هل ملامسة الذكر للفرج يوجب الغسل؟ وما هي الأمور التي توجب الغسل على كل من المسلم والمسلمة؟ حيث إن الأحكام الدينية التي فرضها الله -عز وجل- على المسلم لا تقبل التهاون، خاصة وإن تعلق الأمر بالاغتسال والطهارة، لذا ومن خلال موقع جربها سنتعرف سويًا على حكم الدين في ملامسة الذكر لعضو المرأة التناسلي في الإسلام من ناحية الاغتسال.
وروى أحْمد وغيْرُه من حديث عمرُو بنُ شُعَيْبٍ عن أبيه عن جدِّه قال: قال رسول الله صلَّى اللَّه عليه وسلَّم: " إذا التَقَتِ الخِتانانِ وتوارَتِ الحشفةُ فقد وَجَبَ الغُسْل ". مجرد وصول المني إلى فرج المرأة لا يوجب الغسل - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال الإمامُ الشَّوكاني: والحديثُ يدلُّ على أنَّ إيجابَ الغُسل لا يتوقَّفُ على الإنزال، بل يَجب بمجرَّد الإيلاج. قال النَّوويُّ في "شرح مسلم": إيجاب الغسل لا يتوقف على نزول المني بل متَى غابتِ الحشفة في الفَرْجِ وَجَب الغُسل على الرجل والمرأة، وهذا لا خِلافَ فيه اليوم، وقد كان فيه خلافٌ لِبعض الصحابة ومَن بعدَهُم، ثُمَّ انعقد الإجْماع على ما ذكرناه. وقال: قال أصحابنا: والاعتبار في الجِماع بتغْيِيب الحشفة من صحيح الذَّكر بالاتِّفاق، فإذا غيَّبها بكمالها تعلَّقت به جَميع الأحكام، ولا يُشترطُ تغْيِيبُ جَميع الذَّكَرِ بالاتِّفاق، ولو غيَّب بعضَ الحشفة لا يتعلَّق به شَيْءٌ من الأحكام بالاتِّفاق إلا وجهًا شاذًّا ذكَرَهُ بعضُ أصحابِنا أنَّ حُكمَه حكمُ جَميعها، وهذا الوجه غلطٌ منكر متروك. وقال: قال العلماء: معناه -أي: مَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ- غيَّبت ذكرَكَ في فَرْجِها، وليس المراد حقيقة المسِّ، وذلك أنَّ خِتانَ المرأةِ في أعلى الفرْجِ ولا يَمَسُّه الذَّكَرُ في الجِماع، وقد أجْمع العلماء على أنَّه لو وضع ذكَرَهُ على خِتانِها ولم يُولجْه لم يجب الغُسل، لا عليه ولا عليها، فدلَّ على أنَّ المُراد ما ذكرناه، والمراد بالمماسَّة المُحاذاة، وكذلك الرواية الأُخرى إذا التَقى الختانان أيْ تحاذيا".
اسألينا موقع للمرأة العربية نهتم بكل ما يهم المرأة العربية. نجيب علي أي تساؤل يتم طرحه بواسطة أحدث أراء الخبراء وأدق المعلومات.
اسباب ظهور حبوب في المنطقة الحساسه عند النساء | أسباب ظهور الحبوب في المؤخرة - YouTube
تاريخ النشر: 2013-04-25 02:15:51 المجيب: د. طرق للتخلص من تكاثر حبوب في المناطق الحساسة | 3a2ilati. سالم الهرموزي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. مشكلتي الأولى: ظهرت لي حبوب منذ سنتين في منطقة العانة، أحياناً تؤلمني وأريد أن أحكها، لكني أحاول قدر المستطاع أن لا أحكها، هي حبوب بارزة، لونها بني غامق، لكن في هذه الفترة خفت الحكه والألم، فهل تعد هذه الحاله خطيرة؟ وما علاجها؟ المشكلة الثانية: أنا أكل وأشرب مثل بقية أهل بيتي، لكن وزني لا يزيد إلا كيلو، وبسرعة ينزل، كذلك وجهي أصفر وشاحب وغير نشيط، فبرأيك ما أسباب ذلك؟ وما الحل؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ نيرمين حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: أختي الكريمة: الحبوب في منطقة العانة قد يكون لها أسباب جمة، وعلى رأسها التهاب بوصلات الشعر الموجودة في تلك المنطقة، ويحدث غالبا بعد إزالة الشعر في تلك المناطق أيضاً بالموس أو بأي وسيلة لإزالة الشعر، وللتخلص من هذه الظاهرة، عليك باتباع الإرشادات الآتية: أولاً: لعلاج الحبوب الموجودة حاليا، يمكن استخدام مضاد حيوي مثل: حبوب الـ[اوقومنتين652ملجرام]، حبة مرتين يوميا لمدة عشرة أيام متواصلة، وأيضاً استخدام كريم موضعي على الحبوب مثل: كريم الـ[فيوسيدين] مرتين يوميا لمدة عشرة أيام.
ظهرت لدي فجأه حبوب مو مؤلمه بس الكبيره منها التهبت وسارت مؤلمة جدا وعصرتها وخرج منها سائل ابيض وقطعه بيضا كانها دهون ودم فاتح والان الصغار اش حلها الموضوع مأزمني نفسيا سرت اقرف من نفسي ومنعت زوجي رحت طبيبه نساء قالت روحي لجلديه ونا منحرجه جداا ساعدوني طولي ١٥٧ أهلاً بك حسب ما وصفته والموجود هو التهاب جلدي شديد يحتوي على صديد و يسبب الألم بسبب ضغطه على الأعصاب، من الضروري عمل فحص لدى طبيبة امراض جلدية، قد تحتاجين علاج مضاد حيوي قوي عبارة عن حقن بجانب العلاج الموصوف ، لكن للاسف لا يتم وصفها دون فحص ، نتمنى لكم السلامة والعافية. مرحبا بك هذه اعراض التهاب جلدى يجب الحفاظ على نظافة المكان والغسل بالماء والصابون الطبى وعدم التعصير او اللعب بها حتى لا يزيد الالتهاب ويتكون خراج واستخدام فيوسيدين دهان ٣ مرات يوميا الفنترن قرص ٣ مرات قبل الاكل بنصف ساعة تافاسين ٥٠٠ قرص مرة واحدة يوميا كل ٢٤ ساعة ومراجعة طبيب الجلدية للفحص ونسال الله العافية
في هذه الحالة، قد يصف لك الطبيب دواء موضعي أو دواء آخر يمكنك تناوله عن طريق الفم. أما من الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور الحبوب فتتضمن نزول الإفرازات المهبلية ومعاناتك من التهاب المسالك البولية أو نمو الشعر تحت الجلد. لكن عليك أن تنتبهي من عدم لمس هذه الحبوب إذ يمكن أن تلتهب أو أن تؤدي إلى انتقال البكتيريا إلى مناطق أخرى من الجسم. هذا وتجنبي استخدام أي دواء من دون مراجعة الطبيب أولًا لتجنب زيادة حدة المشكلة التي تعانين منها.