يعد إعصار" بتريشيا" الذي وصل المكسيك واحدا من أكثر الأعاصير شدة في التاريخ الحديث، وبلغت سرعة الرياح المصاحبة له قبيل ساعات من دخوله البر المكسيكي 325 كلم/ساعة، وهو رقم قياسي لم يسبق أن سُجل في التاريخ، قبل أن تعود وتتراجع قليلا إلى 305 كلم/ساعة. ورغم أن الأعاصير تحدث سنويا وفي أكثر من مكان في العالم، إلا أن عددا منها أحدث دمارا هائلا لا يقارن بأعاصير أخرى. وهذه قائمة بأقوى 8 أعاصير مسجلة في التاريخ الحديث بحسب موقع سكاي نيوز عربية: إعصار هايان أصاب هذا الإعصار الفلبين وميكرونيزيا والصين وفيتنام عام 2013، وكان الأكثر تدميرا ودموية في تاريخ الفلبين تحديدا. ويُعتقد أن هذا الإعصار -الذي عرف أيضا باسم "يولندا"- أقوى إعصار ضرب المنطقة على الإطلاق، وبلغت سرعته نحو 314 كيلومترا في الساعة. وتسبب هذا الإعصار في مقتل نحو 12 ألف شخص وخسائر مالية قدرت بـ686 مليون دولار، كما ألحق أضرارا بـ11 مليون شخص، إذ أصبح معظمهم بدون مأوى. اقوى اعصار في عالم. ويلما في عام 2005، اجتاح إعصار ويلما كوبا وأجزاء من شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية وولاية فلورديا الأميركية، وأسفر عن مصرع 62 شخصا، ناهيك عن أضرار مادية كبيرة تركزت في شبه جزيرة يوكاتان.
ذات صلة أكبر إعصار مدمر في العالم أقوى إعصار في العالم الإعصار الإعصار باللغة هو مصدر أعصر والجمع منها أعاصير، وهو رياح تهبّ بشكل شديد وعنيف، ترتفع هذه الرياح إلى السماء عمودياً وبشكل حلزوني، أمّا تعريفه جغرافياً فهو عبارة عن منطقة من ضغط منخفض تعمل على جذب الرياح إلى مركزها، بحيث يكون دورانها باتجاه معاكس لعقارب الساعة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وتدور باتجاه عقارب الساعة في النصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. وصف شدة الإعصار درجة شدّة الإعصار خفيف بين 83-64 درجة. المتوسّط بين 110-96 درجة. قوي بين 135-111 درجة. 8 أعاصير هزت العالم في 2018. قوي جداً عنيف أكثر من 135 درجة. أقوى الأعاصير على مر التاريخ إعصار بتريشا يعتبر أقوى الأعاصير من حيث الشدة على مرّ التاريخ، حيث ضرب المكسيك وكانت سرعة الرياح فيه بقوة 325كم بالساعة، وهذا يعد رقماً قياسياً لم يسجل من قبل تاريخياً، كما نتجت عنه كوارث ودمار هائل. إعصار هايان ضرب هذا الإعصار كلاً من الفلبين، وفيتنام، والصين، وميكرونيزيا خلال العام 2013م، حيث كان الأكثر تدميراً ودمويّة في تاريخ بلاد الفلبين بالتحديد، ويطلق عليه أيضاً اسم يولندا، حيث بلغت سرعة الرياح فيه ما يقارب 314كم في الساعة، كما نتج عنه مقتل 12000 شخص وخسائر مالية بما يقارب 686 مليون دولار، كما أنه ألحق أضراراً بما يقارب 11 مليون فرد، فقد أصبح أغلبهم دون مأوى.
"بوابة العين" ترصد أقوى الأعاصير التي ضربت العالم خلال 100 عام وفقا لسرعتها، والتي تسببت في خسائر بشرية ومادية تفوق معارك حربية عاصفة دوارة عنيفة في مساحة هائلة من الضغط الجوي المنخفض عكس اتجاه عقارب الساعة، بسرعة لا تقل عن 74 ميلاً ينتج عنها الأعاصير أكثر الظواهر الطبيعية المدمرة، نظراً لما تسببه من هطول الأمطار والفيضانات كنتيجة مباشرة لها. اقوى اعصار في العالم. واجتاح إعصار "إرما" الذي وصف بـ"الوحش" جزر تيركس أند كايكوس، الخميس، بعد ضربه لجزر الكاريبي، كأحد أعنف وأقوى العواصف التي ضربت المحيط الأطلسي خلال 100 عام، ما أودى بحياة 14 شخصاً حتى الآن، وهو في طريقه العاصف المدمر الآن باتجاه ولاية فلوريدا الأمريكية. ويحدد خبراء المناخ قوة الإعصار وفقاً لسرعته وقوة الرياح المصاحبة له، حيث بلغت سرعة إعصار "إرما" نحو 290كم/ساعة، مدمراً جزراً شمال شرق البحر الكاريبي، بالإضافة لسقوط أشجار ومنازل ومستشفيات. ورغم تراجع سرعته إلى 260كم/ساعة، إلا أنه ما زال يمثل خطورة كبيرة في حال اجتياحه لولاية فلوريدا، خاصة أن العاصفة غمرت السواحل الشمالية لجمهورية الدومينيكان وهايتي بالأمطار، نظراً لقوة الرياح المصاحبة له. وصنف الإعصار من الفئة الخامسة بالغة الخطورة، ويعد التصنيف الأعلى وفقاً لتصنيف المركز الوطني للأعاصير.
