فأما ثناء المادحين لك في وجهك، فإنما تلك أسواقٌ أقاموها لل، وساهلوك في المبايعة، ولم يكن في الثناء عليهم كلفة، لكساد أقاويلهم عند الناس. واذا اتتك مذمتي من ناقص من القائل – المنصة. أولئك الصادون عن طرق المكارم، والمثبطون عن ابتناء المعالى أن محاربة ( كل ناجح) هي مهمة ( كل ناقص) والناقص بالفعل هو ما قصده المتنبي انسان فاشل ومحدود التفكير ولعل الحسد اخذ حيز كبير من تفكيره و الحسد في الأصل ناجم عن ( النقص) وليس من شيم الكرماء الطعن بل من شيم النفس الطيبة و ( الواثقة) عدم مجاراة مرضى الحسد لا عجزاً أو سذاجةً و إنما ترفعاً و إعزازاً لهذه النفس. منقول 31-03-2013, 12:34 AM المشاركه # 2 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 10, 555 أهلآ.. ذكر البيت.. لمن انتقص منك.. كافي بأن يزيل معناه..!
التصنيفات جميع التصنيفات أسئلة عامة (1. 5k) (1. 1k) لغات ولهجات (2. 5k) علوم وبيئة (2. 2k) جغرافيا أسرة ومجتمع سفر وسياحة (1. 3k) رياضة وألعاب (485) فن وفنانين (624) مال وأعمال (543) كمبيوتر وإنترنت (636) 122 المتواجدون حاليا 0 عضو و 122 زائر 13. 0k أسئلة 21. 7k إجابات 4. 4k تعليقات 1. 1k أعضاء...
فوجئ الكثيرون إذا جاءك افتراءي من الناقص ، من القائل: حيث اعتبر في نظره الحكمة والقدوة ، كيف يتم النظر في هذه الأقوال والصلوات والأدباء ، وأن هناك العديد من الشعراء والأدباء والأقوال المأثورة ، وذلك من خلال موقع الارتباط. إذا جاءك افتراءي من الناقص ، من القائل: من قال هذا الجزء من الآية جاءك افتراءي من الناقص وهو أبو الطيب المتنبي. "وإذا أتتك مذمتي من ناقص..". إضافة إلى هذه الآية: إذا جاءك افترائي من شخص غير كامل ، فهذا دليل بالنسبة لي على أنني مثالي. يعني لو افترائي جاءك من غير مكتمل وهذا يشير إلى قول أبي الطيب المتنبي في هذه الآية الشعرية (إذا كان افتراءي من ناقص ، فيصل الدليل على اكتماله) ، أن أحدهم أتى وكلمك بكلام يشتمه. لي ، أظهر لكم عيوبي ، ما يعنيه هذا الرجل بذلك ، يشهد لي وهذا من الجامعة التي أجدها في القصة. أنظر أيضا: أنا من أطلع على أدبي من الذي قال: قصيدة إذا تم الافتراء عليك من غير مكتمل تميز أبو الطيب المتنبي (الشاعر العربي) بأنه نادر الشعراء ، ولا يزال الشعر مرجعا للشعراء والكتاب. النقص وهو كالتالي: إقرأ أيضا: بين ما اذا كانت كل متتابعة فيما يأتي حسابية ام لا واذا كذلك فأوجد أساسها 6ن-3 في قلوبكم بيوت ، بيوت خراب ، أنت وهم منك.
