مسلسل الدراما السوري: باب الحارة الجزء الثاني عشر الحلقة 24 سيما كلوب بطولة: دريد لحام, صفاء سلطان, سلمى المصري, تيسير إدريس, نجاح سفكوني, عبير شمس الدين Bab Al-Hara S12 24 باب الحارة 12 الحلقة 24 شاهد فور يو يحكي عن: احداث دارت باحدى الحارات الشامية القديمة ومقارعتهم للاحتلال الفرنسي حيث قام الاحتلال بتفجير حارتهم وانتقالهم لحارة الصالحية باب الحارة الموسم الثاني عشر الحلقة 24 ماي سيما حصرياً على موقع مسلسلات تايم. ظهرت المقالة مسلسل باب الحارة الجزء الثاني عشر الحلقة 24 سيما كلوب أولاً على مسلسلات تايم. أقرأ التالي منذ 3 أيام مسلسل الفرسان الثلاثة الحلقة 27 كاملة مسلسل وطن ع وتر 2022 الحلقة 29 التاسعة والعشرون » موفيز لاند MovizLand مسلسل الفرسان الثلاثة الحلقة 27 السابعة والعشرون فيلم Antakshari 2022 مترجم الاختيار 3 الحلقة 28.. محمد مرسي مظاهرات 30 يونيو: كلها فوتوشوب مسلسل بناية هب الريح 2 الحلقة 29 كاملة مسلسل محمد علي رود الموسم الثاني الحلقة 29 التاسعة والعشرون » موفيز لاند MovizLand مسلسل مزاد الشر الحلقة 29 التاسعة والعشرون مسلسل ظل الحلقة 29 كاملة الاختيار ٣ الحلقة ٢٨.. السيسي لـ الشاطر: «من يخاف لا يحكم»
باب الحارة - الموسم 4 / الحلقة 23 |
14 مسلسل القضاء - الحلقة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
2 مسلسل القضاء - الحلقة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
لا تحزن ان الله معنا😌💖 - YouTube
أيها المسلم فالله معك ومن كان الله معه. فمعه كل شيء. كن متفائلا مستبشرا وأنفع الآخرين. كن ثمرة طيبة. ويدا حانية ، فدل حيران، وقف مع مظلوم، وأشفع لضعيف، واكرم عالما وأرحم صغيرا، ووقر كبيرا.. فإذا طاف بك طائف من الهم. أو ألم بك شيء من الغم. فادفعه بفعل الخيرات. إن الله معنا. تجد الفرج وراحة البال. فأعط محروما، وانصر مظلوما، وأنقذ مكروبا ، أو اطعم جائعا ،أو عد مريضا ،أو أعن منكوبا، تجد الرضا والسعادة. ففي صحيح مسلم: ( عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ) الدعاء
ثق بأنه لا أحد يستحق، فمن رضي بالألم لك لا يستحق أن تحزن عليه، لكن يستحق أن تعفو عنه كونه شخصا ضعيفا، متناقضا، مهزوزا من الداخل، وهذا نمط شخصيته! لا تحزن أن الله معنا - YouTube. ومع تزودك بالمعرفة والتوسع فيها خصوصا في الشخصيات ستتعلم وستدرك أن كل إنسان له نمط وتصرف وأسلوب غالب عليه، وقتها ستتعلم كيف تفكر وكيف يفكر الآخرون، وستعرف لماذا تفعل ما تفعله ولماذا يفعل الآخرون ما يفعلونه. ولنتعلم أيضا ألا نطلق الأحكام بسرعة البرق على غيرنا من الأشخاص. وكن أنت ذلك الشخص الأفضل والمتصالح مع نفسه ومع الآخرين.
إن الله معنا وكفى، معنا بحفظه ورعايته، بقوته وجبروته، بكفايته وعنايته، إنها أعظم كلمة في الخَطْب ،وأشرف جملة في الكرْب ،فهي هذه الكلمة الصادقة الساطعة: ( لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا). أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم ا لخطبة الثانية ( لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا) وسرّ هذه الكلمة في مدلولها ،وعظمتها في معناها ،يوم تذكر معية الله ـ عزّ وجلّ ـ وهو الذي بيده مقاليد الحكم، ورقاب العباد، ومقادير الخلق، وأرزاق الكائنات... «لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»: يحتاجها المسلم كلّ آن؛ فإذا تكاثف همّك، وكثر غمّك، وتضاعف حزنك فقلْ لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا). وإذا غلبك الدَّين، وأضناك الفقر، وشواك العدم، فقل لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا)، وإذا هزّتْك الأزمان، وطوّقتْك الحوادث، وحلّت بك الكُرُبات، فقل لقلبك: ( لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا). وذهاب الحزن نعمة عظيمة يجب أن نحمد الله عليها كما حمده أهل الجنة: يقول الله تعالى: {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر:34]. لا تخف ولا تحزن ان الله معنا. ولهذا كان أحبَّ شيء إلى الشيطان أن يُحْزن العبد المؤمن ليقطعه عن عمله، ويوقفه عن فعل الخير فيزين له التناجي بالغيبة والنميمة, قال الله تعالى: {إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيُحْزنَ الَّذِينَ آَمَنُوا} [المجادلة:10].
وعندما يكون المؤمن قوياً بإيمانه، واثقاً من موعود الله ونصره وتأييده؛ يستشعر أن معية الله معه؛ فهذا نبي الله موسى عليه السلام حينما تقابل أتباعه مع جند فرعون وقال أصحابه: { إِنَّا لَمُدْرَكُونَ}(الشعراء:61)؛ رد عليهم موسى عليه السلام مستشعراً تلك المعية: { قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ}(الشعراء:62).