دورها الأساسي هو حماية الخلية من محيطها. كما أنه يتحكّم في دخول وخروج العناصر الغذائية والكائنات المجهرية الأخرى في الخلية. النواة: تعتبر مركز التحكم في الخلية الحية وهي عضية تحتوي على العديد من العضيات الفرعية الأخرى مثل النوية والنيوكليوزومات والكروماتين. كما أنه يحتوي على DNA ومواد وراثية أخرى. الغلاف النووي: إنه هيكل مزدوج الغشاء يحيط بالنواة. الرايبوسومات: عي عبارة عن عضيات صغيرة تتكون من حبيبات هيولي غنية بالـ RNA وهي مواقع تخليق البروتين. تركيب الخلية الحيوانية - موثوق. ا لشبكة الإندوبلازمية: تتكون هذه العضية الخلوية من شبكة متعرجة رفيعة من الأكياس الغشائية التي تنشأ من النواة. جهاز جولجي: عضية مسطحة ذات طبقات ناعمة تشبه الكيس وتقع بالقرب من النواة وتشارك في تصنيع وتخزين وتعبئة ونقل الجسيمات في جميع أنحاء الخلية. الميتوكندريا: وهي عضيات كروية أو على شكل قضيب مع غشاء مزدوج، كما أنها تعتبر مصدر الطاقة في الخلية الحية. الأجسام الحالة: وهي عضيات مستديرة محاطة بغشاء وتضم إنزيمات هضمية تساعد في الهضم والإفراز وفي عملية تجديد الخلايا. الفجوات: عضية مرتبطة بالغشاء موجودة داخل خلية تشارك في الحفاظ على الشكل وتخزين الماء والغذاء والفضلات.
[٣] الرايبوسوم: تعرف على أنّها كرات صغيرة الحجم وظيفتها تصنيع البروتينات. [٣] النواة: تعتبر النواة مركز التحكم بالخلية، إذ تحتوي على المعلومات الوراثية للكائن الحي. [٣] الشبكة الإندبلازمية الملساء: تعد المكان الوحيد الذي لا يوجد به ريبوسومات. [٣] الشبكة الاندوبلازمية الخشنة: توفر الشبكة الاندوبلازمية قنوات للريبوسومات للتنقل إلى جسم الحالة ثم إلى غشاء الخلية، وتحتوي على ريبوسومات مرتبطة بها ويمكن رؤيتها على شكل كرات صغيرة ملتصقة بها. [٣] جسم الحالة: يعرف جسم الحالة على أنّه العضي الموجود في السيتوبلازم والذي يحتوي بداخله على انزيمات هاضمة. [٣] أجسام غولجي: يشبه العلماء أجسام غولجي بالسيارة التي تعمل على نقل البروتينات من الشبكة الاندوبلازمية الخشنة إلى أماكن أخرى في الخلية، وأيضًا يمكنها إفراز مواد تنتجها عبر غشاء الخلية إلى أماكن أخرى بالخلية. [٣] الغلاف النووي: غشاء مزدوج يحيط بالنواة. [٣] السيتوبلازم: يعرف السيتوبلازم بأنه المادة الحية الموجود في الخلية ويكون معظم تركيبه من الماء. [٣] غشاء الخلية: الطبقة الخارجية المكونة للخلية الحيوانية، التي تضم جميع العضيات داخلها، وتعمل على نقل المواد للداخل والخارج، ويكون غشاء الخلية اما شبه منفذ، أو غير منفذ، أو منفذ.
