الفشل بداية النجاح - YouTube
5. الفشل هو الفرصة للإبداع: يعني الفشل في تجربةٍ ما استبعاد العوامل التي تسببت في الإخفاق، والبحث عن العوامل التي تؤدي إلى تحقيق النجاح؛ فكل الابتكارات والاختراعات التي حُقِّقت وغيرت العالم ما هي إلَّا نتيجة للإخفاقات الكثيرة التي حدثت في الطريق إلى الهدف المنشود؛ فقد كانت أبواب الفرص تُفتَح في كل إخفاق أمام المبدعين. الفشل بداية النجاح - YouTube. يصف هنري فورد ذلك بقوله: "الفشل هو ببساطة فرصة للبدء من جديد، ولكن هذه المرة بذكاء أكبر"؛ فكل فشل هو حركة في المسار الصحيح نحو الهدف. 6. يمكن أن يكون الفشل بدايةً لتغيير الاتجاه: من أبرز القصص التي يمكن الاستفادة منها في منحنا الشعور بأنَّ علينا تغيير الاتجاه وعدم التوقف عند نقطةٍ معينة قصة نجاح أصحاب ماركة "بن وجيري" للمثلجات، والتي تأسست في عام 1987م في الولايات المتحدة الأمريكية؛ حيثُ كان لكلٍّ منهما مسار مُختلف تماماً، فكان جيري غرينفيلد فاشلاً في تحقيق حلمه في الدخول إلى كلية الطب، وكان "بن كوهين" قد ترك كليته ولم يستطع إكمال دراسته الجامعية، ولكنَّهما لم يسمحا لليأس بأن يُقلل من عزيمتهما على تحقيق النجاح ولو في مجالٍ مختلف، واستمرا حتى تمكنا من أن يُصبحا ناجحين. 7. إنَّ النجاح والفشل مرتبطٌ بعضهما ببعض: يعدُّ الفشل المحرك الحقيقي للنجاح بلا منازع؛ لذا يجب علينا عدم الاستسلام والاستمرار في المحاولة حتى نحقق كل ما نهدف إليه؛ ومن أشهر أقوال لاعب البيسبول الشهير "بيب روث" الذي كان من بين أول خمسة لاعبين دخلوا قاعة مشاهير الرياضة، وتمكن من تحطيم العديد من الأرقام القياسية: "تقربني كل ضربة من المدى التالي".
الطريقة الخاطئة للتعامل مع الفشل عندما يتعلق الأمر بالفشل، فإن غرورنا هو أسوأ أعدائنا. 10 دروس يمكن أن نتعلمها من الفشل. بمجرد أن تسوء الأمور، تبدأ آليات دفاعنا بالعمل، وتُغرينا بعمل ما في وسعنا لحفظ ماء الوجه، ومع ذلك فإن ردود الفعل الطبيعية للفشل هذه الإنكار، ومطاردة خسائرك وتحرير المتعة والتي تعيث فسادًا في قدرتنا على التكيف، وتفقد قدرتنا على النظر في أنه يمكن أن يكون الفشل بداية النجاح الحقيقي، وسوف نتعرف على هذه الآليات الثلاث بالتفصيل: الإنكار يبدو أنه أصعب شيء في العالم أن نعترف أننا ارتكبنا خطأً ونحاول تصحيحه، حيث يتطلب منك تحدي الوضع الراهن من صنعك. مطاردة خسائرك نحن حريصون جدًا على عدم وضع حدٍ لقرارٍ نأسف عليه حتى ينتهي بنا الأمر بالتسبب في المزيد من الضرر أثناء محاولاتنا على محو الخطأ من البداية. على سبيل المثال هناك من يقع في مشكلة وضائقة مالية بسبب قرار غير مدروس، فبدل من الرجوع عن هذا القرار وتصليح الأخطاء، يقوم هذا الشخص بمراهنات أكثر خطورة يمكن أن تسبب مشكلات أكبر. تحرير المتعة عندما ننخرط في "تحرير المتعة"، نحاول إقناع أنفسنا بأن الخطأ لا يُهم، ونجمع خسائرنا مع مكاسبنا أو نجد طريقة ما لإعادة تفسير إخفاقاتنا على أنها نجاحات.