عقدة النقص تدفع إلى السب والشتم والتزوير والتدليس والتلفيق. إن المصابين بعقدة النقص ضد المملكة العربية السعودية العظمى؛ وضد شعبها العظيم، يكشفون عن سوءاتهم، ويمارسون إساءاتهم، لأن هذه هي وسيلتهم الوحيدة للتنفيس عن غلهم وحقدهم وحسدهم ونقصهم البين الظاهر. إن شتم الناجح وذمه؛ لا ينتقص منه، بل يزيده رفعة وعظمة: وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ لقد علمتنا الحياة؛ أن (الشجرة المثمرة هي وحدها التي ترمى بالحجارة)، وتعلمنا من تاريخنا؛ أن (كليبًا طُعن من الخلف، لأنه كان يسير في المقدمة). لو لم تكن الشجرة مثمرة؛ لما التفت إليها أحد، ولما رميت بالحجارة للظفر بما تحمله من ثمر، ولو لم يسر كليب في مقدمة الجيش؛ لما طعنه عدوه الجبان من خلفه. هذا هو قدرنا.. قدر المملكة العربية السعودية، وقدر شعبها العظيم، أن يكون لها أعداء من عرب وعجم، وأن تكون مستهدفة من الكل، لأنها شجرة مثمرة، ولأنها قائدة ورائدة بين أمم الأرض. شعر المتنبي - وإذا أتتك مذمتي من ناقص - عالم الأدب. ما موقفنا كدولة وشعب من شتم الشاتمين، وذم الذامين، وحسد الحاسدين، وتدليس المدلسين، الذين ما فتئوا علينا متكالبين، لا يكلون ولا يملون.. ؟ إن شيمنا وأخلاقنا ونفوسنا الكبيرة؛ تجعلنا دون شك؛ أكبر وأكمل من هذا كله، فلا نجاريهم، ولا نباريهم، لا عجزًا ولا نقصًا منا، وإنما عزة وترفعًا ونزاهة: إذا سقط الذباب على طعام رفعت يدي ونفسي تشتهيه وتجتنب الأسود ورود ماء إذا كان الكلاب ولغن فيه ويرتجع الكريم خميص بطن ولا يرضى مساهمة السفيه وسيلة أهل النقص في كل زمان ومكان؛ محاربة النجاح، وتثبيط الناجح.
"قد يكون في الدّنيا ما يغني الواحد من النّاس عن أهل الأرض كافّة، ولكنّ الدنيا بما وسعت لا يمكن أبداً أن تغني محباً عن الواحد الذي أحبّه! هذا الواحد له حسابٌ عجيبٌ غير حساب العقل، فإنّ الواحد في الحساب العقليّ هو أوّل العدد، وأمّا في الحساب القلبيّ فهو أوّل العدد و آخره. "
مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر عروة ابن الورد. هنا يمكنك الأستمتاع بقراءه قصائد عروة ابن الورد. العصور الأدبيه
قرميدُهُ ناياتُ ريحٍ، أقدامُهُ ملحٌ ذائبٌ في المطر. خلفَ الزجاج المُغَبَّش أوانٍ فارغةٌ شرائطُ غادرتْها الفراشاتُ مقصٌّ ملطَّخٌ بدمِ زهرةٍ. وردةٌ معلَّقةٌ على البابِ تختصِرُ عناءَ الكلمات: "كُنَّا نبيعُ الوردَ، هُنا".
ويشار إلى أن إبراهيم عبد القادر المازني (10 أغسطس 1889- 10 أغسطس 1949م)، شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري من شعراء العصر الحديث، ولد المازني في القاهرة في الخديوية المصرية، ويرجع نسبه إلى قرية "كوم مازن" التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية. قصيدة في الورد تحميل. ولقد تطلع المازني إلى دراسة الطب وذلك بعد تخرجه من المدرسة الثانوية اقتداءً بأحد أقاربه، ولكنه ما إن دخل صالة التشريح حتى أغمى عليه، فترك هذة المدرسة وذهب إلى مدرسة الحقوق ولكن مصروفاتها زيدت في ذلك العام من خمسة عشر جنيها إلى ثلاثين جنيها، فعدل عن مدرسة الحقوق إلى مدرسة المعلمين. عمل بعد تخرجه عام 1909 مدرساً، ولكنه ضاق بقيود الوظيفة، وحدثت ضده بعض الوشايات فاعتزل التدريس وعمل بالصحافة حتى يكتب بحرية، قام بترجمة العديد من الأشعار إلى اللغة العربية، وتم انتخابه عضواً في كل من مجمع اللغة العربية بالقاهرة، والمجمع العلمي العربي بمصر. قال العقاد عنه: "إنني لم أعرف فيما عرفت من ترجمات للنظم والنثر أديباً واحداً يفوق المازني في الترجمة من لغة إلى لغة شعراً ونثرا". يعد المازني من رواد مدرسة الديوان وأحد مؤسسيها مع كل من عبد الرحمن شكري، وعباس محمود العقاد.