كتب: يلاكورة الثلاثاء 26 أبريل 2022 09:11 م واصل الإسماعيلي نزيف النقاط هذا الموسم بعد الهزيمة من إنبي بهدفين نظيفين في المباراة التي أقيمت بين الفريقين خلال الجولة الـ17 من عمر الدوري المصري الممتاز. أحرز جون إيبوكا هدف التقدم لفريق إنبي بعد خطأ فادح من دفاع الإسماعيلي في الدقيقة 68. في الدقيقة 81 قام محمود جاد حارس إنبي بخطأ فادح أمام المرمى، ليقطع المهاجم الأرجنتيني ديجو منه الكرة ويصطدم به، ليحتسب حكم اللقاء ضربة جزاء يهدرها عمرو الحلواني، وتتصدى لها العارضة. وقتل عبدالرحمن عماد اللقاء بعد تسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 95، بعد تسديده من داخل منطقة الجزاء لتسكن شباك الإسماعيلي. اللقب 36 لميسي.. والأوّل بغير قميص ''البرسا''. وبهذا الفوز ارتفع رصيد إنبي إلى النقطة 19 محتلا بها المركز العاشر بينما تجمد رصيد الإسماعيلي عند النقطة 11 محتلا بها المركز السادس عشر. وتعتبر هذة الهزيمة هي الهزيمة الثامنة للدراويش في الدوري المصري الممتاز هذا الموسم. وجاء تشكيل الإسماعيلي كالتالي: حراسة المرمى: محمد فوزي خط الدفاع: عصام صبحي – محمد هاشم – محمد نصر – عمرو الحلواني اخط لوسط: محمد بن خماسة – محمد عادل – عمر الوحش – أحمد مدبولي خط الهجوم: عبد الرحمن مجدي – محمد الشامي
ويتطلع الأهلي لمواصلة رحلة دفاعه عن لقب دوري أبطال إفريقيا، والذي توج به في آخر نسختين على التوالي، ليرفع الفريق بذلك رصيده من الألقاب في المسابقة إلى 10 ألقاب، متربعًا وحيدًا على عرش الأبطال التاريخيين للمسابقة. ومن المقرر أن يلتقي الفائز من فريقي الأهلي والرجاء في الدور نصف النهائي لدوري الأبطال، مع الفائز من مواجهة وفاق سطيف الجزائري والترجي التونسي، علمًا بأن مباراة الذهاب بين الأخيرين انتهت بالتعادل السلبي في اللقاء الذي أقيم بالجزائر.
ما تفلت شي هو أول موقع جامع لأخبار أفضل وسائل الإعلام الرقمية التونسية في كل المجالات. ما تعبش روحك وتقعد تدور من موقع لموقع، أدخل على متفلت شي، والأخبار هي إلي تجيك وين إنت. اتصل بنا:
(5) تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة. مقارنة بين التعليم التقليدي والتعلم الذاتي: مهارات التعلم الذاتي: لابد من تزويد المتعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم. ومن هذه المهارات: 1) مهارات المشاركة بالرأي. 2) مهارة التقويم الذاتي. 3) التقدير للتعاون. 4) الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة المحلية. 5) الاستعداد للتعلم. أهمية التعلم الذاتي في عصر المعلومات. وعلى المعلم الاهتمام بتربية تلاميذه على التعلم الذاتي من خلال:! تشجيع المتعلمين على إثارة الأسئلة المفتوحة.! تشجيع التفكير الناقد وإصدار الأحكام. تنمية مهارات القراءة والتدريب على التفكير فيما يقرأ واستخلاص المعاني ثم تنظيمها وترجمتها إلى مادة مكتوبة.! ربط التعلم بالحياة وجعل المواقف الحياتية هي السياق الذي يتم فيه التعلم.! إيجاد الجو المشجع على التوجيه الذاتي والاستقصاء ، وتوفير المصادر والفرص لممارسة الاستقصاء الذاتي! تشجيع المتعلم على كسب الثقة بالذات وبالقدرات على التعلم.! طرح مشكلات حياتية واقعية للنقاش منقول عاشت الايادي على الموضوع المميز تحياتيــ شكرا ع المجهود لبي ღليلة الالبسلك الابيـــض وصير ملكك والدنيـــه تشهــدღ وجيب منك انت طفلك انت متلك انت الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه عاشت الايادي ياوردة صفحات: [ 1] للأعلى