الآثار المدمرة للإعصار العظيم لقد دمر الإعصار العظيم كل شيء بحلول أواخر يوم 10 أكتوبر وأوائل 11 أكتوبر ، وتم سحق حقول قصب السكر ، وتم تفجير جميع المباني تقريبًا بما في ذلك المباني المصنوعة من الحجر ، وتم تجريف الحصون والحامية العسكرية ، وتم دفن العديد من السكان تحت أنقاض منازلهم المنهارة ، وضُرب آخرون من قبل الحطام المتطاير أو غرق عندما غمرت الأنهار والجداول. قُتل حوالي 4500 شخص في بربادوس ، وفي 11 أكتوبر تحولت العاصفة إلى الشمال الغربي ومرت فوق جزيرة سانت فنسنت حيث دمرت أكثر من 500 منزل ، وضربت سانت لوسيا القريبة بقوة أكبر ، ولقد سحق الإعصار الجزيرة لعدة ساعات وأغرق في موانئها وألقى سفينة فوق مبنى المستشفى ، وفي بورت كاستريس لم يبق سوى منزلين قائمين ، حيث أودت الرياح العاصفة والعواصف الذي بلغ ارتفاعها 25 قدمًا بحياة 9000 شخص.
"جالفستون العظيم" 1900 يعد هذا الإعصار الأكثر دموية في تاريخ الولايات المتحدة، وأسفر عن مقتل ما بين 8000-12000 ألف شخص، وعندما وصل الإعصار إلى ولاية تكساس أصبح إعصارا من الدرجة الخامسة.
النجاحات البريطانية [ عدل] العشرينات وصعود أوروغواي [ عدل] الأولمبياد بعد أول بطولة كأس العالم [ عدل] التغييرات والتطورات [ عدل] إضافة برنامج المرأة [ عدل] عدم المشاركة البريطانية [ عدل] الأماكن [ عدل] شكل المنافسة [ عدل] الأحداث [ عدل] المسابقات 96 00 04 08 12 20 24 28 32 36 48 52 56 60 64 68 72 76 80 84 88 92 16 النسخ مسابقة الرجال X 27 مسابقة السيدات 7 0 1 2 الدول المشاركة [ عدل] الرجال [ عدل] تشير الأرقام إلى الترتيب النهائي لكل منتخب في النسخة المعنية. يظهر البلد المضيف بالخط العريض.
من الغريب أنه لم يسمح لهم مرتين بالحصول على جوائز من قبل لاعبي كرة القدم في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية - في عام 1976 في مونتريال ، هزم الفريق السوفييتي البرازيليين في المباراة للحصول على ميداليات برونزية ، وفي عام 1988 في سيول هزمهم في المباراة النهائية. فاز الاتحاد السوفييتي مرتين بالميداليات الذهبية في بطولة كرة القدم الأولمبية وثلاث مرات حصل على الميدالية البرونزية. وفقًا لقواعد FIFA ، تُفرض حدود السن على لاعبي الفرق الأولمبية - يجب ألا يزيد عمر كل منهم عن 23 عامًا ، باستثناء ثلاثة لاعبين فقط. لذلك ، لا تجمع البطولات الأولمبية أقوى اللاعبين وتعتبر منافسات أقل شهرة من البطولات العالمية والأوروبية. الالعاب الاولمبية لكرة القدم مباراة الأهلي. منذ دورة الألعاب الأولمبية الصيفية السادسة والعشرون في أتلانتا ، التي جرت في عام 1996 ، تم أيضًا تضمين بطولات كرة القدم النسائية في البرنامج. في المنتديات الأربعة التي مرت خلال هذا الوقت ، يتمتع الرياضيون الأمريكيون بميزة لا يمكن إنكارها - لقد أصبحوا أبطال ثلاث مرات ، ومرة في وقت إضافي فقدوا المركز الأول أمام منافسيهم من النرويج.
إحداثيات: 51°30′49″N 0°13′39″E / 51. 513619°N 0. كرة القدم في الألعاب الأولمبية الصيفية 1908 - ويكيبيديا. 2274°E بعد ثلاث محاولات في أثينا 1896 وباريس 1900 وسانت لويس 1904، أبصرت مسابقة كرة القدم النور رسمياً في الألعاب الأولمبية التي أقيمت في لندن ونجح منتخب بريطانيا العظمى في الظفر بأول ذهبيتين في المسابقة على التوالي. [1] وشارك في المسابقة ثمانية منتخبات بينها اثنان من فرنسا ومنتخب من كل من السويد وهولندا والدنمارك وبريطانيا العظمى والمجر وبوهيميا على الرغم من أن المنتخبين الأخيرين انسحبا بعد ذلك. وساهمت الملاعب الخالية في حصول أمور غريبة وتم تسجيل انتصارات كبيرة فيما أدى انسحاب المجر وبوهيميا إلى تأهل هولندا وفرنسا إلى نصف الهائي من دون خوض أي مباراة. وفي المباراة الرسمية الأولى في دورة الألعاب الأولمبية وأمام حوالي ألفي متفرج على ملعب «وايت سيتي» في 19 تشرين الأول/أكتوبر 1908، تمكن منتخب الدنمارك من الفوز بسهولة على منتخب «فرنسا ب» بنتيجة 9-0 بفضل رباعية لمهاجمه فيلهلم فولفهاجن فيما فاز منتخب بريطانيا العظمى على السويد بنتيجة 12-1 في المباراة الأخرى من الدور التمهيدي. وقاد «هوبرت ستابلي» منتخب بريطانيا العظمى إلى الفوز على هولندا بنتيجة 4-0 في نصف النهائي بتسجيله لثلاثية فيما سحق منتخب الدنمارك منتخب «فرنسا أ» بنتيجة ساحقة 17-1 في نصف النهائي الآخر وهي أعلى نسبة من الأهداف تسجل في مباراة واحدة في تاريخ الألعاب الأولمبية.