موسكو 4 أبريل 2022 (شينخوا) قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الاثنين إن موسكو تأمل في أن تتبع كييف مصالحها الوطنية في محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، وألا تستمع إلى "مستشارين" من بعيد. وقال لافروف في مؤتمر صحفي بعد محادثات مع ممثلي جامعة الدول العربية بشأن أزمة أوكرانيا "ليست المحادثات هي التي تؤثر على مسار العملية، ولكن اللاعبين الخارجيين الذين يحاولون عرقلة هذه المفاوضات والحفاظ على استمرار الاشتباكات على الأرض لأطول فترة ممكنة"، بحسب بيان نشرته الخارجية الروسية. وأضاف "نحن نعرف من الذي يعطي هذه النصيحة لجيراننا الأوكرانيين. إن هذا يتم لأهداف عديمة الجدوى ليست لها علاقة بمصالح الشعب الأوكراني وأمن أوكرانيا والأمن في منطقة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وفي منطقتنا الأوروبية". وتابع "آمل أن يبدأ أولئك الذين يقودون وفد كييف في المحادثات المذكورة أن يسترشدوا بمصالحهم الوطنية ومصالح شعبهم وألا يستمعون إلى المستشارين من بعيد، الذين يريدون أحيانا فقط أن يروا كيف سيستمر وضع الأزمة في التفاقم هنا". وقال لافروف إن روسيا ستفند تلك الأكاذيب المتعلقة بالعملية الخاصة في أوكرانيا. كما أعرب الوزير عن استعداده للتعاون والاستمرار في إطلاع الزملاء في الجامعة على تطورات الوضع، بحسب البيان.
الحرب الأوكرانية حذر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، خلال تصريحات تليفزيونية أمس الاثنين، من مخاطر اندلاع حرب نووية بسبب العملية العسكرية الروسية داخل الأراضي الأوكرانية، حيث رأي المسؤول الروسي بأن الدول الغربية تقود حربا بالوكالة في أوكرانيا. وأضاف لافروف بأنه على العالم ألا يقلل من شأن المخاطر الكبيرة للصراع النووي والذي يمكن أن يندلع في أي لحظة، وبخاصة وأن إمداد الناتو بالأسلحة لأوكرانيا يعني في جوهره أن الحلف الغربي منخرط في حرب بالوكالة مع روسيا. وتجدر الإشارة إلى أن سفير روسيا في واشنطن، أناتولي أنطونوف، كشف عن توجيه بلاده تحذيرا إلى الولايات المتحدة بشأن إرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا، قائلا بأن روسيا شددت على عدم قبول هذا الوضع الذي تُغرق فيه الولايات المتحدة أوكرانيا بالأسلحة، وطالبت روسيا بضرورة إنهاء ذلك. وفي وقت سابق، وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدة عسكرية ضخمة لأوكرانيا تشمل مدرعات ومدفعية ومروحيات، أي معدات اثقل من تلك التي قدمتها واشنطن لكييف من قبل.
وتجاهل وزير الخارجية الروسي تأكيد انطلاق عملية عسكرية واسعة في الشرق الأوكراني، بعد تقارير من كييف بهذا الشأن. وقال لافروف: "الجيش الأوكراني عزز قواته ناحية الشرق في خرق للاتفاقيات (يقصد اتفاقات مينسك التي كانت قائمة قبل بدء العملية الروسية)". ويبدو أن روسيا أطلقت عملية عسكرية، تراكمت الدلائل بشأنها في الأيام الأخيرة، لدعم الانفصاليين في جمهوريتين لوغانسك ودونيتسك، اللتين تشكلان معا إقليم دونباس، وذلك في محاولة للسيطرة على الأجزاء التي لا تزال بقبضة القوات الأوكرانية. وحول إمكانية استخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا، قال لافروف: "في هذه المرحلة ندرس خيار الأسلحة التقليدية فحسب". وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، حذر قبل أيام من احتمال أن يستخدم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، أسلحة نووية تكتيكية في حربه على أوكرانيا. وفيما بدا أنه تبرير للحرب، أكد وزير الخارجية الروسي أصبحت أوكرانيا نقطة انطلاق لحلف "الناتو"، وهو الأمر الذي تعتبره موسكو خطا أحمر.
