error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
إنتهينا - عبدالعزيز الضويحي / دمار - YouTube
وأوضحت أنه وفقاً للمقربين من «البرغوث»، فإنه يدرس بجدية الرحيل هذا الصيف. معلوم أن ميسي صرّح أكثر من مرة أن مستوى برشلونة لا يؤهله للفوز بدوري الأبطال، وسبق أن ارتبط الأرجنتيني بالانتقال إلى إنتر ميلان الإيطالي أو مانشستر سيتي الإنكليزي. مولر... «يعود من بعيد» لشبونة - رويترز - سجّل توماس مولر، هدفين لبايرن ميونيخ الألماني في فوزه الكاسح على برشلونة الإسباني 8-2، في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، ليتوهّج مجدّدا في المسابقة بعد موسم متقلّب. وقبل أشهر، كان لا يمكن تخيل أن بطل العالم 2014، سيكون محط الأنظار في قمّة أوروبية بعدما خفت بريقه مع المدرب السابق الكرواتي نيكو كوفاتش. وخرج مولر من المنتخب في 2019، وقضى معظم الموسم على مقاعد البدلاء، عندما كان «بايرن» يعاني مع كوفاتش. وبعد إقالة كوفاتش، في نوفمبر، واستبداله بهانزي فليك، استعاد مولر تألقه، مسجّلا 12 هدفا في 47 مباراة في المسابقات كافة، وقدّم 25 تمريرة حاسمة، وحقق رقما قياسيا في الدوري الألماني بتقديم 21 تمريرة حاسمة. عبدالله رويشد_ أنتهينا - YouTube. وعن الفوز على برشلونة، قال: «استمتعنا كثيرا. برشلونة مميز بالطبع. لذا، كان يجب أن نلعب بشراسة أكبر، وأن ننتفض كل مرة.
لم ينجح أحد.. ولم يفشل أحد.. فالمحللين والخبراء.. تحدثوا با لمنطق.. ولم يتعلموا.. تحليل العبث.. فكان الجميع.. في حكم من فشل بقراءة ذلك العبث. في موضوع سابق المحت الى ان الدخول الآمن لن يكون قبل نهاية هذه الاكتتابات المدمرة. بها السهوله تقول انتهينا - منتديات عبير. وما ذكر في ذلك الموضع اراه كل يوم يتحقق.. بشكل شبه متطابق. فالدخول للسوق لا اعتقد انه سيكون امنا قبل نهاية هذا العام....................................................................................... منقول من منتديات المساهم للكاتب / التميمي التوقيع: حَسْبِي مِنَ العُـمْرِ أنِّي مَاتَرَكْتُ بِهِ يَوْماً يَمُرُّ وَيَأتِي بَعْـدَهُ نَدَمُ
ماذا حصل؟ وكيف حصل؟هي بلا شك الهزيمة الأسوأ لبرشلونة الإسباني على الصعيد القاري، تلك التي تعرض لها أمام بايرن ميونيخ الألماني 2-8 في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. من شبه المؤكد أن تلقي 8 أهداف للمرة الأولى منذ الخسارة أمام إشبيلية بـ8 أهداف نظيفة، في 1946، في مسابقة الكأس الإسبانية، لن يمر مرور الكرام عند إدارة النادي التي كانت تبحث عن مدرب يحل بدل كيكي سيتيين بعد التنازل عن لقب الدوري. في الكواليس، لا يمكن أن تمر هزيمة من هذا النوع من دون أن يدفع أحد ما الثمن بعدما تبين أن قوة الفريق مرتبطة بالأرجنتيني ليونيل ميسي، وهو ما كان له ثمنه أمام فريق لا يرحم كشف النقاب عن نقاط ضعف «الكاتالوني»، وأبرزها التقدم في العمر. لكن أشد المتشائمين لم يكن يتوقع أن ينتهي مشوار برشلونة في دوري الأبطال بهذه الطريقة الكارثية التي قد تدفع ميسي إلى التفكير بمغادرة «كامب نو». وخلافاً للموسمين الماضيين حين كان مرشحاً للفوز باللقب قبل أن يصدمه روما الإيطالي في ربع النهائي، وليفربول الإنكليزي في نصف النهائي، لم يكن برشلونة مرشحاً لتجاوز «بايرن» في ظل المستوى الذي يقدمه الأخير. لكن أحداً لم يتوقع أن تكون نهاية المشوار القاري بهذه الطريقة التي ستدفع الإدارة إلى التجديد، في ظل تقدم اللاعبين بالعمر، على غرار بيكيه (33 عاماً) والأوروغوياني لويس سواريز (33 أيضا) وسيرجيو بوسكتس (31) وجوردي ألبا (31).