اوضاع الجماع بالصور - YouTube
تقوم الزوجة بإراحة اليدين بين الحين والاخر. اوضاع الجماع بالصور العاشرة وضعية التصالب سوف يدخل الزوج القضيب على الطريقة العادية، ومن ثم يقوم بالالتفاف حول الزوجة لتشكيل حرف اكس، تقوم الزوجة بالضغط أكثر على افخاذها للحصول على شعور جميل. الزوجة سوف تشعر كليا بجسم الزوج بشكل أفضل وبزاوية جديدة وجيدة من الممكن للزوجة ان تعمل وتساعد في تدليك أسفل الظهر للزوج لجعله يصل لقمة اللذة اثناء عملية القذف. الوضعية الحادية عشر الغرفة الصغيرة يجلس الزوج على الفراش او المقعد، وترجع الزوجة وتحتضن الزوج من الخلف. بسبب ان الزوجة لا تستطيع رؤية الزوج، فالخيال هنا يكون رائع للزوجة، وهذا يعطي الوضع المزيد من الحيوية التشديد في عضلات قاع الحوض الخاصة بالزوجة حتى تتمكن الزوجة من القبض علي الزوج وإبقاء الزوج منتصب. الوضعية الثانية عشر راعية البقر المعكوسة على كل واحد من الزوجين الوقوف وأن تنحني الزوجة عند الخصر. ويدخل الزوج علي الزوجة من الخلف. الانحناء يساهم في جعل جدران المهبل أكثر إحكاما واثارة ويزيد من شدة الاحتكاك. بإمكان الزوجة الشعور بالصدر للزوج بشكل مغري جداً. الوضعية الثالثة عشر عقاب الزوجة الزوج والزوجة عليهم الوقوف سويا وتقوم الزوجة بالانحناء عند الخصر.
الوضعية السابعة الزوجة فوق تقوم الزوجة بالاستلقاء على الفراش ويقوم الزوج برفع الزوجة من الافخاذ وهذا يعطي الزوج قوة واسلوب جديد في الجماع الزوجة سوف تستمتع وتشعر بقضيب الزوج بشكل أفضل وأكبر. يقوم الزوج بالشعور بجسد زوجته بشكل كامل ويحاول حملها بشكل أفضل. اوضاع الجماع بالصور الثامنة وضعية المفتاح لاثارة اكثر يكون الزوجان بالقرب من حافة السرير أو المقعد، والباقي على الورك والساعد من جانب واحد وتضغط الزوجة الفخذين معا كما في الصورة. الزوج يقف ويمتد للزوجة، ودخول القضيب يكون من الخلف في العضو الانثوي. يقوم هذا الوضع بالضغط على أرجل الزوجة لتضيق المساحة أكثر، وبالتالي شعور أفضل للزوج والزوجة. بدلاً من جعل الزوج يقوم بكل العمل تحاول الزوجة الدفع أكثر باتجاه قضيب الزوج بهذه الوضعية. الوضعية التاسعة وضعية العربة على الزوجة ان تضع اليدين على الفراش والقدمين يتم رفعهم بواسطة الزوج حول الحوض. ثم تقوم الزوج بالاستيلاء على خصر الزوج بأفخاذها. وبصرف النظر عن كونه هذا الوضع تمرين رائع للأذرع الخاصة بالزوجة، وهذا الوضع يجعل الزوج هو المهيمن على العملية الرومنسية أكثر ويسمح له باختراق ودخول للقضيب أعمق وطريقة عرض مذهلة لمفاتن الزوجة.
3- الإيمان الموسميّ: وهو ما كان بدافع الخوف أو الطَّمع بحيث لم يتجاوز اللِّسان، قال تعالى: ﴿ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ﴾ 3. مراحل الإيمان بالله تعالى يستفاد من الرّوايات بأنّ الإيمان بالله تعالى مرتبةٌ ـ، رفيعةٌ وخاصَّةٌ وله عدّة مراحل، فقد ورد عن الإمام الصَّادق عليه السلام أنّه قال: "إنّ الإيمان أفضل من الإسلام، وإنَّ اليقين أفضل من الإيمان، وما من شيء أعزَّ من اليقين" 4. ويمكن تقسيم المراحل بحسب الرّوايات إلى المراحل التَّالية: 1- مرحلة الإسلام: وهو التَّصديق بالله تعالى وتوحيده قولاً ولساناً من خلال الشَّهادتين بعد المعرفة والاعتقاد بمضمون هاتين الشَّهادتين إجمالاً وهما التَّوحيد والنُّبوَّة. اثر الايمان بالله تعالى على المجتمع. فعن الإمام الصَّادق عليه السلام: "الإسلام شهادة أن لا إله إلّا الله والتَّصديق برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، به حُقنت الدِّماء وعليه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة النَّاس" 5. 2- مرحلة الإيمان: ويعني التَّصديق والاعتقاد العقليّ بما جاء به الدِّين الإٍسلاميّ من معتقدات وتشريعات، وتجسيد ذلك بالجوارح.