أعلن وزير الخارجية الروسى سيرجي لافروف، أن أوكرانيا قدمت أمس الأربعاء مسودة اتفاق جديدة لحل الأزمة بين البلدين، بحسب تقارير إعلامية. ووصف لافروف مقترح كييف بمناقشة وضع القرم ودونباس في اجتماع بين بوتين وزيلينسكي بأنه "غير مقبول". ، معلقا بالقول:"أوكرانيا طلبت اجتماعا بين بوتين وزيلينسكي لمناقشة دونباس والقرم وهو أمر غير مقبول". وأضاف ميشوستين خلال تقديمه تقريرا حكوميا في مجلس النواب الروسي "الدوما"، وفقا لقناة (روسيا اليوم)-: أن الحكومة والبرلمان الروسيين يواجهان تحديات ومهمات تاريخية، مقرا بأنه يتفهم كيف ينتظر الجميع حاليا الحكومة الروسية لتقييم الوضع الحالي. وأشار رئيس مجلس الوزراء إلى أنه تم تصميم وتنفيذ نموذج إداري جديد،مما جعل من الممكن تنسيق الإجراءات، والاستجابة السريعة للتحديات، وإعداد القرارات اللازمة لتحديث المشاريع الوطنية وبرامج الدولة، وتطوير مبادرات جديدة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والجمع بين كل هذه الإجراءات لتحقيق الأهداف الوطنية في خطة موحدة.
وأوضح البيان "هذا رد متوازن" مع قرار مماثل "غير ودي" اتخذته الحكومة الألمانية في الرابع من أبريل/نيسان.
وجاء إعلان زيلينسكي بعيد تأكيد الحاكم الأوكراني لمنطقة لوغانسك سيرغي غايداي، أمس الإثنين، أنّ الهجوم الروسي على شرق أوكرانيا "قد بدأ".
وكالة الأنباء المركزية - حيث يولد الخبر تأسست وكالة الأنباء المركزية عام 1982- لبنانية- مستقلة. تغطي الاخبار السياسية والاقتصادية والاجتماعية عبر شبكة واسعة من المندوبين والمراسلين في الداخل والخارج.
الرئيسية فرق التوقيت اليابان اليابان و السعودية عندما تكون الساعة في اليابان 11:57 صباحاً اليوم الأحد 24 أبريل 2022 تكون الساعة في السعودية 05:57 صباحاً الأحد 24 أبريل 2022.
كم هو راتب الموظف في اليابان؟ معدل الراتب الشهري 515, 000 JPY ( 6, 170, 000 JPY سنوي) منخفض 130, 000 JPY المعدل 515, 000 JPY مرتفع 2, 300, 000 JPY معدل الراتب الشهري لموظف في اليابان هو 515, 000 JPY في الشهر. تتراوح الرواتب ما بين 130, 000 JPY (المعدل الأدنى) و 2, 300, 000 JPY (الحد الأعلى). سلم الرواتب و الأجور في اليابان 2022 - The Complete Guide. الراتب المبين يشمل إمتيازات العمل مثل السكن و التنقل. الرواتب تختلف جدا حسب الوظيفة. إذا كنت تريد الإطلاع على تفاصيل مهنة محددة، الرجاء إختر واحدة من المهن من الأسفل. توزيع الرواتب في اليابان 25% من الموظفين يكسبون 304, 000 JPY أو أقل 50% من الموظفين يكسبون 545, 000 JPY أو أقل 75% من الموظفين يكسبون 1, 510, 000 JPY أو أقل الحد الأدنى 130, 000 JPY المتوسط 545, 000 JPY الحد الأعلى 2, 300, 000 JPY متوسط الأجور و الحد الأدنى و الأعلى الحد الأدنى و الأعلى الرواتب في اليابان تتراوح من 130, 000 JPY في الشهر (الحد الأدنى) إلى 2, 300, 000 JPY في الشهر (لحد الأعلى). متوسط الأجور متوسط الرواتب هو 545, 000 JPY في الشهر مما يعني أن نصف الموظفين يكسبون أقل من 545, 000 JPY بينما يكسب النصف الآخر أكثر من 545, 000 JPY.
11:56:36 الأحد, إبريل 24, 2022, الأسبوع 16 Armenian Genocide Remembrance Day الشمس: ↑ 05:16 ↓ 18:37 (13س 21د) معلومات أكثر