زيادة معدل الصوديوم في الجسم تحتوي الاندومي على نسبة عالية من الصوديوم، حيث تحتوي الحصة الواحدة من الاندومي على ٨٩١مجم من الصوديوم، ومن الممكن أن يؤدي زيادة تناول الصوديوم إلى ارتفاع ضغط الدم المرضي، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. ظهور بعض الأعراض الجانبية تحتوي الاندومي على مادة الغلوتامات أحادية الصوديوم، وهي مادة إضافية شائعة تستخدم لتعزيز النكهة في الاطعمة المصنعة، حيث ربطت بعض الدراسات بين الاستهلاك المرتفع للغلوتامات أحادية الصوديوم وزيادة الوزن، وحتى زيادة ضغط الدم، والصداع والغثيان وقد تؤثر أيضا على صحة الدماغ، ومن الممكن اذا تم تناولها في جرعات عالية أن تؤدي الى ظهور الحساسية وظهور بعض الأعراض المزعجة مثل الصداع وضيق التنفس والتنميل. اختيار الاندومي الصحي يتم تصنيع الاندومي بعدة خطوات تبدأ بصنع المعكرونة في المصنع، ثم طهيها على البخار و وبعد ذلك تجفيفها وتعبئتها، وتحتوي كل عبوة اندومي على كتلة من المعكرونة المجففة بالاضافة الى علبة التوابل، و زيت التوابل، و الفلفل الحار، حيث يقوم المشتري فقط بطهي أو نقع كتلة المعكرونة في ماء ساخن مع المنكهات الموجودة بالعلبة قبل تناولها، ولاختيار الاندومي الصحي اليك بعض النصائح الآتية: [1] اختيار الاندومي المصنوعة من حبوب كاملة، حتى تزيد مستوى الألياف وتعزز الشعور بالشبع.
الزيوت الموجودة في بعض أنواع الأسماك تقي القلب من الأمراض لذلك نتناول الرنجة. السمك مصدر غني بالبروتين والأأحماض الأمينية مثل " الأرجنين " و " التريبتوفان ". هل الملح يزيد الوزن الظاهري. يقبل الناس على الرنجة لما لها من مذاق مميز بملحها الزائد والذي يكسبها نكهة خاصة، رغم أن الرنجة نوع من الأسماك إلا أنه يوجد إعتقاد أنها تزيد الوزن كثيراً، وللمزيد من المعلومات عن السعرات الحرارية لمختلف الاكلات الصحية تابعونا على قسم الاكل الصحي أو اترك استفساراتك للفريق الطبي على قسم الاستشارات الطبية. ارسل استشارتك.. على الرابط التالي لدعم كامل تحت إشراف الفريق الطبي للدكتور احمد ابو النصر. المراجع: Health Line Eat This
الرئيسية / دين / قراءة في آية: كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ أغسطس 21, 2020 دين 591 زيارة محمد موسى العويسات | فلسطين قال تعالى: "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ". ولنا أن نتفكّر في هذه الآية، بل تدبّرها علينا واجب ولازم، واجب من جهة أنّها قرآن، ولازم من جهة أنّ الموت حقّ وحقيقة مسلّم بها، بل لا تحتاج كلمة الموت نفسها لتفسير لغويّ، الآية أربعة أجزاء: الأول قوله تعالى: " "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ" هذه حقيقة لا يماري فيها أحد، فالمشاهد المحسوس أنْ لا خلود البتّة، والنّفس هي الرّوح، والمعنى كلّ ذي روح ذائق الموت، فلا تحزنوا فأنتم في هذا سواء، وقال عزّ من قائل: " ذائقة"، والذّوق هو الطعم، ولا يكون إلا لمطعوم يُتناول بالفم. وتوحي هذه الكلمة بحقيقة الموت وثقله على النفس، ونقول في تعبيرنا الشعبيّ الموت مرّ، فهل التعبير مجازيّ أم هو على الحقيقة؟ لا جواب، فلا يعلمه إلا الله، فهي ليس من قبيل قوله تعالى: " فأذاقها الله لباس الخوف والجوع" تحمل على المجاز.
قال بعض العلماء لأحد إخوانه: احذر الموت في هذه الدنيا قبل أن تصير إلى دار تتمنى فيها الموت فلا تجده. قال أبو الدرداء: إذا ذكرت الموت فعد نفسك أحدهم. قال الدّقاق: من أكثر من ذكر الموت أُكرمَ بثلاثة أشياء: تعجيل التوبة، وقناعة القلب، ونشاط العبادة، ومن نسي الموت عوقب بثلاثة أشياء: تسويف التوبة، وترك الرضا بالكفاف، والتكاسل في العبادة).