أمسية في الكويت كانت في عام 1994. أمسية الإمارات برعاية من الشيخ حشر بن مكتوم في عام 1995. أمسية البحرين الأولى التي كانت برعاية وزير الإعلام ووزير شؤون مجلس الوزراء عام 1996. أمسية البحرين الثانية التي جاءت برعاية رئيس دائرة الشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد. أمسية الشارقة في الإمارات العربية المتحدة في عام 2001 والتي عقدت في الجامعة الأمريكية برعاية كل من مدير الجامعة ورئيس مجلس الثقافة. أمسية حائل وأمسية الطائف في المملكة العربية السعودية. الفنانين الذين تعاون معهم طلال الرشيد كان للكاتب طلال الرشيد تعاون فني مع أبرز نجوم العالم العربي كمحمد عبده وكاظم الساهر وأحلام ورابح صقر وعبد المجيد عبدالله وغيرهم، وفيما يلي أشهر الأغاني التي قدمها لفنانين مشهورين: قلت أحبه حيل للفنان محمد عبده. سبب مقتل طلال الرشيد تويتر. سناء الفضة وغناها الفنان محمد عبده. مشتاق غناها كاظم الساهر وكذلك أغنية مو حرام وأغنية الليلة إحساسي غريب. خذوه الناس وقد غنتها الفنانة الإماراتية أحلام. سلم سلام عيون للفنان رابح صقر. أغنية كل العواذل غناء عبادي الجوهر وكذلك أغنية ما جته ويا ظلوم ووقف الأيام. علمتني غناء راشد الماجد. أغنية عيون الحب غناء خالد عبد الرحمن وكذلك أغنية حبيبتي.
ومن جهه اخرى حينما كان مشعل السبهان ملقى تحت السياره سمع اصواتاً بعد زوال الطلقات يقولون اهبط يا جعفر الله اكبر ، فأتوه ولما وجدوا السياره لوحتها من السعوديه قالوا (( انت سعودي سامحنا سامحنا فقال لهم: الله لايسامحكم ذبحتوني ، فقال واحد منهم ان لم تسامحنا ذبحناك ، فقال لهم اذبحوني فأنا ساعه او ساعتين وانا ميت ، فقال واحد منهم اتركوه يتعذب حتى الموت وحينما ركبوا سيارته وعزموا بالرحيل قال لهم اعطوني لحافا وغطوني به (( كان الجو بارداً وممطراً)) فلبوا طلبه واشعلوا سياره الجيش بالنيران واخذوا سيارته))). وبعد ان رحلوا وجد مشعل علبة ماء واراد ان يشرب وزحف لها ومن التعب عجز ليصل اليها واغمي عليه ، وحينما اتوه الجيش الجزائري من صباح الغد وكان عددهم اربعون شخصاً ، فوجدوا علبة الماء وذهب واحد ليشرب منها وكانوا قريبين منه وما إن اخذها الا وكانت ملغومه فانفجرت به واصيبوا اغلبيتهم واصبحوا يساعدون بعضهم البعض وتركوا مشعل لوحده الا ان اتوه رفاقه... وفي المخيم من جهه اخرى كان نواف بن طلال وبعض الرجال لا يعرفون عن شي عن سبب تأخيرهم الا بعد فتره عرفوا بأن اتتهم مصيبه ولكن اي مصيبه لم يعلموا الا من الغد ولم يعلم ابنه نواف عن مقتل ابيه الا في الطائره.
ومشعل السبهان نقل الى السعوديه وهو في حاله خطره وادخلوه العنايه المركزه في مستشفى التخصصي وهو لا يعلم عن مقتل طلال الى كتابه هذا الموضوع رحم الله موتانا وموتى المسلمين اتمنى ان تنال اعجابكمـ الردود + التقييم حايل دياري دار الكرم والجود حايل دياري
لم ينتهي الحوار فخرج من بينهم أحد الأنصار عبد الله ابن أبي سلول وقال لقد تداعوا علينا لئن رَجَعْنَا إلى المَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَل، فَقالَ عُمَرُ بن الخطاب: ألَا نَقْتُلُ يا رَسولَ اللَّهِ هذا الخَبِيثَ؟ لِعَبْدِ اللَّهِ. فَقالَ النبيُّ ﷺ: لا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أنَّه كانَ يَقْتُلُ أصْحَابَهُ. معاني بعض الكلمات لعاب: يلعب بالحراب. كَسَعَ: (فعل)، كَسَعَ فلانًا: ضرب دُبُرَه بيده أَو بصدر قدمه. تداعوا: ندا كل منهم قومه أي استغاثوا ببعض. يا للأنصار: يا أداة نداء. دعوها فإنها منتنة شاهدالزوار: أجر الصلاة على الميت في الدين الإسلامي تفسير الموقف أعلاه لقول الرسول "اتركوها فإنها منتنة" في عدة نقاط كانت تسود أيام الجاهلية العصبية القبلية فكل جماعة تفخر بنفسها وتتعصب للشخص او القبيلة أو البلد. دعوها إنها منتنة.. من أراد الاعتزاز فليعتز بعمله لا بأبيه وجده. وجود الإسلام وتعاليمه ونصائح رسول الله ﷺ جاءت لتقضي على هذه العصبية. الأساس هنا هو الولاء للدين الاسلامي والمسلمين أجمعين بدون الفرقة بين أعجمي وأعرابي. استفهام الرسول ﷺ منهم في قوله ما بال أهل الجاهلية هو استنكار فعلتهم. قول رسول الله دعوها انها منتنة يقصد بها أفعال اهل الجاهلية من عصبية قبلية، لأنها تثير الغضب بدون حق وتؤدي إلى التقاتل.
