من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث بوابة السعودية صفحات تصنيف «الجاليات السعودية» يشتمل هذا التصنيف على 3 صفحات، من أصل 3. ا الجالية السعودية في الكويت الجالية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية الجالية السعودية في مصر مجلوبة من « صنيف:الجاليات_السعودية&oldid=57354852 » تصنيفان: السعوديون في المهجر مغتربون سعوديون
وأكد تقرير اقتصادي صدر منتصف عام 2017 للبنك السعودي الفرنسي، أن عدد العمالة الأجنبية التي ستغادر المملكة العربية السعودية مع بدء تطبيق رسوم المرافقين سيصل لنحو 670 ألفا، بحلول عام 2020، بمعدل 165 ألف عامل في السنة.
هذا مع العفو عن قيمة المقابل المالي للمنشآت الصناعية التى تعتمد على أكثر من نصف العمال من المواطنين، وهو إجراء ناجح بان جعل المصانع تعتمد بشكل أولى على العمال المواطنين السعوديين، والتقليل من العمالة الوافدة حتي تتجنب دفع مبالغ مالية مقابل العامل الوافد.
قرأت في أحد المواقع الإلكترونية إحصائية عجيبة لا أعلم مدى دقتها تقول إن عدد العمالة الأجنبية في جدة تشكل ٥٠٪ من عدد السكان، أي أن عدد المواطنين السعوديين نصف السكان، ولذا قضى قد يكون فيه خطورة، بغض النظر عن وحط جدة وقربها من مكة والعواطف المقدسة، واستقطابها طوال العام لأعداد كبيرة جدا من الأجانب من الزائرين والمعتمرين؛ التركيبة السكانية وحفظ التوازن السكاني في الجنسيات قضى صارم الأهمية، وعلى وزارة المجهود والجهات الطموح أن تدرك ذلك الموضوع، وأن يكون ثمة إعداد ومعالجة لنسب الجنسيات في المملكة والحد من الاستيراد لبعض الجنسيات، والمهن التي وضعتها وزارة الشغل لاستقدام الأجانب ومنها حرفة (شاعر! )، وأحدثت نوعاً من الجدال الاجتماعي ينبغي أن يعاد البصر فيها، فالبلد يتطلب إلى سيطرة على وتوازن في الجنسيات، الجانب الأمني والاجتماعي من منحى، وفرص التوظيف للسعوديين من منحى أجدد.
حالة كبيرة من الجدل تدور خلال الأيام القليلة الماضية والجارية بشأن مصير زعيم ميليشيا الحوثيين، عبدالملك الحوثي، لاسيما في ظل التكتم عما حدث له وعدم ظهوره منذ أكثر من 17 يوم، بالرغم من انتشار التقارير التي تشير إلى مقتله، وهو الأمر الذي بات يقلق أتباعه في اليمن، ويضع أيضًا العديد من علامات الاستفهام، في الوقت الذي علق فيه بعض السياسيين عن آخر التطورات. مصير عبدالملك الحوثي وانتشرت العديد من التقارير والأخبار خلال الساعات الماضية تشير إلى مقتل عبدالملك الحوثي في غارة جوية لطيران التحالف العربي، نقلاً عن مصادر يمنية، كمأ أنه لفى مصرعه بصحبة عدد من قيادات الميليشيا من أبرزهم مهدي المشاط، وأنه يتم التكتم على خبرة مقتله في ظل حالة الاضطراب التي تعيشها الميلشيات مؤخرًا، في ظل الضربات القوية من جانب قوى التحالف، وخوفًا من التأثير السلبي على معنويات أتباعه. بعد أسبوعين من اختفاءه| تقارير تكشف مفاجأة حول مصير عبدالملك الحوثي جدير بالذكر أن آخر ظهور لـ عبدالملك الحوثي، كان خلال خطاب ألقاه في الـ 18 من شهر ديسمبر الماضي، أي قبل 17 يومًا من الآن، وكان في مناسبة ما يسمى يوم الشهيد، قبل أن يختفي بشكل مفاجئ عن الظهور الإعلامي، خاصةً في ظل تضارب الأنباء عن مصيره، وصمت كبير من جانب القنوات الإعلامية التابعة له.