شجاعة الجهل، لولاها ما فعلنا أيّ شيء لأنّنا نتوقّع الفشل منذ البداية. ومن الخطأ اعتبار النجاح أو الفشل حكراً على وجود أو غياب رجل واحد. الفشل.. ربما يكون أحياناً صديقي وصديقك وصديق الجميع يا صديق.. _ لكن المهم ألا يكون صديقك الوحيد. الفشل ليس محاولة لم تنجح، ولكنه عدم المحاولة. _ يجب الا نخشى الفشل في تحقيق الإنجاز العظيم. _ لقد باءت جميع المحاولات لتعريف جوهر الفن تعريفاً عقلياً بالفشل كما فشلت محاولات تعريف الحياة. لا أخاف الفشل ما دمت أحاول أنتزاعه. الخبره هى الحاجه الوحيده المفيده فى الفشل. _ إن الفشل ليس فشلًا كما يبدو وإنما هو إحدى الطرق التى يخبرك بها النجاح بأنه ليس هنا فى هذه النقطة. _ مع كل محاولة جديدة نكتشف شيئاً جديدا فينا.. لذلك الفشل لا يستمر. ثمة أحلام نتخلي عنها خوفاً من الفشل.. الفشل أول طريق النجاح. أو ربما خوفاً من النجاح. ما الفشل إلا المفتاح الذى تفتح به أبواب النجاح. _ أحياناً لا يكون السقوط دليلاً على الفشل فعندما سقطت تفاحة نيوتن فتحت لنا الأبواب لأكتشاف علم جديد. _ يجب أن نتعلم من الأطفال عدم الخجل من الفشل وأن نقوم ونعيد الكرة. _ لا يمكن أن تصل لليقين دون شك ولا للنجاح بدون فشل ولا للسكينة دون اضطراب ولا لأي شيء دون حب.
وتوقع العوائق أمر ضروري جدا. فهذا سيجنبك الفشل في مشروعك وتحديد الحلول البديلة. فتوقع العوائق يمكنك من توقع الحلول. وهذا يزيد من نسبة نجاح المشروع. 4-البداية بعد المرور من كل هذه المراحل. لم يتبقى الا المباشرة في المشروع، بطبيعة الحال بعد أن تكون قد وفرت المتطلبات واحتياجات المشرع. يشاع بأن البداية هي الأمر الأصعب في تحقيق النجاح. ولكن البداية هي أسهل شيء. لأنك الأصعب هي الأمور التي تسبق البداية. والتي تأتي بعد الداية. كن على يقين على أنك بمجرد المباشرة في مشرعك فأنت بذلك أعطيت انطلاقة النجاح. 5-تنظيم الوقت والمواظبة. المباشرة في المشروع أمر جيد ومهم. لكن الانضباط على العمل وتنظيم وقت أمر ولا بد منه. اعلم ان الشخص الناجح في حياته هو شخص منضبط جدا. ومواضب عليه. تجد الكثير من الناس يملكون مشاريع رائع لكنها فشلت فقط لأنه واجهتهم بعض العراقيل أو لأن النجاح تأخر قليلا. لذلك عليك بالصبر والمثابرة. فلا نجاح بدون عمل ومثابرة. واضب على مهامك اليومية ونضم وقتك وان شاء الله ستتفوق وتحقق النجاح الذي تصبو اليه.
من الجيد الاحتفال بالنجاح ولكن الأهم استخلاص العبر والدروس من الفشل. لا يصل الناس إلى حديقة النجاح، دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الارادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات. سقوط الإنسان ليس فشلاً، ولكن الفشل أن يبقى حيث سقط. الاحلام حقيقية أيها الاصدقاء.. الفشل في تحقيقها هو الشيء الوحيد الزائف. احذف الفشل من قائمة اختياراتك. اياك أن تعزز الفشل بالفشل. تذكر.. أن تجنب الفشل يعني الحد من الانجاز، ومجرد تجنب الفشل لا يتساوى مع النجاح. لم أكن خائفاً يوماً من الفشل، ففي كل مرة يخرج شيء جيد من الفشل. الفشل هو الفرصة الوحيدة التي تتيح لك البدء من جديد على نحو أكثر ذكاء. النجاح.. هو أن تنتقل من فشل إلى فشل بدون أن تفقد حماسك. معظم أنواع الفشل تحدث بسبب عدم الاختيار لا بسبب الاختيار الخاطئ. الفشل نوعان: نوع يأتي من التفكير بدون فعل، ونوع يأتي من الفعل بدون تفكير. اهتم بتقييم خططك ونتائج أعمالك، وذلك بمراجعة مدى نجاحك في اداء الاعمال حسب مواعيدها، مع التساؤل عن اسباب الفشل في حال حدوثه. من يجرؤون على الفشل الذريع بإمكانهم تحقيق كل ما هو عظيم. يتقرر الفشل إلى حد كبير بالاشياء التي نسمح بحدوثها، بينما يتقرر النجاح بالاشياء التي نحدثها.