حدث في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن رجلين من المهاجرين والأنصار تشاجرا حول أمر ما – لايهمني هنا ذكره-، فأخذ كل منهم يطلب النصرة من فريقه "يا للمهاجرين" و "يا للأنصار" وعندما بلغ ذلك نبي الحكمة والرحمة قال: "دعوها فإنها منتنة" لم يكن يقصد المشكلة بحد ذاتها، إنما كان يعني المشكلة الأكبر والأهم تلك التي حاربها الإسلام منذ بداياته عندما حدد معايير التفاوت بين البشر "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" و"لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى" و"إنما المؤمنون أخوة" تلك النزعة العنصرية التي تسعى لتصنيف البشر حسب عرقهم أو جنسهم أو لونهم أو مكان ولادتهم!! تلك الرائحة العفنة التي تزكم أنوفنا اليوم عندما نسمع عبارات من نمط " أنتم القادمون من -البلد الفلاني- خربتم البلد" أو "غالبية أبناء-البلد الفلاني- يحملون -، صفة معينة-" " نحن أبناء -البلد الفلاني- أفضل الشعوب"!!!
وفي الحَديثِ: مُراعاةُ النَّظرِ للعامَّةِ على النَّظرِ للخاصَّةِ، والتَّحْذيرُ مِن كلِّ عَملٍ فيه تَنْفيرُ النَّاسِ عنِ الدُّخولِ في الإسْلامِ. وفيه: التَّحْذيرُ مِن سُوءِ عاقِبةِ التَّداعي بأُمورِ الجاهِليَّةِ.
فأعضُّوه: بتشديد الضاد المعجمة ، من أعضضت الشيء جعلته يعضه ، والعض أخذ الشيء بالأسنان أو باللسان على ما في القاموس. بِهَنِ أبيه: بفتح الهاء وتخفيف النون ، وفي النهاية: الهن بالتخفيف والتشديد كناية عن الفرج. أي قولوا له: أعضض بذكر أبيك أو أيره أو فرجه. ولا تَكنوا: بفتح أوله وضم النون ، أي لا تكنوا بذكر الهن عن الأير ، بل صرحوا له بآلة أبيه التي كانت سببا فيه ، تأديبا وتنكيلا " انتهى. والله أعلم.
فيا أهل الحقّ.. إنّ ابنَ أبَيٍّ عاد منذ سنواتٍ مستغلاًّ فرقتَكم ، مستثمرا نزاعَكم ، ويبني مجده على أنقاض خصوماتكم ، فهلاّ عُدتُم إلى رُشدِكم ، وشمّرتُم عن سواعدكم ، هربا من دعوى الجاهليّة.. فإنّها - والله - منتنة ، قد أزكمت رائحتُها الأنوف، وانفضّ بسببها عنكم الألوف. وإلى من نجّاهم الله من براثن الفرقة والاختلاف، عليكم بالإسهام إلى جمع الكلمة والائتلاف، واحذروا من: أن تنفخوا في نارٍ أمركم الله تعالى بإخمادها.. وأن تُحْيُوا فتنةً أوصاكم الله عزّ وجلّ بوأدِها.. وأن تُرضعوا فُرقةً دعاكم الله تعالى إلى فطامِها. تأمّلوا قول الحبيب صلّى الله عليه وسلّم آخر الحديث: (( دَعْهُ ، لاَ يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ)). فدعوها ، لا يتحدّث النّاس أنّ أهل الحقّ يطعنون في أصحابهم! [1] في طبعات "المسند":" دَعْوَى الكَسْعَةَ "، وفي "الفتح الربّاني" (19/334):" دَعُوا الكَسْعَةَ ". دعوها فإنها منتنة - شبكة الدفاع عن السنة. أخر تعديل في الخميس 04 محرم 1443 هـ الموافق لـ: 12 أوت 2021 23:10
وجاءَ في الحديثِ الصحيحِ: " وَمَنْ دَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ مِنْ جُثَاءِ جَهَنَّمَ -أي: جماعتِها-، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنْ صَامَ وَإِنْ صَلَّى؟، قَالَ: وَإِنْ صَامَ وَإِنْ صَلَّى وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ، فَادْعُوا الْمُسْلِمِينَ بِأَسْمَائِهِمْ بِمَا سَمَّاهُمْ اللَّهُ -عَزَّ وَجَلَّ-، الْمُسْلِمِينَ، الْمُؤْمِنِينَ، عِبَادَ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ - ". إذاً الاسمُ الشرعيُ الذي ينبغي التنادي به والتفاخرُ به هو لفظُ المسلمين وهو الاسمُ الذي سمانا به -تعالى-، كما قالَ -عز وجل-: ( هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمْ الْمُسْلِمينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ)[الحج:78].