تساءل نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان عن مصير عبدالملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي في اليمن ملقيا الضوء على عدم إقامته لـ"مأتم" بعد إعلان وفاة سفير إيران لدى الجماعة وأن ذلك "أمر غير معقول". قال في سلسلة تغريدات: " هل عبدالملك الحوثي في خبر كان؟.. لأنه ما عمل مأتم على وفاة سفيره الايراني!! وهذا شيء مش معقول". لأنه ما عمل مأتم على وفاة سفيره الايراني!! وهذا شئ مش معقول — ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) January 2, 2022 وتابع: "قيل إن المشاط اصيب مع السفير غير المعترف به في اليمن.. صحيح؟.. فيه شئ حادث في صفوف الحوثيين 100% لأنه وضعهم غير طبيعي.. او الاتصال مقطوع.. لو الهدهد اليمني يتصل في عبدالملك يشوفه يرد على الهاتف أو لا.. زين". هل عبدالملك الحوثي في خبر كان ؟ — ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) January 2, 2022 وأضاف: " المهم أن القوات تستمر في حركتها بالتقدم.. لا توقف كما اوقفت في الحديدة.. التي كانت على وشك ان تكون في ايدي التحالف و العمالقة.. " وكانت وسائل اعلام ذكرت أن الحوثي قتل بغارة لقوات التحالف، ولكن لم يتم التأكد من هذا الأمر.
وما تقوم به بقايا قيادات الصف ألأول والثاني حالياً لملئ الفراغ القيادي هو محاولة لملمة أوضاع الجبهات العسكرية الميدانية وإظهار تماسكها ووحدتها وحشد المقاتلين في ظل المصير المجهول لقائد الفتنة السلالية في اليمن الذي لا تختلف نتائج مصرعه عن اختفائه الطويل من حيث تأثيرهما بالدرجة نفسها على بداية الأنهيار العسكري للجماعة ومشروع الحق الإلهي والسلالي في الحكم.
صحيفة لندنية تكشف عن مصير زعيم الحوثيين " عبدالملك الحوثي " وهل فعلا قتل بغارات طيران التحالف العربي قالت صحيفة العرب الإماراتية الصادرة من لندن ان غياب زعيم المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي يطرح عدة تساؤلات، خصوصا وأن أحداثا كثيرة وصاخبة يموج بها اليمن، كان من المفترض أن يخرج ويدلي بموقف حيالها أو يشارك بها. ويعود آخر ظهور لعبدالملك الحوثي إلى الثامن عشر من الشهر الماضي، حيث ألقى خطابا بمناسبة ما يسمى بيوم "الشهيد"، قبل أن يغيب عن الأنظار. واشارت الصحيفة الى ان زعيم المتمردين ولم يشارك في تأبين السفير الإيراني حسن إيرلو الذي توفي نتيجة ما قالت عنه طهران إنه مضاعفات إصابة بفايروس كورونا، كما لم يظهر الحوثي خلال إحياء ذكرى اغتيال قاسم سليماني قائد فيلق القدس الجناح الخارجي للحرس الثوري الإيراني، وما كان لزعيم المتمردين أن يتخلف عن المشاركة في هذين الحدثين في الظروف العادية. واوضحت الصحيفة غياب زعيم المتمردين يثير الكثير من التكهنات بين من يرى أنه قتل خلال غارة للتحالف العربي بقيادة السعودية، وبين من يقول إنه أصيب، فيما يذهب آخرون إلى أن اختفاءه مناورة حوثية جديدة. نقلت الصحيفة عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للعلوم السياسية،سليمان العقيلي،قوله ان "غياب عبدالملك الحوثي عن حفلات تأبين مجرمي الحرب الإيرانيين المقامة في العواصم المحتلة، تدل على واحد من أمرين: إما أنه قتل وإما أنه أصيب إصابة بالغة في إحدى الغارات الجوية للتحالف".
ويرى ناشطون أن إعلان بعض مواقع المليشيا الاخبارية بين الفينة والأخرى خلال الفترة الماضية عن ترقب خطاب للزعيم الحوثي لكنها سرعان ما تتحول إلى أكذوبة إعلامية لا قيمة لها يؤكد فرضية مصرعه. غير أن ناشطين آخرون حذروا من خطورة تناول أخبار غير مؤكدة عن مصرع زعيم المليشيا والتي يرون أنها محاولة من الحوثيين للبحث عن نصر معنوي لأتباعهم في ظل الانهيارات الكبيرة والخسائر التي تمنى بها في مختلف الجبهات عبر ظهور الحوثي في أي لحظة. وقال الناشط محمد فيصل: «بغض النظر عن المقاطع المتداولة والقديمة التي تتحدث عن مقتل زعيم المليشيا الحوثية وبعض القادة لكن غيابه يشكل لغزا ونخشى أن تكون التسريبات هدفها إيجاد رأي عام حوثي يتساءل عنه ليعاود الظهور بحثاً عن انتصارات وهمية لعناصره المنهارة أصلاً معنوياً».