الكلمات المفتاحية نظرية حارس البوابة;; الاعلام الجديد; نظرية حارس البوابة; الإعلام الجديد; البيئة الاتصالية و الإعلامية. ; Gatekeeper Theory; New Media; Communication and Media Environment
كيف يتحكم حارس البوابة في انسياب المعلومات إلى الجمهور المستهدف؟ - ويتم هذا الأمر من ناحيتين: - تتحكم الاعتبارات الشخصية لحراس البوابة الإعلامية في إدخال ما يريدون من معلومات ،وقد يتم اختيار تلك المعلومات بشكل عمدي بغرض إحداث تأثير على الجمهور المستهدف. نقد نظرية حارس البوابة. - قد تلجأ وسائل الإعلام أحياناُ إلى حجب الحقيقة ، او المواد التي يحتاجها الجمهور لتعزيز ثوابته الثقافية، وحماية بنيانه الاجتماعي، وبالتالي فإن حراس البوابة من خلال إتاحتهم لمعلومات معينة للجمهور يقومون بحرمانه من معلومات أخرى. ما هي المعايير المهنية لحارس البوابة ؟ - ويقصد بها الضغوط المهنية التي يتعرض لها حارس البوابة والتي تؤثر في عمله وتتلخص بالآتي: - سياسة المؤسسة الإعلامية: وهي مجموعة المبادئ والقواعد والخطوط العريضة التي تتحكم في الأسلوب أو الطريقة التي يُقدّم بها المضمون الإعلامي، وتبع هذه الضغوط من عوامل خارجية تتثمث بموقع الوسيلة الإعلامية من النظام الاجتماعي القائم ، ومدى ارتباطها بمصالح معينة مثل وجود محطات منافسة لها ، ومن عوامل داخيلة تشمل نمط الملكية وأساليب السيطرة والنظم الإدارية وضغوط الإنتاج. - مصادر الأخبار: ومن أهم تأثيراتها: - توجيه الانتباه إلى أخبار معينة بطرق عديدة.
بعض الناس تستعيد قدرتها على شم الروائح عند التعافي من المرض المتسبب في فقدان الرائحة من الأساس، ولكن إذا تبين أن السبب عصبي، بعد استبعاد المسببات الأخرى، فغالبًا ما تكون عودة حاسة الشم غير واردة للأسف. اذا كنت تعتقد أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل تصحيحًا
ما الاضطرابات التي تصيب حاسة الشم؟ يقصد باضطرابات حاسة الشم فقدان الأشخاص القدرة على شم الروائح، أو خلل بالطريقة التي يستقبلون بها الروائح، ويمكن أن تكون هذه الاضطرابات مؤقتة أو دائمة، وتتمثل في: 1- ضعف القدرة على الشم Hyposmia: ويقصد بها انخفاض القدرة على اكتشاف الروائح. 2- فقدان حاسة الشم Anosmia: وهو عدم القدرة الكاملة على اكتشاف الروائح، إلا في حالات نادرة، وقد يولد الشخص دون القدرة على الشعور بالروائح (فقد الشم الخلقي). 3- فرط الشم Hypersmia: وهو المبالغة بالإحساس بالروائح، وقد يكون انتقائيًا لبعض الروائح. 4- خطل الشم Troposmia: وهو تغير في الإدراك الطبيعي للروائح، مثل أن تكون روائح عادية لطيفة تشعر بأنها رائحة كريهة أو عفنة. 5- هلوسة شمية (شم استيهامي): وهو إحساس بروائح غير موجودة فعليًا، ولا يستطيع المريض عادة أن يقارن هذه الرائحة مع أي رائحة يعرفها. ما أسباب اضطرابات الشم؟ ضعف أو فقدان الشم: يحدث بسبب نقلي أو استقبالي. السبب النقلي نتيجة اضطراب في نقل الروائح إلى البشرة الحسية الشمية، ويحدث ذلك نتيجة عقابيل كسور هرم الأنف، وعقابيل الأعمال الجراحية على الأنف، والانحرافات العالية للحاجز الأنفي، والأجسام الأجنبية المهملة أوالأورام على مستوى الحفرة الأنفية وجيوب البلعوم الأنفي، والتهاب الأنف الحاد، والتهاب الجيوب الخلفية أو الفكية، والتهاب الأنف المزمن خاصة التهاب الأنف الضموري، وانسداد الأنف الخلفي الخلقي، وبعد استئصال الحنجرة التام وتضميم الرغامى الذي يؤدي إلى انقطاع مرور الهواء عبر الحفرتين الأنفيتين.