هكم: الهَكِمُ: المُتَقحِّم عَلَى مَا لَا يَعنيه الَّذِي يتعرَّض لِلنَّاسِ بشرِّه؛ وأَنشد: تَهَكَّمَ حَرْبٌ عَلَى جارِنا،... وأَلْقى عَلَيْهِ لَهُ كَلْكَلا وَقَدْ تَهَكَّمَ عَلَى الأَمرِ وتَهَكَّمَ بِنَا: زَرى عَلَيْنَا وعَبِثَ بِنَا. وتَهَكَّمَ لَهُ وهَكَّمَه: غَنَّاه. والتَهَكُّمُ: التكبُّرُ. والمُسْتَهْكِمُ: المُتكبِّرُ. والمُتَهَكِّمُ: المتكبِّرُ، وَهُوَ أَيضاً الَّذِي يتهدَّمُ عَلَيْكَ مِنَ الغيْظ والحُمْق. وتَهَكَّمَ عَلَيْهِ إِذا اشْتَدَّ غضبُه. والتَهَكُّم: التبَخْتُر بطَراً. والتَهَكُّم: السيْلُ الَّذِي لَا يُطاق. والتَهَكُّم: تهوُّرُ الْبِئْرِ. وتَهَكَّمَتِ البئرُ: تهدَّمَت. والتَهَكُّم: الطَّعْنُ المُدارَك. وتَهَكَّمْتُ: تَغَنَّيْتُ. وهَكَّمْتُ غَيْرِي تَهْكِيماً: غنَّيْتُه، وَذَلِكَ إِذا انْبرَيْتَ تُغَنِّي لَهُ بِصَوْتٍ. والتَّهَكُّم: الِاسْتِهْزَاءُ. وَفِي حَدِيثِ أُسامة: فَخَرَجْتُ فِي أَثرِ رَجُلٍ مِنْهُمْ جَعَلَ يَتَهَكَّمُ بِي أَي يَسْتَهْزِئُ وَيَسْتَخِفُّ. وَفِي حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بن أَبي حَدْرَدٍ: وَهُوَ يَمْشِي القَهْقَرى وَيَقُولُ هَلُمَّ إِلى الْجَنَّةِ، يَتَهَكَّمُ بِنَا.
الحمرة فهو بالطبع يهوي ما خلق منه وهذا الإخبار نهي عنها وأقوال الناس فيها سبعة أقوال شهيرة: (١) الجواز مطلقاً، (٢) التحريم مطلقا، (٣) الجواز لما خف، (٤) ويحرم ما ليس كذلك، يكره لبس الأحمر لقصد الزينة، (٥) ويجوز في البيوت، يجوز لبس ما صبغ غزله ثم نسج لا ما صبغ بعد نسجه (٦) يحرم ما صبغ بالعصفور دون غيره، (٧) يحرم ما ليس فيه لون غير أحمر أي ما كان كله أحمر. (عب) (١) عن الحسن مرسلاً) ورواه ابن أبي شيبة، وفي الفتح: أنه وصله ابن السكن. ٣٨٢٢ - "الحمى من فيح جهنم فأبردها بالماء". (حم خ) عن ابن عباس (حم ق ن هـ) عن ابن عمر (ق ت هـ) عن عائشة (حم ق ت ن هـ) عن رافع بن خديج (ق ت هـ) عن أسماء بنت أبي بكر (صح). (الحمى من فيح جهنم) أي من شدة حرها أي أنها من شدة حر الطبيعة وهي تشبه نار جهنم في كونها معذِّبة ومذيبة للجسد أو المراد أنها أنموذج من نار جهنم أخرجت للأبدان لتتغطى بها أو أنها حظ المؤمن من عذابها. (فأبردوها بالماء) بوصل الهمزة وضم الراء قاله أبو البقاء وحكى عياض قطعها مع كسر الراء لكن قال الجوهري (٢): إنها رديئة وقال القرطبي (٣): إنه أخطأ من زعم قطع الألف والمراد سكنوا حرارتها بغسل أطراف المحموم وسقيه الماء فإنه يحصل به التبريد لأن الماء بارد رطب ينساغ بسهولة فيصل للطافته إلى أماكن العلة فيدفع حرارتها من غير حاجة إلى معاونة الطبيعة فلا يشتعل بذلك عن مقاومة (١) أخرجه عبد الرزاق (١٩٩٧٥)، وابن أبي شيبة (٣٥٣٣٥)، وانظر فتح الباري (١٠/ ٢٣٧)، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع (٢٧٩٣)، والضعيفة (٤٣٣١).