في 19/4/2019 - 11:25 م خبر وفاة الشيخ محمد حسان أعقب خبر تعرض الشيخ محمد حسان لوعكة صحية ونقله على أثرها إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاجات المناسبة، خبر وفاة الشيخ محمد حسان، الأمر الذي أشعل مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الاخيرة، وشكل الخبر صدمة مؤلمة لمتابعي الشيخ، مما استدعى لأن يوضح أحد المقربين من العلامة الشيخ محمد حسان لنفي الخبر جملة وتفصيلًا. خبر وفاة الشيخ محمد حسان يثير الجدل وصدمة متابعيه تسبب انتشار خبر وفاة الشيخ حسان عبر مواقع التواصل الإجتماعي، في إحداث صدمة مؤلمة لمتابعي الشيخ، وقد سارع الكثيرون إلى مكان استشفائه للتاكد من صحة الخبر الذي تبين عدم صدقه ويندرج تحت الشائعات الكاذبة، وكذلك للإطمئنان على صحة الشيخ بعد تاكدهم من كذب الخبر. من هو الشيخ محمد حسان الشيخ محمد حسان أبرز مشايخ ودعاة مصر والوطن العربي والإسلامي وله متابعين من مختلف دول العالم الإسلامي، فهو: حاصل على الدكتوراه مع مرتبة الشرف من " الجامعة الأمريكية " بعنوان " منهج النبي في دعوة الآخر " في عام 1962. حاصل على درجة البكالوريوس في مادتي الحديث ومناهج المحدثين من كلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود بالقصيم في المملكة العربية السعودية.
لاحظ جده قوة حفظة الشديدة فألزمة بحفظ كتاب رياض الصالحين, و أنهى حفظه فى الثانية عشر من العمر, ثم حفظ الأجرومية و درس على يد الشيخ مصباح التحفة الثنية, فعشق اللغة العربية و الشعر من صغرة. بدأ بالتدريس فى الجامع الكبير فى القرية و هو فى الثالثة عشر من العمر بكتابى فقة السنة و رياض الصالحين. ثم كلف من جده لإمه أن يخطب الجمعة و كانت أول خطبة فى قرية ميت مجاهد بجانب قرية دموه و هو فى الثالثة عشر من العمر و كانت خطبة رقراقة عن الموت و تأثر المصلين للخطبة تأثرا شديدا. التحق الشيخ بكلية الإعلام جامعة القاهرة وانتفع ببعض المواد إنتفاعا كبيرا فى الدعوة مثل (مادة تحليل المضمون) و (مادة كيفية مخاطبة الجماهير). و كان فى هذا الوقت يواظب على الدروس الشرعية على يد كثير من شيوخ الأزهر و خاصة فى الفقة و التفسير. وكان مازال فى الثامنة عشر من عمره و حضر بعض اللقاءات القليلة للشيخ الألبانى, وعمل فى هذه الفترة إمام وخطيب لمسجد بالقرب من مدينة سحاب. الأن الشيخ محمد حسان متفرغ للدعوة و له درس أسبوعى فى مسجد مجمع التوحيد بقرية دموه بالمنصورة. نسأل الله أن يبارك فى عمره و علمه و يزيده من فضله و يجازيه خير الجزاء فى الدنيا و الأخرة.
من هو الشيخ محمد حسان؟ اقرأ ايضا: صور.. تفاصيل سبب وفاة ابن كريستيانو رونالدو اليوم.. وفاة نجل رونالدو وجورجينا رودريجيز ولد محمد حسان في (8 أبريل 1962)، حصل على درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف من الجامعة الأمريكية والتي كانت بعنوان (منهج النبي في دعوة الآخر)، وشاع حينها أنه أخذ الدكتوراه من الأزهر، ولكن تم نفي الأمر، في حين أكد مقربين منه أنه ناقش رسالته فيها فقط واستأجر القاعة. وقال الدكتور عبد الله النجار: "حصل على درجة الدكتوراه في إحدى قاعات كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر ولكن لم يكن مسجلاً الدكتوراه في جامعة الأزهر".