أما حسن الخلق مع الناس فقد سبق أنه: كف الأذى والصبر على الأذى، وطلاقة الوجه وغيره. على الرغم من حُسن خلقه حيث كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه ويتعوذ من سوء الأخلاق عليه الصلاة والسلام. عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي" - رواه أحمد ورواته ثقات. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول "اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق" - رواه أبو داود والنسائي وهذه بعض الأحاديث الوردة عن حسن الخلق 1 ــ ا لبر حسن الخلق و الإثم ما حاك في صدرك و كرهت أن يطلع عليه الناس. (صحيح) انظر حديث رقم: 2880 في صحيح الجامع. 2 ــ أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن إن الله يبغض الفاحش المتفحش البذي. اللهم حسن خلقي كما حسنت خلقي. (صحيح) انظر حديث رقم: 135 في صحيح الجامع. 3 ــ أربع إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا صدق الحديث و حفظ الأمانة و حسن الخلق و عفة مطعم. (صحيح) انظر حديث رقم: 873 في صحيح الجامع. 4 ــ إن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا و إن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم و الصلاة. (صحيح) انظر حديث رقم: 1578 في صحيح الجامع. 5 ــ إن الناس لم يعطوا شيئا خيرا من خلق حسن (صحيح) انظر حديث رقم: 1977 في صحيح الجامع.
-------------- 25-07-2010, 11:49 AM #9:: السّلامُ عليكم ورحْمة الله وبركاتُه الخُلق... هوَ بصْمة القلْب... وصفته على التّعاملِ مع الغَيْر على تعاملهِ مع خالقهِ وأهلهِ ورفاقهِ وكل مخْلوقٍ على وجْه الأرْض وما جاء الإسْلام إلّا ليُتمم مكارمَ الأخْلاق.. فالخُلق رفعة المؤمن أو الشّخْص وتحْبيبُ الخلقِ بهِ بوركت اياديكِ أيا حبيبة بوركتِ للعَطاء يا غالية:: - اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود! : (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى) 25-07-2010, 05:52 PM #10 جزاكِ الله خيراً عدناااااااااااااااااا فوضت امري الى الله رحمك الله ياحبيتي مايا واسكنك فسيح جناته بالقلب دوما [/CENTER]
ولقد رويت عن عظمة خلقه في السيرة، وعلى لسان أصحابه روايات منوعة كثيرة، وكان واقع سيرته أعظم شهادة من كل ما روي عنه، ولكن هذه الكلمة أعظم بدلالتها من كل شيء آخر، أعظم بصدورها عن العلي الكبير، وأعظم بتلقي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لما هو يعلم من هو العلي الكبير، وبقائه بعدها ثابتاً راسخاً مطمئناً لا يتكبر على العباد ولا ينتفخ ولا يتعاظم وهو الذي سمع ما سمع من العلي الكبير! [13]. [1] قال العراقي على هامش كتاب الإحياء رواه أحمد من حديث ابن مسعود وحديث عائشة ولفظهما "اللهم أحسنت خلقي فأحسن خلقي" وإسنادهما جيد، وفي مجمع الزوائد 8/20، وقال رجال أحمد رجال الصحيح. [2] رواه الحاكم في المستدرك (1949) وقال صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. [3] رواه البيهقي في السنن الكبرى 10 /191، مجمع الزوائد 8 /188، باب مكارم الأخلاق وقال رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. [4] صحيح ابن خزيمة (1127) 2 /171، ورواه أحمد (24645) 6 /91. [5] تفسير القرآن العظيم، ج4، ص402، راجع سنن ابن ماجه، باب (14) كتاب الأحكام (13) حديث رقم 2333 تحقيق محمد فؤاد عبدالباقي، نشر دار الحديث وفيصل عيسى الحلبي، راجع أيضاً سنن أبي داود في باب صلاة الليل من كتاب الصلاة، حديث رقم 1342، تحقيق الشيح محمد محي الدين عبدالحميد نشر دار الكتب العلمية بيروت.