أطلقت شركة سوني اليوم صفحة رسمية على شبكة الإنترنت لتلقي طلبات الحجز المسبق لجهاز الألعاب الجديد PLAYSTATION 5 والملحقات الخاصة به، حيث تشير التوقعات إلى أن سوني تخطط لبدء تلقي طلبات الحجز المسبق في 9 من سبتمبر. تستعد شركة سوني لبدء تلقي طلبات الحجز المسبق لجهاز الألعاب الجديد PLAYSTATION 5 خلال الفترة القادمة، حيث يمكن للمستخدمين الآن المشاركة بتسجيل البيانات قبل أن تفتح سوني باب الحجز رسمياً، والذي تقدم فيه عدد محدود من جهاز الألعاب. أكدت شركة سوني في وقت سابق على خططها لدعوة عدد محدود من المستخدمين لحجز وتجربة جهاز الألعاب الجديد PLAYSTATION 5، على أن يشترط وجود حساب مسبق للمستخدم على PlayStation Network. سوني 5 دعوه طلب مسبق من سوني. أيضاً أشارت سوني إلى أن إختيار العدد المحدد من المستخدمين لشراء PLAYSTATION 5 سيتم وفقاً للمتقدمين في البداية بتسجيل البيانات الخاصة بهم في الصفحة الرسمية لجهاز الألعاب والتي تتوفر في الوقت الحالي في سوق الولايات المتحدة فقط، إلا أن التسريبات تؤكد على أن سوني ستطلق صفحات مماثلة في أسواق أخرى لتسجيل البيانات الخاصة بالمستخدمين قريباً. ومن المقرر أن يتوفر جهاز الألعاب الجديد PLAYSTATION 5 للشراء في الأسواق في خريف هذا العام، كما يتوفر الجهاز الجديد باثنان من الإصدارات، حيث يرتكز الإصدار الأول على محرك أقراص ضوئية مدمج كما في جهاز ألعاب PS4، بينما يأتي الإصدار الثاني لدعم الألعاب الرقمية فقط.
كيفية هو موقع مقالات وابحاث ومعلومات في كافة المجالات نقوم بالعمل بدقة في كتابه المقالات والحرص على البحث عن المعلومات الصحيحة في الكتب والانترنت وتجميعها لزائرينا لايصال المعلومة بشكل جيد نرجو ان تجد هنا ماتبحث عنه نرحب بارائكم واقتراحاتكم
ويأتي كلا الإصدارين من جهاز ألعاب PLAYSTATION 5 بوحدة معالجة مخصصة بمعمارية Zen2، مع كرت شاشة بمعمارية دقيقة RDNA 2، كما أكدت سوني في وقت سابق على أن جهاز PS5 يدعم حتى 10. 28 TFLOPS، وهو آداء أسرع من جهاز الألعاب PS4 بعشر مرات. يذكر أن تسريبات جاءت عبر قوائم Carrefour في فرنسا قد كشفت عن أن سعر جهاز PLAYSTATION 5 في الإصدار الرقمي هو 471 دولار أو 399 يورو، بينما يأتي الإصدار الثاني بسعر 499 يورو أو 589 دولار، ومن المتوقع أن تتوقف سوني عن تلقي طلبات الحجز المسبق لجهاز الألعاب في 3 من أكتوبر. المصدر
والله أعلم. 5 8 49, 882
تاريخ النشر: الأحد 30 ربيع الأول 1437 هـ - 10-1-2016 م التقييم: رقم الفتوى: 319612 49082 0 269 السؤال قرأت تقريبًا معظم فتاواكم عن تارك الصلاة، ورأيت أنكم تذكرون الرأيين المختلفين، بمعنى أن من ترك الصلاة تهاونًا أو تكاسلًا أو انشغالًا أو استخفافًا متعمدًا، فطائفة تقول بكفره كفرًا مخرجًا من الملة، وطائفة تقول كفر غير مخرج من الملة (لم أفهم ما المقصود بكفر غير مخرج من الملة! )، ومرة تقول فاسق ومذنب فقط، وفي النهاية لا أعرف أنتم تؤيدون (إسلام ويب) أي طائفة! في بعض الأحيان تقولون كافر، مثل الفتوى رقم: 5259، وفي معظم الفتاوى الأخرى ليس كافرًا. ص217 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - حكم الصيام لمن لا يصلي إلا في رمضان - المكتبة الشاملة. وأيضًا يختلط عليّ الأمر في المدة التي يكفر بها تارك الصلاة تهاونًا وتكاسلًا, هل هي مدة قصيرة أم أنه لا يكفر مهما طالت المدة (سنين)؛ لأنه مقرّ بها؟ ولو كفر هل لا بد أن ينطق الشهادتين أم يكفيه أن يصلي فقط؟ وهل يوجد فرق بين ترك الصلاة تهاونًا و بين تركها متكاسلًا أم الحالتين نفس الحكم؟ أرجو منكم الإجابة واضحة وميسرة بأن لا تحمل أي تشدد، وشكرًا لمجهودكم العظيم فعلًا، وجزاكم الله خيرًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد: فلا شك أن أهل العلم اختلفوا في كفر تارك الصلاة كسلًا؛ فمنهم من حكم بكفره كفرًا أكبر مخرجًا من الملة، ولو بترك صلاة واحدة، ومنهم من قال بإسلامه، وأنه من جملة العصاة، ومنهم من فرق بين الترك للصلاة بالكلية فيكفر، ومن يصلي أحيانًا ويترك أحيانًا فلا يكفر، ولا فرق بين أن يقال ترك الصلاة تكاسلًا أو تركها تهاونًا؛ فكلاهما واحد.
السؤال: سماحة الشيخ! يسأل أخونا فيصل أحمد عبد الله من حائل ويقول: أرجو أن توضحوا عقوبة تارك الصلاة وهو مؤمن بوجوبها، وأن توضحوا لنا عافاكم الله فضل صلاة الفجر، وعقوبة من لم يؤدها في وقتها، جزاكم الله خيرًا.
والمقصود أنه يقتل كفرًا مطلقًا مادام أبى أن يصلي واستتيب وأبى؛ فإنه يقتل كفرًا، نسأل الله العافية، لا يكون مسلمًا، سواء كانت الصلاة فجرًا أو ظهرًا أو عصرًا أو مغربًا أو عشاء، والفجر لها شأن خاص؛ لأنه يتكاسل عنها المنافقون، وقد جاء فيها أحاديث كثيرة، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا ، وقال عليه الصلاة والسلام: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله بشيء من ذمته، فإنه من يطلبه شيئًا من ذمته يدركه، ثم يكبه في النار.
ومنها حديث عتبان بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله ». والله أعلم. 3 1 10, 569
اهـ.