تزيين الدفتر على شكل رسم كيوت/تزيين الدفاتر من الداخل//تسطير دفاتر /simple border design on paper - YouTube
تسطير دفاتر. كيوت - YouTube
وأفادت باتي وونغ، رئيسة مجلس إدارة دار سوزبي للمزادات في آسيا، في بيان أنّ هذه"الماسة في الحقيقة، لا تقع عليها أكثر من مرة في الحياة، وببساطة إنها أعظم ماسة زرقاء، من حيث الحجم، رأيتها في حياتي على الإطلاق". belbalady | BeLBaLaDy إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" CNN Arabic "
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بيعت أكبر ماسة زرقاء في العالم على الإطلاق عرضت في مزاد، بـ57،5 مليون دولار. وبيع هذا الحجر الكريم "The De Beers Cullinan Blue"، الذي يزن 15. 10 قيراطًا، في مزاد علني نظمته دار سوزبي للمزادات في مدينة هونغ كونغ، خلال ثماني دقائق من المزايدة الشديدة بين أربعة شراة محتملين. وتخطى السعر الأخير الرقم المتوقع تحقيقه من قبل الدار، أي 48 مليون دولار. ولم يُكشف عن اسم الرابح الذي شارك في المزاد عبر الهاتف. وكان عُثر على هذه الماسة النادرة في منجم كولينان بجنوب أفريقيا عام 2021، وتصدّرت التصنيفات العالمية، استنادًا إلى المعايير التي يُحكم بها على الماس الملوّن. وصنّفت "GIA" هذه الجوهرة بأنّها تتميّز بلون "أزرق راقٍ وحيوي"، وهو أعلى تصنيف لوني، لم يُمنح إلا لنسبة 1٪ من الماس الأزرق المطروح للتقييم أمام المنظمة. ووصفت دار سوزبي للمزادات الماسة بأنها جوهرة "نادرة جدًا"، وأنّ خمسة أحجار كريمة تَزِن أكثر من 10 قراريط عُرضت للبيع في مزاد. BELBALADY: أكبر ماسة زرقاء في العالم تكسر الرقم القياسي وتُباع بمزاد بمبلغ 57.5 مليون دولار. ولفتت إلى أنّ أيّ منها لم يزد وزنها عن 15 قيراطًا، "ما يجعل إطلالة هذه الجوهرة الخالية من العيوب حدثًا تاريخيًا بحد ذاته". ومع استقرار المزايدة الأخيرة على قيمة 57،471،960 دولارًا، أخفقت الماسة الزرقاء "The De Beers Cullinan Blue" بكسر الرقم القياس لأغلى ماسة زرقاء بيعت في مزاد على الإطلاق، بفارق بسيط، لتستمر ماسة "Oppenheimer Blue" التي تزن 14،62 قيراطًا محتفظة باللقب، بعدما حقق مبيعها عام 2016، 57،541،779 دولارًا، أي بفارق يقل عن 70 ألف دولار.
هذه المرة تجد أوروبا نفسها أمام تحد غير مسبوق، مع أنها كانت مستعدة له، فقد بات واجبا عليها، وليس منّة أو تفضلا، أن توفر لكل اللاجئين الأوكرانيين كل مقومات الحياة الكريمة، ولهذا لن نسمع في نشرات الأخبار عن معسكرات لجوء أو مخيمات رثة اللافت أن بعض المسؤولين الأوروبيين سارعوا إلى الاصداع بحقيقة مواقفهم من مثل هذه الهجرة، حتى قبل أن تزداد اتهامات المعايير المزدوجة الموجهة إليهم كثافة وحدة، فهذا الوزير الأول المجري القومي المتشدد فيكتور أوربان يمضي شارحا الفرق بين تعامل بلاده الحالي مع اللاجئين الأوكرانيين وبين تعاملها عام 2015 مع اللاجئين السوريين والأفغان فيقول "نحن نعرف الفرق بين مهاجر ولاجئ. المهاجرون نوقفهم أما اللاجئون فنقدم لهم كل المساعدة التي يحتاجونها" ثم إن المجر التي يستحيل فيها تقريبا التقدم بطلب لجوء على أراضيها هي نفسها من أقرت مؤخرا مرسوما لحماية آلية للأوكرانيين. وفي مقال جريء لها مضت "لوموند" في استعراض مفارقات أخرى لعدد من الدول الأوروبية فالتغير الذي طرأ على الدنمارك مثلا كان لافتا، فمع أن رئيسة الوزراء الاجتماعية الديمقراطية مته فريدريكسن حددت "صفر لاجئ" هدفا لها إلا أننا رأينا وزير الهجرة في حكومتها يصدر سلسلة قرارات تسمح للأوكرانيين بمجرد وصولهم بالحصول على حق العمل وتعليم أولادهم وتلقي مساعدات في وقت تم فيه في الأشهر الماضية إلغاء إقامات مهاجرين سوريين وطرد لاجئين أفغان فضلا عن سن قانون جديد يعقّد إجراءات اللجوء أكثر.