لم يُخف مارسيلينو جارسيا تورال، المدير الفني لـ أتلتيك بلباو ، حماس فريقه ورغبته في الفوز على ريال مدريد في نهائي كأس السوبر الإسباني، وشدد على قوة الخصم وخاصة ثنائي الهجوم كريم بنزيما وفينيسيوس جونيور. وتغلب أتلتيك بلباو على أتلتيكو مدريد وفاز ريال مدريد على برشلونة، ويقام النهائي غدًا الأحد في ملعب الملك فهد بالسعودية. وتحدث مارسلينو في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة وقال: "نريد أن نستعد بشكل جيد للمباراة وأن نلعب غدا بكل الحماس والرغبة في أن نكون أبطالًا". وأضاف: "عاطفيا نحن لا نهزم، أتيت للعب كأس السوبر ضد ثلاثة أندية عظيمة واستحقينا الفوز على بطل الدوري، سنرى اليوم في التدريب كيف نكون جسديًا، لكن من حيث المبدأ ليس لدينا أي شخص يمكن أن يكون غائبًا". وعن الأهداف المبكرة، استطرد مارسيلينيو: "ريال مدريد لديه بداية قوية جدًا للمباريات، في البرنابيو أخضعونا لأول 25 دقيقة وفي سان ماميس سجلوا هدفنا في الدقائق الست الأولى". وواصل: "ضد برشلونة سجلوا أيضًا في البداية، يجب أن نكون على مستوى عالٍ لمنع فريق قوي مثل ريال مدريد، نأتي بمزيد من الطاقة لعلمنا كيف نعود في المباراة كما أظهرنا أمام أتلتيكو مدريد".
مارسيلينو جارسيا تورال المدير الفني لفالنسيا الإسباني يحذر لاعبي فريقه من الخصم المجهول في الدوري الأوروبي.. تعرف على التفاصيل. قال مارسيلينو جارسيا تورال، المدير الفني لفالنسيا الإسباني، إنه لا يعرف أي شيء عن فريق كراسنودار الروسي خصمه المقبل، في الدور ثمن النهائي من الدوري الأوروبي. إنتر ميلان يواجه فرانكفورت في ثمن نهائي الدوري الأوروبي وقال تورال في مؤتمر صحفي قبل مواجهة فريقه أمام ليجانيس على ملعب "بوتاركي" ضمن الجولة الـ25 بالليجا "لا أعرفه، لكني شاهدته في مرحلة دور المجموعات أمام إشبيلية. لديه لاعبون جيدون بجانب أننا نواجة صعوبة السفر لمسافة طويلة، كما أنه أقصى باير ليفركوزن". وأوضح أنهم يعتقدون أنه فريق ليس معروفاً بالقدر الكبير، لكنه سيكون في الملعب "أصعب مما قد يبدو في البداية". وحول عقوبة الايقاف لمبارتين بحق الفرنسي جيوفري كوندوبيا بداعي تعمد الحصولة على بطاقة صفراء، قال إنه يحترم القرار "ولكنه يبدو مبالغاً فيه". وأتم "لسنا متفقين مع العقوبة، نقبلها لكننا نعتقد أنها ليست عادلة".
موقع بالجول، تغطية شامله لأخبار كرة القدم ونتائج المباريات حول العالم وعلى مدار الساعة. جميع أوقات المباريات تظهر بتوقيتك المحلي (جرينتش--4).
