يفعل ذلك ثلاث مرات. اخوي ان شاء الله تفيدك الأدعيه الله يقومها بالسلامه بشرنا تكف 19/01/2008, 02:54 PM زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 01/04/2005 المكان: الزمان مشاركات: 2, 161 اللهم اشفها اللهم اشفها اللهم اشفها أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها أذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يُغادر سقما 19/01/2008, 03:25 PM اللهم شافها بشفائك وداوها بدوائك.. والبــسها ثوب الصحة والعافية أنك على كل شيء قدير.
ما حكم إعاذة المستعيذ بالله؟ واجب مكروه مستحب ، لقد كانت هناك أحكام كثيرة ودقيقة تتناول فيها تفاصيل حياتنا اليومية، ووضح الشرع حكم كل تصرف شهر بين أفراد المجتمع، وكان من ضمن الأحكام معرفة حكم إعاذة المستعيذ بالله مرة أخرى، وما هو أقول العلماء في تلك المسألة من أكثر الأحكام التي تم البحث عنها في الفترات الأخيرة خلال مواقع التواصل الاجتماعي. ما حكم إعاذة المستعيذ بالله؟ واجب مكروه مستحب الإستعاذة هي طلب اللجوء إلى الله تعالى والتحصن به من شرور الشياطين وكيده في إلحاق الأذى بالمسلم، ومن أجل الحصول على الوقاية والأمان من الله تعالى، ولها صيغ متعددة أشهرها قول" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" وهي ليست لفظ وارد من القرآن ، واختلف العلماء في حكم الاتيان بها أول قراءة أي سورة من القرآن، حيث حكم الإعاذه هنا لا بد من التجنب الإعادة والتكرار فيها هذا والله تعالى أعلى واعلم، وكانت الإستعاذة يختلف حكمها حسب اختلاف الموضع التي ترد فيه كما وضح جماعة من العلماء هذا الأمر. صيغ الإستعاذة تعددت وتنوعت صيغ الاستعاذة كما وردت عن الصحابة الكرام والتابعي من بعدهم وكانت أشهر الصيغ التي تنتشر على لسان أغلب المسلمين هي " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" وهناك صيغة " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم" وغيرها العديد من الصيغ التي ترد في أكثر من صورة، ولكن يبقى الإسلام محاولا الحفاظ على الصيغة الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه الكرام، وذلك من باب الخوف من التدليس من قبل المستشرقين على لسان النبي أو أصحابه ويوقع المسلمين في حرج.
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيها أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيها
مجيد،، هون عليك هذا الحزن ياحبيب ، فقد ينعم الله بالبلوى وأن عظمت ، ويبتلي الله بعض القوم بالنعم،، هاهو ميتنا في ملكوت الله شهيداً بإذنه جلت شأنه ، ولنا من الأحباب والأصدقاء في اركان الدنيا يدعون له بالمغفرة والثبات والشهادة ،، ونحن لا نملك إلا التسليم بقضاء الله وقدره وكل نفس بمشيئة الله ذائقة الموت والسعيد من أحسن الله خاتمة أعماله وأيامه،، غفر الله لأحبابنا الذين قضوا في شهر يونيو ، وغفر لجميع أمواتنا وجعلها ربي آخر الأحزان،، سلمت يامجيد ، ووافي دائم كالعهد بك،، احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
نريد من ليلة القدر أن نستغلها طاعة لله تعالى، لعلها ترفع قدرنا وشأننا، ولعلها توقظ ضمائرنا وأحاسيسنا، وتبعث فينا همة العمل من أجل هذا الدين وهذه الأمة، ولن يكون هذا إلا إن كنا صادقين في توجهنا نحو الله، مخلصين له الدين، بائعين الأنفس له سبحانه، لا همّ ولا غاية أسمى من رضاه تعالى والأُنس به. انا انزلناه في ليلة القدر تفسير. وأنوّه إلى أن بعض العلماء المهتمين بالإعجاز العددي قد ذكروا تحديد ليلة القدر بأنها ليلة السابع والعشرين، اعتمادا على عد كلمات السورة، فهي ثلاثون، والكلمة السابعة والعشرون هي "هي". وذهب آخرون إلى أن "ليلة القدر" مكونة من تسعة أحرف، وتكررت ثلاث مرات، ونتيجة ضربها تخبر بالرقم "27". وعلى وجه العموم، فلا بأس بمثل هذه الاستنتاجات، ولكننا لا نجزم بها، فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يحددها، بل حصرها في العشر الأواخر، وفي حديث آخر بالوتر من العشر الأواخر، ولا دليل قطعيا على تحديدها، وذلك لكي نجتهد قدر الإمكان في نيل الأجر العظيم المترتب على قيامها. إن ليلة القدر قنطرة إلى القرب من الله، وصقل الشخصية لتكون في درجات العبودية له تعالى، وهي طاقة هائلة للنفس تستمدها لتسير على هداها، والله سبحانه ذو فضل على الناس، وهو أكرم الأكرمين.
من روائع العمر أن تعيش لحظات تلك الليل معلقا رجاءك بالله، تاليا كتابه وقد طابت النفس وأحبت واشتاقت الى الأنوار الربانية، تلاوة وقياما وتهجدا، وثناء وتمجيدا لرب الأرض والسموات، وقد تربت الأنفس على الخشوع من صحبتها لكتاب الله ومن الألطاف الربانية التي توالت عليه ليل رمضانه ونهاره، وتسبيح وتهليل بذكر الليل يرافقها في الحركة والسكوت، فأنى لها ألا تدرك معنى الآية العظيمة وهي ترن بداخلها (إنا أنزلناه في ليلة القدر)، تدمع العين وهي تستعرض أنه ما نزل إلا لسعادة البشرية دنيا وآخرة موجها وناصحا، فيه العبر والقصص والوعد والوعيد والبشرى والنذير.
قال ابن عباس وغيره: أنزل الله القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا ، ثم نزل مفصلا بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.