تفتتح اليوم مباريات الجولة الـ 33 من الدوري الإسباني بمواجهة أتليتكو مدريد وغرناطة على ملعب واندا ميتروبوليتانو في تمام الساعة 7:00 مساء عبر (Bein sports 1HD). ويحل ريال مدريد ضيفا على أوساسونا في تمام الساعة 9:30 مساء عبر (Bein sports 1 HD). وفي الدوري الإنجليزي يلتقي تشيلسي مع أرسنال في قمة مباريات اليوم والمؤجلة من الجولة الـ 25 في تمام الساعة 8:45 عبر (Bein sports 2 HD Premium). مباريات اليوم ريال مدريد وبرشلونة. كما يلعب مانشستر سيتي مع برايتون على ملعب الاتحاد في تمام الساعة 9:00 مساء عبر (Bein sports 1 HD premium). طالع مواعيد مباريات اليوم بالكامل من هنا
وفي الدوري الإنجليزي، يسعى فريق نيوكاسل إلى الابتعاد أكثر عن مناطق الخطر، عندما يلتقي مع ليستر سيتي، في مهمة محفوفة بالمخاطر والتي تُقام عند الساعة 4:15، بتوقيت مكة المكرمة، على ملعب سانت جيمس بارك، لحساب الجولة الـ33 من البريميرليج. وتبدو حديقة الأمراء مسرحًا لكلاسيكو من العيار الثقيل بين باريس سان جيرمان وضيفه مارسيليا، في قمة مثيرة بين طرفي مشهد الصدارة، حيث يطمح أبناء العاصمة بـ71 نقطة، إلى قتل المنافسة قبل 7 جولات من الختام، بينما يطمح فريق الجنوب، بـ59 نقطة، إلى تضييق الخناق وإشعال الأجواء في الرمق الأخير. أبرز مباريات اليوم الأحد: الدوري الإنجليزي- الجولة 33 نيوكاسل × ليستر سيتي 4:15 وست هام × بيرنلي 4:15 الدوري الإسباني- الجولة 32 إشبيلية × ريال مدريد 10:00 أتلتيك بلباو × سيلتا فيجو 7:30 أتلتيكو مدريد × إسبانيول 5:15 الدوري الألماني- الجولة 30 أرمينيا بيليفيلد × بايرن ميونخ 4:30 باير ليفركوزن × لايبزيج 6:30 الدوري الفرنسي- الجولة 32 ليون × بوردو 6:05 باريس سان جيرمان× مارسيليا 9:30 الدوري البرتغالي- الجولة 30 سبورتينج لشبونة × بنفيكا 10:30 الكونفدرالية الأفريقية- ذهاب ربع النهائي الاتحاد الليبي × الأهلي طرابلس 11:00 بيراميدز المصري × مازيمبي الكونغولي 11:00 المصري البورسعيدي × نهضة بركان 11:00
خط الدفاع: داني ألفيس - رونالد أراوخو - جيرارد بيكيه - جوردي ألبا. خط الوسط: فرينكي دي يونج - سيرجيو بوسكيتس - بيدري. خط الهجوم: عثمان ديمبلي - بيير إيمريك أوباميانج - فيران توريس. بطاقة مباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم في العارضة المباراة: ريال مدريد × برشلونة. المسابقة: الدوري الإسباني 2021-2022. أبرز مباريات اليوم.. ريال مدريد يخشى غدر إشبيلية وكلاسيكو مثير في فرنسا. الموعد: الأحد 20 مارس 2022 - الساعة 10:00 مساءً القاهرة، 11:00 مساءً مكة المكرمة. القنوات الناقلة: beIN Premium 1HD + beIN 1 + beIN 4k. معلق المباراة: حفيظ دراجي. الملعب: ملعب سانتياجو برنابيو.
وكلما اقترحت حكومات هذه الدول فرض ضرائب إضافية، بما فيها ضريبة تُعتمد على أساس المحتوى الكربوني لكل مصدر من الوقود الاحفوري، نرى أنها تنتهي بضريبة على الغازولين فقط واستثناء البقية. والمفارقة العجيبة في العديد من الدول الغربية التي تُنصّب نفسها في سدة محاربة التلوث الكربوني بسبب المشتقات النفطية، أنها عندما يتعلق الأمر بالمصدر الأكثر تلويثا وهو الفحم، نجدها مستمرة في تقديم الإعانات لهذا المنتج، كونها تمتلك احتياطات كبيرة منه. كم عدد دول منظمة اوبك؟. وهذا مثال بسيط على حجم النفاق والمعايير المزدوجة التي تتبعها الدول الغربية في هذا المجال. ثالثاً: هنالك مقترحات قادمة سيتم تطبيقها، ومن ضمنها ما يُسمى بـ border tax adjustment والمتعلقة بفرض رسوم أو ضرائب على الواردات من السلع التي تحتوي على الكربون. وتشمل هذه الرسوم والضرائب عدة قطاعات مثل البتروكيماويات والاسمنت وغيرها، وهو ما يضيف الى التحيز القائم ضد النفط الذي هو أساس المشتقات البتروكيماوية. رابعاً: لو عدنا الى الاتفاقية الاطارية لتغير المناخ UNFCCC التي أُبرمت في العام ١٩٩٢، والتي تُعتبر المرجع الرئيس في كل الجهود اللاحقة، فهي تنص على شمولية إجراءات مواجهة تغيّر المناخ.
كما وسيؤدي الى أزمة عالمية في قطاع طاقة لتنسحب بآثارها السلبية على الاقتصاد العالمي وليتجه العالم نحو ركود اقتصادي وشتاء قارس لا يمكن الخروج من تبعاته بسرعة. والنتيجة العكسية لما يريده الغرب هو أن هذه الأزمة ستعزز من دور الدول المنتجة للنفط والغاز لتتحكم بشكل أكبر في أسواق الطاقة العالمية. وعلى العالم الغربي أن يبحث عن "حيلة" أخرى، غير "تغيّر المناخ" لتحقيق أحلامهم في التخلص من النفط، ولن يجدوا بديلا. لذا، عليهم التعامل مع الواقع وبناء علاقة أقوى مع الدول المصدّرة للنفط والغاز في عالم يعتمد كل منّا على الآخر. ——- (*) د. محمد سالم الصبّان، مستشار اقتصادي ونفطي دولي، ورئيس وفد السعودية السابق الى مفاوضات الامم المتحدة لتغير المناخ، وكبير مستشاري وزير النفط السعودي سابقا.
ويهدف صندوق الأوبك إلى تعزيز التعاون المالي بين البلدان الأعضاء في الأوبك وسائر البلدان النامية، من خلال تقديم الدعم المالي للفئة الأخيرة في سعيها نحو التقدُّم الاجتماعي والاقتصادي. وتتمثَّل المهمة المركزية للمؤسسة في تعزيز الشراكة بين بلدان الجنوب والبلدان النامية الشقيقة في جميع أنحاء العالم، بهدف القضاء على الفقر. ويقع المقر الرئيسي لصندوق الأوبك في فيينا، النمسا. والمدير العام الحالي هو عبد الحميد الخليفة من المملكة العربية السعودية. وهو يشغل حاليًّا ولاية منصبه الأولى في صندوق الأوبك، بعد أن تم انتخابه بالإجماع من قبل أعلى سلطة في المؤسسة، وهي المجلس الوزاري.