إسرائيل - دولة تقع في الشرق الأوسط بين اثنين من البحار: البحر الأبيض المتوسط والأحمر. رسميا، ويعتبر هذا البلد أن يكون اليهودي، ولكن في الواقع دولة ديمقراطية متعددة الأعراق. إسرائيل - البلد الذي، ربما، سيزور كل شخص. القدس - العاصمة القديمة لإسرائيل. ووفقا لبعض المصادر هذه المدينة ثلاثة آلاف سنة، من ناحية أخرى - سبعة آلاف. تمت الاستعاضة عن المدينة خلال تاريخها الطويل أكثر من سبعين عنوانا. انها ليست مجرد عاصمة لإسرائيل، ولكن أيضا عاصمة ثلاث ديانات - المسيحية واليهودية والإسلام. على الأرض، لم يعد هناك مدينة، حيث حكم المجامع والمساجد والكنائس في نفس الوقت. هذه المدينة المقدسة في القدس، ودعا مدينة الذهبي للسلام. ويقال أنه في هذا الوقت مكان والخلود ترتبط، ولكن ليشعر ونرى هذا، فمن الضروري على الأقل مرة واحدة زار هنا. مملكة إسرائيل الموحدة - ويكيبيديا. كل عام الملايين من السياح والحجاج من جميع أنحاء العالم يأتون إلى هذا المكان الغامض والمقدس. في القدس، وعدد كبير من المعالم التاريخية بين الثقافات والشعوب المختلفة، يجتمع في الوقت الذي هو ببساطة من المستحيل. لذلك، بعد أن كان هنا مرة واحدة، وكثير يأتون إلى هنا مرة أخرى. شغل في الشوارع الضيقة والمتعرجة القدس باستمرار مع حشود من السياح، من خلالها أنه من الصعب أحيانا لويد.
في حوالي الألف السابع قبل الميلاد، ظهرت "الحضارة الطاحونية" (Tahunian Culture). التي نُسبت إلى وادي "الطاحون" في جبال القدس، وهي مرحلة متطورة عن الناطوفية، ومتكيفة أكثر وفق الأحوال المناخية الجديدة. فقد كان الموقع النموذج لها هو "أبو غوش"، بالقرب من القدس. [يُراجع كتاب: أحمد الدبش، "فلسطين من هنا بدأت الحضارة" (2017)] إدوارد سعيد: "يسقط على القدس فكرة لا تناقض تاريخها فقط بل وواقعها المعاش ذاته، فيحولها من مدينة متعددة الثقافات والديانات إلى مدينة "يهودية" منطلقاً وغاية" تدل هذه المعطيات القليلة، على أن القدس كانت تتمتع بمكانة عظيمة، في تلك العصور. فإنه يصح لنا أن نطرح هذه المعضلة على أهل الاختصاص، لماذا فشلت جميع المساعي للبحث عن دليل أثري واحد، يثبت وجود "عبري/ إسرائيلي/ يهودي" في فلسطين عامة، والقدس خاصة؟! وهذا أمر معروف تماماً لدي أهل الاختصاص من علماء الآثار الذين طالما حاولوا العثور على على أى دليل آثارى، سواء كان كتابه أو نقشاً، أو حتى نقش يقبل التفسير، أو في نصوص تقبل ـ حتى ـ التأويل، فلم يفلحوا، ولن يفلحوا لأبسط الأسباب، وهو أن الـ "عبري/ إسرائيلي/ يهودي" لم يملك يوماً على بلادنا فلسطين، بل وليس هناك أقل دليل على أنه وطئ أرضها في زمانه.
هاكم -مثلا- هذا النقش السبئي المتأخر الذي يؤكد ويدعم ما أقول: في النقش المعروف باسم "CIH 543" قياس الحروف ثلاثة سم،الفترة هـ، مكانه: ظفار /يريم/ محافظة إب) اليمن. و"يريم" هذه كانت عاصمة الحميريين (يهوذا/مملكة الجنوب). النص بالحروف اللاتينية: 1 ( [b]rk w-tbrk s¹m Rḥmnn ḏ-b-s¹myn w-Ys³rʾl w-) 2 ( ʾlh-hmw rb-Yhd ḏ-hrd(ʾ) ʿbd-hmw S²hrm w-) 3 ( ʾm-hw Bdm w-ḥs²kt-hw S²ms¹m w-ʾl—) 4 ( wd-hmy Ḍmm w-ʾbs²ʿr (w)-Mṣr—) 5 ( m w-kl bhṯ-h [… …]) 6 ( [.