و"بلف الخطر" أو كما يطلق عليه "مكابح الطوارئ" متواجد في كل عربة من عربات القطارات، ويستخدم لتعطيل حركة القطار حال وجود خطر، بحسب عبد الفتاح فكري، رئيس نقابة العاملين بهيئة السكة الحديد. مشاهدة مباراة استقلال دوشنبه والريان في دوري أبطال آسيا - جريدة البشاير. تصادم قطار سوهاج ومع أن "بلف الخطر" له استخدامت ضرورية في حالة الطوارئ إلا أن بعض الركاب يستخدمونه بطريقة خاطئة، نتيجة "للجهل بخطورته وعدم الوعي"، بحسب المصدر ذاته. و"بلف الخطر"، عبارة عن علبة صغيرة تشبه علبة الكهرباء المنزلية، ومغلف بالزجاج، وتضم بداخلها شدادة، ويتم استخدامها عند استشعار الراكب بالخطر، حيث يتم تحطيط الزجاج وسحب الشدادة بقوة ما يؤدي لتوقف القطار. تصادم قطار سوهاج حادث تصادم قطار سوهاج بالتفاصيل ويتحكم البلف المذكور في السيطرة على سرعة القطار، ويعمل فرملة سريعة لحركة القطار بالكامل، حيث تحدث فرملة هوائية "تفريغ الهواء بالقطار". وبحسب مصدر مسؤول بهيئة السكك الحديدة فإن عملية سحب بلف الخطر، متكرر حدوثها في أغلب رحلات القطار، ويتم التعامل معها، ولكن هذه المرة حدثت الكارثة، موضحا أنه عندما يقوم الراكب بسحب بلف الخطر وتوقف القطار، يتوجه رئيس القطار إلى مكان سحب البلف والعمل على إرجاعه عبر مفتاح مخصص لذلك.
وذهبت وزيرة الصحة إلى موقع الحادث لمتابعة نقل المصابين إلى مستشفيات مراكز سوهاج المحيطة لحادث التصادم. وتشير تقارير صحفية إلى ارتفاع أعداد المتوفين جراء الحادث. وفتح النائب العامة تحقيقا في الحادث وكلف نيابات سوهاج بالتوجه لموقع التصادم وإجراء تحقيق مبدئي. وتتواجد قوات من الحماية المدنية وقوات من وزارة الداخلية في موقع الحادث.
مشاهدة مباراة استقلال دوشنبه والريان في دوري أبطال آسيا يواجه فريق الريان نظيره استقلال دوشنبه مساء اليوم الجمعة، ضمن منافسات الجولة الأولي لدور المجموعات ببطولة دوري أبطال آسيا للموسم الجاري 2021 / 2022. موعد والقنوات الناقلة لمباراة استقلال دوشنبه والريان في دوري أبطال آسيا تقام مباراة استقلال دوشنبه والريان في دوري أبطال آسيا في تمام الساعة السابعة والربع بتوقيت القاهرة على قناة بي ان سبورت. تشكيل الريان المتوقع ضد استقلال دوشنبه في دوري أبطال آسيا حراسة المرمى: سعود عبد الله خط الدفاع: سعود عبد الله وعلى مال اله ودامى تراورى، خالد مفتاح خط الوسط: ياسين براهيمي وموفق عوض وهاشم علي خط الهجوم: نايف عبد الرحيم ويوهان الكسندر وستيفن نكيمبوانزا واحمد ياسر
حادث قطار اليوم قطار رقم 157 سوهاج امام مدافن الصوامعه غرب وعدد من الوفيات والاصابات - YouTube
المرأة التي اعتادت الظهور بكامل أناقتها على الصفحات الأولى للصحف، واحتفظت بصورتها الثابتة، ابتسامتها الغامضة، حركاتها المحسوبة، وملابسها المميزة التي عاشت سنين من بعدها تصممها العلامات التجارية. فضيحة صور جاكلين كينيدي جزء من حملة تشويه. قامت "كارلي سيمون" بنشر مذكراتها التي تضمنت معلومات وصورًا لأول مرة عن صديقتها المقربة السيدة الأولى لولايات المتحدة الأمريكية "جاكلين كينيدي" زوجة الرئيس الأسبق "جون كينيدي" الذي تم اغتياله عام 1963. وظهرت جاكلين في الصور وهي تحتضن أحفادها الـ3 بعفوية شديدة، دون الاهتمام بالكاميرات وهى تقطع لهم الكعك، وصورة أخرى وهي تبتسم ابتسامة عريضة مع صديقتها المقربة، التي قررت إطلاق كتباها تحت عنوان "touched by the sun"، وفقا لدايلي ميل. التقطت الصور قبل وفاتها بعام واحد فقط بعدما اكتشفت إصابتها بمرض سرطان الغدد الليمفاوية عام 1994، واختفت عن الأنظار، لكنها بدت سعيدة في الصور التي ظهر فيها ابنها جاك وبنتها كارولين.
وبحلول 27 نوفمبر 1963، شعرت الوكالة بضرورة أن تجري تحقيقاً داخلياً. وفي المذكرة، يقول رئيس جهاز مكافحة التجسس بول هارتمان إنه راجع سجلات، ومكاتبها الفرعية ونقاطها الخارجية، ومسؤولي المحطات والعمليات السرية ولم يتوصل إلى شيء، وفق تقرير رفعه إلى مديري الوكالة بعد أسبوع. أميركا أخبار أميركا اختيارات المحرر
ولكن أمر غريب ومريب وغير متوقع صدمهم خلال تصفح الصور والفيديوهات، امرأة مبتسمة كانت حاضرة في جميع اللقطات تقريبا، كانت تقف على مقربة من موكب الرئيس اﻷمريكي أثناء اغتياله، تقف مستعدة لفعل شيءٍ ما وكأنها كانت على علم بالواقعة قبل حدوثها. كانت ترتدي وشاحاً على رأسها ومعطفا يخفيان ملامحها، الوشاح الذي كان سبب تسميتها بـ السيدة بابوشكا. الفيديوهات والصور أبرزت شيئاً أغرب من الخيال بخصوص هذه المرأة.. بعد إطلاق الرصاص هلع الناس حتى أن زوجة كينيدي كادت تقفز من السيارة. الفوضى عمت المكان، البعض هرب والبعض الآخر انبطح أرضا إلا سيدة واحدة بقيت ثابتة غير مبالية بما يجري. لم تهرب ولم تخَف حتى، كانت تقف في ثبات وكأنها على علم بأن الرصاص الذي أطلق لم يكن سيُصيبها بسوء، كان بيدها شيء غير واضح، وكأنها كانت مستعدة وعلى علم بما كان سيحدث. الشرطة قالت فيما بعد أنها كانت تحمل كاميرا، وأنها كانت تقوم بالتقاط صور للحادثة أثناء وقوعها. أجهزة اﻷمن اعتبرتها من المشتبه بهم بالوقوف وراء عملية اﻹغتيال، المباحث الفيدرالية حاولت العثور عليها بكافة الطرق، استجوبوا المئات حتى أنهم طلبوا منها صراحة عبر وسائل الإعلام أن تعرف عن نفسها وتأتي للتحقيق معها, ولكن بدون فائدة، المرأة اختفت وكأنها لم تكن موجودة أصلا.