اذ كنت معزم على التركيب من الخارج عليك ملاحظة التالي 1- الادوار الارضية راح تواجه مشكلة بتركيب الشبك الحامي الا اذ كنت بتركبها خارج الجدار 2- حافت الشباك من الداخل تحتاج ديكور على جميع الاتجاهات الاربع لتغطيه عيوب التلييس وحماية الزوايا من الكسر وانصحك تركب زاوية المنيوم او برواز مثل البراويز المستخدمة للوحات 3- تركيب الستاير يفضل يكون داخل الشباك وليس من الخارج وممكن تواجهك مشكلة للشبابيك التي تفتح درف ( مثل الابواب) اما الشبابيك التي تفتح سحب لن تواجهك بها المشكلة انا افكر الان بتنفيذ هذه الشبابيك ولكن للان لم اتخذ القرار النهائي
صنفره الجدران لتنظيفها من العوالق ضرب اساس بويه ركب الابواب ومفاتيح الكهرباء تلبس المفاتيح ورق لاصق يعرف الشغل راعي البويه اضرب جدرانك بويه بعد ذلك ملاحظه -- اذا بوية الابواب ناري يفضل ان تفك وتوضع في غرفه وتضرب بوية الناري وبعد ماتنشف يركبها صاحب البويه الشبابيك وابواب الحديد ناري اكيد تضرب بويه قبل الجدران وبا السكن المبارك
لملائمة الإطار ، تحتاج إلى إدخال السداسي بالتناوب في مسامير الضبط ، مما يضمن أن تكون جميع تفاصيل الهيكل مناسبة بشكل مريح. مراحل من: وضع الخطوط حول محيط الهيكل ؛ تركيب أنيق من الزجاج. تثبيت نافذة مزدوجة المزجج. تركيب الزنانير. إذا كنت ستقوم بتركيب وحدة زجاجية ، فستحتاج إلى فحص الملحقات. للتثبيت الصحيح لجميع مكونات الهيكل ، من الضروري ضبط التركيبات بمساعدة ضبط البراغي. نصائح عندما يتم إنتاج نوافذ الألومنيوم ، يتم تغليفها بطبقة واقية خاصة يجب حمايتها أثناء التشغيل. كما يتم حماية سطحها من خلال فيلم خاص (بحيث لا يتم خدشها أثناء التوصيل والتركيب). في حالة تلف سطح النافذة ، لاستعادة الطلاء ، استخدم المصححات الخاصة. للقضاء على الخدوش من الضربات تحتاج إلى استخدام راتنج الألمنيوم الخاص. تتميز نوافذ الألومنيوم بأنها مريحة وعملية نظرًا لأنها لا تحتاج إلى طلاء مثل النوافذ الخشبية. أنت فقط بحاجة إلى المنظفات على جهة وقطعة قماش. استشارة في طريقة تركيب النوافذ - الصفحة 2 - منتديات شبكة المهندس. لجعل النوافذ مفتوحة بسهولة ، فمن الضروري تشحيم التجهيزات دوريا. يحظر استخدام المذيبات الكيميائية النيتروجينية والمواد المحتوية على حمض. من أجل أن تستمر الأختام لأطول فترة ممكنة ، تحتاج لغسلها مرتين مع وسيلة خاصة وتنظيفها من الأوساخ والغبار.
التّكنولوجيا المعقّدة: يحتاج أيّ طالب يسعى إلى التّسجيل في برنامج التعلم عن بعد إلى الاستثمار في مجموعة من المعدّات بما في ذلك الكمبيوتر وكاميرا الويب واتّصال ثابت بالإنترنت، وهذا الاعتماد المفرط على التّكنولوجيا أحد عيوب التعلم عن بعد الرّئيسيّة، وفي حالة حدوث أيّ عطل في البرامج أو الأجهزة ستنتهي جلسة الدّراسة، وهذا يمكن أن يُعرقل عمليّة التّعلّم، بالإضافة إلى أنّ الطّبيعة المعقّدة للتّكنولوجيا المُستَخدَمة في التعلم عن بعد تقصر التّعليم عبر الإنترنت فقط على الطّلّاب الذين لديهم خبرة في التّعامل مع الكمبيوتر والتّكنولوجيا. مصداقيّة الدّرجات العلميّة: على الرّغم من الرّاحة والقدرة على تحمّل التّكاليف، إلّا أنّ التعلم عن بعد ليس الخيار الأفضل للكثيرين بسبب عدم وجود أعضاء هيئة تدريسيّة ذوي خبرة عالية؛ لأنّ الأساتذة المؤهّلين قد لا يجدون راحة في التّدريس في بيئة الإنترنت؛ لأنّ تصميم وتقديم كلّ دورة يختلف عن الأخرى كثيرًا، وفي بعض الأحيان قد يجد المعلّم القليل من الوقت للتّحدّث عن تفاصيل جانبيّة، والتي تعدّ مهمّة لمساعدة الطّلّاب للحصول على فهم أفضل لمفهوم معيّن بالإضافة إلى مجموعة من التّحدّيات الأخرى مثل عدم وجود تقييم مناسب، وهذا يجعل مصداقيّة درجات التعلم عن بعد مشكوكًا فيها.
التّعلُّم المريح: بالنسبة للكثير من الطّلّاب تُعتبر العودة إلى الفصل الدّراسيّ أمرًا مخيفًا إلى حدٍّ ما؛ لأنّ طرح الأسئلة حول مفهوم صعب حول موضوع معيّن قد يكون أمرًا محرجًا للطّلّاب الخجولين، لكن ليس هذا هو الحال مع التعلم عن بعد؛ إذ يمكن للطّالب المنضبط ودوافعه الذّاتيّة أن تتحكّم بسرعته في التّعلّم، ويمكن للطّالب الذي يُعاني صعوبة في فهم مادّة ما، أن يُعيد الدّرس براحته وبتفصيل كبير. مساوئ التعلم عن بعد تتحدّث الفقرات التّالية عن سلبيّات التّعليم عن بعد: قلّة التّفاعل الاجتماعيّ: يوفّر التعلم في المؤسّسات التّعليميّة فرصة لتلاقي الطّلّاب والتّفاعل مع أشخاص من مواقع مختلفة على المستوى الشّخصيّ، لكنّ التعلم عن بعد يقتصر على الطّلّاب في الفصول الدّراسيّة والموادّ التّعليميّة المتوفّرة على الإنترنت، وعلى الرّغم من تفاعل الطّلّاب في برامج الدّردشة، وفصول المناقشة، ورسائل البريد الإلكترونيّ، أو برامج مؤتمرات الفيديو، إلّا أنّه لا يمكن مقارنة تجربة الحرم الجامعيّ التّقليديّ بتجربة التّعليم عن بعد. تشتّت الذّهن بسهولة: مع عدم وجود تفاعل وجهًا لوجه مع المدرّسين والطّلّاب الآخرين، قد يجد الملتحقون ببرنامج التّعليم عبر الإنترنت صعوبة في متابعة عملهم الدّراسيّ ومهامّهم؛ لأنّه لا توجد تذكيرات مستمرّة حول المهامّ المعلّقة أو المواعيد النّهائيّة، والتعلم عبر الإنترنت يتطلّب أن يكون الطّالب متحمّسًا ذاتيًّا ومرّكزًا على إكمال الدّورة بنجاح، وبالتّالي لا يمكن أن يكون التعلم عن بعد خيارًا جيّدًا للطّلّاب الذين يستمرّون في التّسويف، أو الذين لا يستطيعون الالتزام بالمواعيد النّهائيّة.