13- امتلاء القلب من خشية الله ، وتحلِّي العبد بالتقوى لله، فإنَّ مَن عرَف الله تعالى حقَّ معرفته واستشعَر عظمته وجَلاله وكبرياءَهُ وذكَر جمالَه وكماله وآلاءه، امتَلأ قلبُه من خَشية الله؛ فكان أتْقى لله ممَّن ليس كذلك؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28] ، والخشية صفة عِباد الله الصالحين: ﴿ الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا ﴾ [الأحزاب: 39]. ولذا لمَّا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أكمَلَ الأمَّة علمًا بربِّه تبارك وتعالى كان أعظمهم له خشيةً وأكملهم له تقوى؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: "والله إنِّي أخْشاكم وأتْقاكم له" [1]. وفي قوله ذلك قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة: 7، 8].
روي أنَّ سماعة سأل الإمام الصَّادق عليه السلام يوماً عن الإسلام والإيمان أهما مختلفان؟ فقال عليه السلام: "إنّ الإيمان يُشارك الإسلام والإسلام لا يُشارِك الإيمان، فقلت فَصِفهُما لي فقال: الإسلام شهادة أن لا إله إلّا الله والتَّصديق برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، به حقنت الدِّماء وعليه جرت المناكح والمواريث وعلى ظاهره جماعة النَّاس. والإيمان الهدى وما يثبت في القلوب من صفة الإسلام، وما ظهر من العمل به. والإيمان أرفع من الإسلام بدرجة, إنّ الإيمان يشارك الإسلام في الظَّاهرِ و الإسلام لا يشارك الإيمان في الباطن، وإن اجتمعا في القول والصِّفة" 6. الإيمان بالله تعالى. 3- مرحلة التَّقوى: وهي المرحلة التي يكون فيها المؤمن متوقّياً من كلّ ما يبعده عن الله تعالى، فيجتنب المحرَّمات ويفعل الواجبات، وجاء في الحديث: "التَّقوى فوق الإيمان بدرجة" 7. وسُئل الإمام الصَّادق عليه السلام عن تفسير التَّقوى فقال عليه السلام: "أن لا يفقدك الله حيث أمرك، ولا يراك حيث نهاك" 8. 4- مرحلة اليقين: وهي أعلى المراتب وأسماها، وهي مرحلة الإيمان القلبيّ بالله تعالى، وانكشاف الغطاء والحجاب، وتحوُّل الغيب إلى الشَّهادة. يقول الإمام عليّ عليه السلام: "لو كشف الغطاء ما ازددت يقيناً" 9.
4- الذِّكر: ويتمثَّل بأنواع الدُّعاء وبألفاظ التَّهليل والتَّكبير والتَّسبيح والتَّمجيد، الَّتي تقوِّي الرَّابطة القلبيَّة والمعنويَّة بالله عزَّ وجلَّ. قال تعالى: ﴿ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ 14. وقوله تعالى: ﴿ وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيرًا ﴾ 15. ثمرات الايمان بالله تعالى. وعن الإمام الصَّادق عليه السلام: "من أشدّ ما فرض الله على خلقه ذكر الله كثيراً" 16. 5- ذكر الموت: تذكّرُ الموت وحساب القبر والمراحل الَّتي سوف يواجهها الإنسان في الحياة الآخرة، وما أعدّ الله للمطيعين من نعيم وما أوعد به العاصين من عذاب، كلُّها أمور تساعد على شحذ الهمَّة واتِّخاذ القرار بالرجوع إلى الله وطاعته والانقياد لشريعته, لأن الرُّجوع لا محالة صائر إليه. قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ﴾ 17. وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوصي أصحابه بذكر الموت فيقول: "أكثروا ذكر الموت, فإنَّه هادم اللَّذات" 18.
أَمَّا بعدُ: فأُوصيكُمْ عبادَ اللهِ ونفسِي بتقوَى اللهِ تعالَى، قالَ اللهُ عزَّ وجلَّ: ﴿ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [1].
﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ﴾ [الحجرات: 15]. ولهذا عرَّف أهل العلم الإيمان بقولهم: (الإيمان عقدٌ بالجنان، ونطق باللسان، وعملٌ بالأركان)، فعقد الجنان هو الإيمان الباطني الشامل للتصديق العقلي والشعور النفسي، ونطق اللسان هو شهادة الإثبات الخارجية لإعلان المفارقة للكفر والإلحاد، وعمل الأركان هو المصادقة العملية على اعتقاد الباطن [1].