أما مدير التحرير نواف يونس؛ فأشار في مقالته ("فن الشعر" بين أرسطو والعرب) إلى أن الاهتمام بكتاب "فن الشعر" لأرسطو، فاق أي اهتمام بكتاب آخر، وأنه في القرن السابع عشر، اعتبر هذا الكتاب من أسباب بزوغ العصر الذهبي للأدب والشعر والمسرح في فرنسا، وهكذا كان أثره أيضاً في إيطاليا وإسبانيا، فظهرت كتابات وأفكار جان راسين في فرنسا، وألونسوا لوتيس وروبرتكو في إيطاليا، حيث امتد الشعر إلى محاكاة الأفعال.. الحائط الإلكتروني بادليت Padlet وطرق مبتكرة لتوظيفه في الفصل الدراسي - تعليم جديد. وعلى أثر ذلك، بدأت ثورة حقيقية في القرنين الثامن والتاسع عشر، في الفن المسرحي، وشهدت خشبات المسرح تطوراً بالغ الأثر في أوروبا جمعاء، حتى صار له تيارات ومدارس. وأوضح قائلاً: لم نستطع نحن كعرب، أن نستفيد من كتاب "فن الشعر" كما استفادت منه أوروبا، في تطورها الاجتماعي والثقافي والفني، ولو قدر لنا أن لا نقع في سوء الفهم، وفهمنا الكتاب على حقيقته، لربما نجحنا في إدخال كل ما طرحه أرسطو، من موضوعات وآراء ومبادئ، أغنت بلا شك مسيرة الإبداع العربي. وفي تفاصيل العدد (67)؛ توقف يقظان مصطفى عند أبوبكر الرازي أعظم أطباء الإنسانية الذي برع في الطب والشعر والفلسفة والعلوم، وبيّن عبده وازن جانباً من الموقع الريادي للشاعر عبدالرحمن شكري الذي جدد مفهوم الشعر، وتناولت أميرة المليجي دور الأديب سهيل إدريس في بحث عن مستقبل أدبي عربي جديد وإسهامه في بروز تيارات أدبية جديدة، فيما جال حسن بن محمد في ربوع مدينة (هيت) العراقية التي لم تكف نواعيرها عن الدوران منذ آلاف السنين وهي تراث إنساني عالمي، أما ضو سليم فنقل لنا أجواء زيارته إلى مدينة طبرقة التي تعد لؤلؤة الغرب التونسي وتجمع بين الجبل والغابة والبحر وقد تعاقبت عليها حضارتا فينيقيا وروما.
من جهة ثانية؛ تضمّن العدد مجموعة من المقالات الثابتة، وهي: المستشرقة الفرنسية إيفا مايروفيتش وعالمية الإسلام – بقلم عبد الله بن محمد، "تاريخ دولة اليعاربة" رؤية جديدة للشيخ الدكتور سلطان القاسمي – د. محمد صابر عرب، "البزركان".. سوق يحمل طابعاً أثرياً بامتياز – بقلم آمال كامل، الأدبي والسينمائي نظرية التآخي الجمالي – بقلم د. يحيى عمارة، عبد الرحيم الكردي ونافذته على عالم النقد الأدبي – بقلم مصطفى عبد الله، معلقات الشعر.. الأندلسي – بقلم د. سعيد بكور، في مديح الضوء – بقلم عادل خزام، الذكاء وثنائية الإبداع والابتكار – بقلم سوسن محمد كامل، مسيرة الإبداع الرقمي في الوطن العربي – بقلم حاتم عبد الهادي السيد، ممدوح عدوان.. الفارس الراحل إلى الضمائر من جديد – بقلم ليندا إبراهيم، المعنى وفن الصورة.. مستورة العرابي ودويانها (موسيقا السؤال) – بقلم مفيد خنسة، زهوة كنوني.. عجبا لهذا الزمان : اسرائيل دولة صديقة ! - أمد للإعلام. صانعة الفرح – بقلم محمد حسين طلبي، حوار القلم مع القدم.. غابريال غارسيا ماركيز وخنفساء الجبل – بقلم المنصف المزغني، الأحلام بين الفلسفة والتخيل الأدبي – بقلم نبيل سليمان، لماذا نقرأ (ابن خلدون) اليوم – بقلم د. حاتم الفطناسي، أسئلة تشغل الأوساط الثقافية حول شعرية المرأة الغائبة – بقلم يوسف عبد العزيز، قراءة نقدية مغايرة (كزانتزاكس) روائياً وشاعراً – بقلم أحمد يوسف داود، تطور (السينوغرافيا) في المسرح العربي – بقلم فرحان بلبل، عصر النهضة وتحديات القرن الحادي والعشرين – بقلم نجوى بركات، ما بعد الحداثة.. اللامبالاة وأثرها في القيم – د.
