سورة المائدة - Al-Maida مصورة من مصحف المدينة النبوية الأزرق رقم: 02 » 95. سورة التين - At- Tin و96. سورة العلق - Al- Alaq مصورة من المصحف الشريف » 11. سورة هود - Hud مصورة من المصحف الشريف » 50. سورة ق - Qaf مصورة من المصحف الشريف » 38.
حقوق الملكية لموقع نور القرأن
إبراهيم كشيدان الشيخ حاصل على عدة إجازات في حفظ القرآن الكريم منها إجازة بالقراءات العشر من طريق الطيبة وإجازة في القرآن الكريم برواية الإمام قالون وقراءة عاصم من الشيخ بكري الطرابيشي 9 512
[٦] [٧] هل صلاة الشروق نفسها صلاة الضحى تُسمّى صلاة الضُحى بصلاة الشُروق أو الإشراق، وقد وردت هذه التّسميّة في المعجم الكبير للإمام الطبرانيّ، [٨] وذكرها بعضُ فقهاء الشافعيّة في كُتبهم باسم صلاة الإشراق أثناء حديثهم عن صلاة الضحى، فقد قال القليوبي: الضحى هي صلاةُ الأوابين وصلاة الإشراق، وهو قول الرّمليّ والزّياديّ، وشرح بعض العُلماء لفظ صلاة الإشراق؛ بأنّها الصلاة التي تُصلّى عند ارتفاع الشمس، وذلك بعد زوال وقت الكراهة. [٩] وعند تتبّع الظاهر من كلام المُحدّثين والفُقهاء؛ فيظهر أنّهم يجعلون صلاة الضُحى والإشراق بمعنى واحد، حيثُ إنهم لم يُفرّقوا بين وقتيهما، وقيل: إنّ صلاة الإشراق غير صلاة الضُحى، ووقتها يكون بعد طُلوع الشّمس وإشراقها قيد رمح، وهي بعد رُبع ساعة من طُلوعها. [١٠] [١١] وفي سُنن التّرمذي حديث فيه أنّ من جلس بعد الفجر إلى طُلوع الشّمس وصلّى ركعتين كان له من الأجر كأجر الحج والعُمرة ، وقال الطيبيّ عنه عند شرحه لهذا الحديث: إنّها الصلاة التي تُصلّى بعد زوال وقت الكراهة بعد ارتفاع الشّمس بمقدار الرمح، وتُسمّى بصلاة الإشراق، وهي أوّل صلاة الضُحى، [١٢] وقال الشيخ مُحمد بن العثيمين إنّ سُنّة الإشراق هي الضُحى، فمن صلّاها مُبكّراً بعد شُروق الشمس بمقدار رمح فتُسمّى الإشراق، ومن صلّاها في وسط الوقت أو آخره فتُسمّى صلاة الضُحى، ولكنهُما بمعنى واحد.
بتصرّف. ↑ محمد بن عمر بازمول (1994)، بغية المتطوع في صلاة التطوع (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الهجرة للنشر والتوزيع، صفحة 83-84، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 720، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عقبة بن عامر، الصفحة أو الرقم: 1913، صحيح. ↑ لجنة الفتوى بالشبكة الإسلامية (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 8808، جزء 11. بتصرّف.
[٢٠] وصف النبيّ محمد -عليه الصلاةُ والسلام- لمن يُحافظُ عليها بالأواب. تعدلُ أجر الحج والعُمرة لمن صلّى الفجر وجلس حتى تطلُع الشمس ثُمّ صلى الضُحى، كما ورد ذلك في سُنن الترمذي. [١٢] [٢١] المراجع ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 132، جزء 27. بتصرّف. ↑ حسين بن عودة العوايشة (1429 هـ)، الموسوعة الفقهية الميسرة في فقه الكتاب والسنة المطهرة (الطبعة الأولى)، بيروت: دار ابن حزم، صفحة 167، جزء 2. بيراميدز يؤدي صلاة الجمعة في مقر إقامته بالكونغو - بوابة الشروق. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن فاختة بنت أبي طالب أم هانئ، الصفحة أو الرقم: 1176، صحيح. ^ أ ب وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 225-226، جزء 27. بتصرّف. ↑ زين الدين أحمد المعبري، فتح المعين بشرح قرة العين بمهمات الدين (هو شرح للمؤلف على كتابه هو المسمى قرة العين بمهمات الدين) (الطبعة الأولى)، بيروت: دار ابن حزم، صفحة 163. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1981، صحيح. ↑ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، مجموع فتاوى العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله ، صفحة 402، جزء 11.
بتصرّف. ↑ علماء وطلبة علم، فتاوى واستشارات موقع الإسلام اليوم ، السعودية: موقع الإسلام اليوم صفحة 292، جزء 6. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 132-133، جزء 27. بتصرّف. ↑ محمد بن صالح العثيمين، فتاوى نور على الدرب ، صفحة 2، جزء 8. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 221-222، جزء 27. بتصرّف. ^ أ ب لجنة الفتوى بالشبكة الإسلامية (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 8882، جزء 11. بتصرّف. ↑ محمد بن صالح العثيمين، لقاء الباب المفتوح ، صفحة 25، جزء 141. بتصرّف. صلاة الشروق الرياض. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 222، جزء 27. بتصرّف. ↑ علماء وطلبة علم، فتاوى واستشارات موقع الإسلام اليوم ، السعودية: موقع الإسلام اليوم صفحة 294، جزء 6. بتصرّف. ↑ حسين بن عودة العوايشة (1429 هـ)، الموسوعة الفقهية الميسرة في فقه الكتاب والسنة المطهرة (الطبعة الأولى)، بيروت: دار ابن حزم، صفحة 164-166، جزء 2.