بعد مرور وقت طويل على الزواج، يبدأ الشعور بالتجاهل يتسلل إلى الزوجة، إذا تلاحظ أن زوجها لم يعد يهتم بها كالسابق، وتختفي مشاعر الحب وشغف البدايات. الروتين والملل وضغوط الحياة اليومية وانشغال الزوج الدائم، كلها عوامل تساعد على فتور العلاقة الزوجية، وهو الأمر الذي قد لا تحتمله الزوجة، وتصل في النهاية إلى قناعة بأن زوجها لم يعد يحبها، بل قد تشك في وجود امرأة أخرى أحيانًا، وهو ما يجعلها تتساءل "زوجي لا يحبني هل أطلب الطلاق؟". كيف أعرف أن زوجي لا يحبني - موضوع. في هذا المقال سنخبركِ ببعض النصائح التي ستساعدكِ على التصرف بشكل صحيح إذا وقعتِ في هذه المشكلة، والإصلاح بينك وبين زوجك. زوجي لا يحبني هل أطلب الطلاق؟ قد تشعرين بعدم حب زوجك لكِ، وقد يتضح لكِ ذلك من تجاهله لكِ وسلوكه نحوك، أو أنه يخبركِ بطريقة مباشرة بأنه لم يعد يحبك، وبغض النظر عن الطريقة التي اكتشفتِ بها عدم حب زوجك لكِ، فليس الطلاق هو الحل في بعض الأحيان، وقبل أن تتخذي قرارك النهائي اتبعي النصائح التالية: فكري في السبب أولًا: ربما تكونين أنتِ السبب فيما وصل إليه زوجكِ، لذا انتبهي إلى تصرفاتك وسلوكك نحوه، وضعي نفسك في مكانه، لتعلمي ما قد يؤذيه من ناحيتك وتتجنبي فعله.
يفضل الزوج قضاء العطلة داخل البيت ليرتاح جسده و يستجمع نشاطه لبدء أسبوع جديد في العمل. الماديات واحدة من الأشياء الهامة للغاية التي يفكر فيها الزوج عند الخروج من البيت خاصة إن كان الخروج في أماكن باهظة الثمن. لا يرغب الزوج في الخروج بسبب جهد طوال الاسبوع وانه لا يرغب في الذهاب في أي مكان. خروج الزوج المستمر من البيت عادة ما نجد ان شخصية الرجل لا تحب الجلوس في البيت بشكل عام ويعتبر الزوج الجلوس في البيت كبت للحريات. كما أن ضغط العمل واحدة من الأشياء التي تجعل الرجل يريد قضاء الكثير من الأوقات مع أصحابه بعيدا عن الالتزام والمسؤوليات. هروب الزوج من مسئوليه البيت والأعباء التي توجد بها واحدة من الأشياء التي تجعله يخرج. التوتر الذي يوجد في العلاقة بينها وبين زوجته وكثرت المشاكل التي توجد بينهم واختلاف الطباع من الأشياء التي تجعله يخرج بشكل دائم. عدم القدرة على خلق مناخ لطيف داخل البيت والشعور الدائم بالملل والاكتئاب.
ولكن بدأت معاملته تسوء معها وبدا يضربها ولا يريد التحدث معها إلا عن الأولاد والبيت فقط. ولا يريد الخروج معها ويفتعل اقل الشجارات ويهددني بالطلاق. وهي من الأشياء التي جعلتها لا تشعر باستقرار واطمئنان داخل البيت. كيف أعرف أن زوجي لم يعد يحبني هناك بعض العلامات التي يمكن من خلالها التعرف على الزوج الذي لا يحب زوجته ومنها دائما ما نجده غير حريص على التواصل معها ولا ينظر لها بدفئك مثل السابق لم ينتبه إلى حالتها النفسية ونبرة صوتها وحزنها نسيان المناسبات السعيدة التي كانت تجمع بينهما تصيد الاخطاء والهجوم الدائم عليها والابتعاد عنها والنفور منها ولا يتحدث معها في البيت إلا عن الأطفال. لا يهتم بالتفاصيل الصغيرة والهروب الدائم والخروج من البيت. لا أحب زوجي ولا يحبني تقول صاحبة التجربه انها متزوجه من اربع شهور وهي تبلغ من العمر 24 عاما وبعد الزواج لم تشعر بالسعادة والارتياح مع زوجها على الرغم من انه انسان خلوق. وبدأت نفسيتها في الاكتئاب والحزن الشديد الوضع. وقد اصبح الوضع اسوء عندما شعر الزوج بذلك وبدأ في الإبتعاد عنها وقالت انها دائما تفكر في الانفصال قبل أن تنجب أطفال منه. تصرفات الزوج الذي لا يحب زوجته عدم التواصل معها في الكثير من الأشياء وتجاهلها.
[3] أصاب شهرته الكبيرة في المجتمع الأمريكي والعالمي من ظهوره الأسبوعي على برنامج أوبرا وينفري Oprah Winfrey show. السيرة الذاتية [ عدل] ولد دكتور أوز في كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية لأبوين تركيين. [4] والده هو الدكتور مصطفى أوز. وهو متزوج من المؤلفة ومعلمة الريكي ليزا أوز ولهما أربعة أطفال. وقال انه تلقى تعليمه في مدرسة تاور هيل في ويلمنجتون ، ديلاوير. في عام 1982 حصل على درجة جامعية من جامعة هارفارد. وفي عام 1986 حصل على دكتوراه في الطب المشترك ودرجة ماجستير في إدارة الاعمال من مدرسة الطب جامعة بنسلفانيا ومدرسة وارتون. [5] اوز استاذ جراحة القلب في جامعة كولومبيا. يدير مساعدة جهاز القلب والبرنامج هو مؤسس برنامج الطب التكميلي في نيويورك - مستشفى البرسبتاريان. حل كتاب الانجليزي 2 ثانوي. تشمل اهتماماته البحثيه جراحة استبدال القلب، وجراحة القلب بالحد الادنى من الغازية، وسياسة الرعاية الصحية. له أكثر من 350 منشوراً أصلياً، وفصول الكتب، والملخصات، والكتب، وحصل على العديد من براءات الاختراع. يخدم في المجلس الاستشاري لأمناءحركة وان فويس (صوت واحد)، وهي منظمة غير ربحية تسعى إلى تمكين المعتدلين الإسرائيليين والفلسطينيين إلى اتخاذ دور أكثر حزما في حل الصراع.
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.