فمنذ منتصف القرن العشرين تأثر فهم الغرب لهذه العلاقة بفكرة الوجود المادي (المحسوس) كمعلومة، فبعد الحرب العالمية الثانية خلقت المضامين المعرفيّة للنظرية النسبيّة ولميكانيكا الكم وغيرهما حالة من عدم اليقين. وهذه الحالة حلّت محل الرؤى الشاملة المتفائلة عن مصداقية المعرفة، وما أن تزحزح الإنسان من مكانته كذروة الخلق حتى أصبحت حالة عدم اليقين تشمل تفسير ليس فقط الوظائف الأساسية للعالم المادي ولكن أيضا لغة الإنسان ووعيه. وكل هذا شكّل، حسب قول باتريشا واغ Patricia Waugh، رؤية للوجود كطوفان من المعلومات تتحرك حتميا إلى نقطة فنائها. جريدة الرياض | نظرية الفوضى و الأنسنة. ويرى كثير من الكتّاب نظرية الفوضى من هذا المنطلق. ولكنني أقول (والحديث لا يزال لفيرجا بولفيلين) إن هناك بُعداً آخر، فبدلا من التركيز على نموذج معلومات عالمي قابل للتطبيق يتمثل البعد الآخر في التركيز على الماديات المختلفة والمتداخلة والتي تقع ضمن مستويات الخبرة الإنسانية. " وتذكر بولفانين في نهاية الفصل الأول من رسالتها أن من الواضح وجود تشابه مثير بين الطرق التي تمكّن الرياضيات غير الخطيّة من تفسير تعقيدات الكون، وبين الطرق التي يحاول فيها المختصون بالأدب من كتّاب ونقاد التعامل مع التعقيد في النصوص.
اكشفوا هذه الوصفة اللذيذة بالفيديو مع. طريقة عمل حلويات دايت لذيذة. ولكنك قلت أنه لا يجدر بي تناول المزيد من الدونات!
يدرك كبار قادة الأعمال جيدًا أننا في عصر جديد من الاستهلاك الرقمي، وقد أظهرت لنا السنوات القليلة الماضية أن الشركات يجب أن تكون مستعدّة للتحرك بسرعة للبقاء في طليعة وتيرة التغيير. وقد شجع هذا الواقع فرق التسويق على تبني التحوّل الرقمي. وفي تقريرهما الذي نشرته مجلة "فاست كومباني" (fastcompany) الأميركية، قال الكاتبان كارالي كلوز وهريشي هريشيكيش إنهما دخلا منذ عام 2018 في شراكة مع "غوغل" لاستكشاف التحول الرقمي الذي تطور من مفهوم ناشئ نسبيا إلى ضرورة تجارية. وفي الآونة الأخيرة، تعاونا معًا لفهم سبب قدرة بعض الشركات على توليد مزيد من الحلول الرقمية بشكل أفضل، ولماذا لا تزال العديد من الشركات الأخرى متخلّفة عن الركب. وذكر الكاتبان أنهما قاما بدراسة الكفاءة الرقمية ونضج ألفي شركة عالمية ووجدا أن القيمة التي تحصل عليها الشركات من حلولها الرقمية مرتبطة ارتباطا وثيقًا بقدرتها على توسيع نطاق تلك الحلول بسرعة، وأن تحقيق التقدم المناسب هو ما يحوّل البرامج التجريبية الرقمية من تجارب مثيرة للاهتمام إلى محركات ذات قيمة كبيرة. كما وجدا أن الشركات التي يمكنها القيام بذلك بشكل أسرع تتمتع بميزة كبيرة مقارنة ببقية السوق.