الشديد وبعض أشكال الهوس والفصام. يتسبب العلاج في التحكم في النوبات عن طريق وضع أقطاب كهربائية صغيرة في مواقع محددة على الرأس. تم استخدام العلاج بالصدمة الكهربائية لأكثر من نصف قرن في العديد من البلدان المختلفة، وفعاليته موثقة جيدًا. وعلى الرغم من أنه لا يزال تفسير فعالية هذا العلاج غير واضحة حتى الآن، ولكن رجح الباحثون أن يعمل الدماغ باستخدام الرسائل الكهروكيميائية، ويُعتقد أن النوبات التي يسببها العلاج بالصدمة الكهربائية تقطع هذه الرسائل. يستخدم العلاج بالصدمة الكهربائية بشكل عام عندما تفشل أشكال العلاج الأخرى، بما في ذلك الأدوية والعلاج النفسي. ولكن غالبًا ما يكون العلاج بالصدمة الكهربائية هو العلاج الأول المفضل في الأمراض النفسية التي تؤثر على حياة الفرد، مثل التفكير في الانتحار أو الاكتئاب الشديد. وفي بعض الأحيان، يوصف العلاج بالصدمة الكهربائية لكبار السن الذين لا يستطيعون تحمل الأدوية. إجراء العلاج بالصدمة الكهربائية يتم إجراء العلاج بالصدمة الكهربائية تحت إشراف الطبيب النفسي. يتم تخدير الشخص وإعطائه مرخيات للعضلات.
علاج بالصدمة الكهربائية تدخل ICD-10-PCS GZB ICD-9-CM 94. 27 MeSH D004565 OPS-301 code: 8-630 علاج الصدمة الكهربائية علاج بالصّدمات الكهربائيّة Electroconvulsive therapy ويسمى ايضا العلاج بالرجة الكهربائية هو احد انواع العلاج الغير الدوائي المستعملة في علاج بعض الأمراض النفسية وخاصة الكآبة. يعتمد فكرة العلاج على تحفيز صناعي لحالة الصرع بواسطة تمرير تيار كهربائي خارجي إلى خلايا الدماغ ولايعرف لحد هذا اليوم الأسلوب الدقيق الذي يسلكه هذا التحفيز في تحسين اعراض الكآبة علما ان هناك الكثير من النظريات حول هذا الأمر إلى ان ايا منها لم تستطع بشكل قاطع ان تفسر كيفية تأثير التيار الكهربائي الخارجي في تحسين اعراض الكآبة. تم التوصل إلى اكتشاف فعالية هذه الطريقة بالصدفة بعد ان لوحظ تحسن في المزاج بعد نوبة الصرع في الأشخاص الذين كانوا يعانون من مرض الصرع اضافة إلى الكآبة وبدأ التفكير في تحفيز حالة الصرع بصورة اصطناعية لعلاج الكآبة في الثلاثينيات. كان العلاج بالصّدمات الكهربائيّة يستخدم في السابق لعلاج مرض انفصام الشخصية اضافة إلى الكآبة ولكن التجارب اثبتت ان الرجة الكهربائية ليست لها اي دور علاجي لمرض انفصام الشخصية وفي الوقت الحالي يستعمل الصدمة الكهربائية في علاج الحالات التالية: الكآبة الشديدة التي لم تتحسن بالعلاج الدوائي و العلاج النفسي.
الاستعداد قبل العملية التخدير: حيث يتم تطبيق هذا الإجراء تحت التخدير العام، ويكون المريض غائباً عن الوعي وغير مدرك للإجراء. وكأي عملية أخرى، يحتاج الخضوع إلى التخدير إلى استعداد خاص. يكون هذا الاستعداد بعدم تناول أي طعام أو شرب الماء بعد منتصف الليل في اليوم السابق للإجراء. يتم تركيب قثطرة وريدية محيطية: وذلك لحقن الأدوية والسوائل وغيرها. خلال الإجراء إن مراقبة شدة الصدمة الكهربائية تتم عن طريق تطبيق كم قياس الضغط حول الكاحل ونفخه لدرجة تكفي لمنع وصول مرخي العضلات المستخدم أثناء التخدير إلى القدم. حيث تتم مراقبة شدة الصدمة عن طريق مراقبة حركة هذه القدم. يتم بالاستعانة بالمونيتور لمراقبة نبض القلب وضغط الدم وممكن أن يتم الاستعانة بقناع الأوكسيجين. قد يعطى واقي الأسنان لحماية الفك والأسنان من الإصابة. الصدمة الكهربائية يتم تمرير التيار الكهربائي عبر الأقطاب الكهربائية إلى دماغك. وتستمر هذه الصدمة عادةً أقل من 60 ثانية. تلاحظ تغييرات شديدة على مخطط كهربائية الدماغ EEG حيث يزداد النشاط الكهربي فيه بشكل كبير. أما التغييرات الخارجية فقد لا يلاحظ على الجسم إلا حركة القدم في حال تطبيق كم القدم على الكاحل أعلاها.