[١] ويمكن القول إنّ التعليم هو عملية منظمة تهدف إلى إكساب الأفراد الأسس التي تُبنى عليها المعرفة، وعادةً ما تهدف العملية التعليمية إلى تحقيق أهداف محددة، ولأهمية التعليم فقد عُدَّ حقّاً لجميع الأفراد، حيث تم إقرار حق الأفراد في التعليم منذ عام 1952م في المادة رقم 2 من البروتوكول الأول الذي صدر عن الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان ، حيث تم إلزام جميع الأطراف التي وافقت ووقعت على الاتفاقية بضمان حق التعليم للأفراد جميعهم على المستوى العالمي، كما تم ضمان حق التعليم في ميثاق الأمم المتحدة الدولي والمتعلق بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتحديداً في المادة رقم 13 من الميثاق. [٤] أهمية التعليم يعد التعليم الأساس الذي تقوم عليه حياة الأشخاص، وله أهمية كبيرة في الحياة، ويمكن إجمال أهمية التعليم بالأمور الآتية: [٥] [٦] [٧] امتلاك المهارات اللازمة للمرء في حياته العملية، والتي من شأنها أيضاً أن تزيد من ثقته بنفسه. القدرة على التفكير الناقد. التعليم الذاتي - تطبيقات واستراتيجيات التعليم و التعلم الإلكتروني الحديثة. امتلاك المعرفة التي تحقق الفائدة للمرء في مختلف مجالات حياته، واتساع آفاقها. تقييم الأمور والمواقف المختلفة، والتصرف بعقلانية إزاءها. القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ.
يُعَدُّ التعلُّم الذاتي من أهم طرائق علاج الجمود التربوي المتمثل في انفصال التعليم عن المجتمع وذلك بسبب ميل المُتعلِّم إلى التقليد وعدم قدرته على تلبية احتياجات السوق. دور المُعلِّم في التعلُّم الذاتي: يختلف دور المُعلِّم في ظل استراتيجيَّة التعلُّم الذاتي عن دوره التقليدي في نقل المعرفة وتلقين الطلبة فيضطلع بدور الموجه والمرشد والناصح لتلاميذه ويظهر دور المُعلِّم في التعلُّم الذاتي كما يأتي: التعرُّف على قدرات المُتعلِّمين وميولهم واتجاهاتهم من خلال الملاحظة المباشرة والاختبارات التقويميَّة البنائيَّة والختاميَّة والتشخيصيَّة وتقديم العون إلى المُتعلِّم في تطوير قدراته وتنمية ميوله واتجاهاته. أهمية التعلم الذاتي في عصرنا الحالي. إعداد المواد التعليميَّة اللازمة مثل الرزم التعليميَّة ومصادر التعلُّم وتوظيف التقنيات الحديثة كالتلفاز والأفلام والحاسوب، في التعلُّم الذاتي. تدريب الطلبة على المهارات المكتبية وتشمل مهارة الوصول الى المعلومات والمعارف ومصادر التعلُّم. وضع الخطط العلاجيَّة التي تمكن المُتعلِّم من سد الثغرات واستكمال الخبرات اللازمة. العوامل المؤثرة في عمليَّة التعلُّم الذاتي: عوامل أكاديميَّة: مثل عدد المُتعلِّمين وخلفياتهم الدراسيَّة والمُعدَّل العام لتحصيلهم ومستويات الذكاء وقدرة المُتعلِّم على التعلُّم الذاتي بمفرده والطموحات الثقافيَّة والمهنيَّة للمُتعلِّمين.