عدنان. [1] من أين أنت؟ الصراع على سلالة قبيلة العتيبة الحقيقية كما ذكرنا عن اعتزاز كل قبيلة بنسبها ، فإن ذلك مهم جدًا بالنسبة لهم ، لكن سلام هذه القبيلة انزعج مؤخرًا من بعض القيل والقال من قبل بعض الكتاب والباحثين في التاريخ ، على سبيل المثال: تركي بن مطلق القداح في كتابه "تحقيق نسب قبيلة العتيبة" – الذي ينص على أن سلالة قبيلة العتيبة الحقيقية لا تعود إلى هوزان ، بل تعود إلى شبابه من كنانة ، الأمر الذي أثار غضب البعض واعتبره تشويهًا غير مقبول لنسبهم وجذورهم ، خاصة وأن الكاتب كان لديه حجج ومصادر ضعيفة. ، وجادل آخرون بأن القبيلة خلطت نسبها بين القبائل لدرجة أنه أصبح من المستحيل معرفة أصولها ، لذلك لا يزال الغضب يغلي والرفض قاطعًا ، وحذر بعض المتحدثين باسم القبيلة من أي تحريف أو تحدي النسب قد يؤدي إلى المساءلة القانونية. نسب قبيلة عتيبة - موقع مصادر. آراء مختلفة حول نسب قبيلة العتيبة حاول البعض قطع بعض المقاطع الكتابية التاريخية التي ذكرت قبيلة العتيبة ونشرها على الإنترنت.
ومن بطون خزاعة قطمير بطن من حبشية بن سلول منهم بشر بن سفيان الذي كتب الية النبي وجلجلة بن عمرو الذي ذكرة ابو الكنو في شعرة ومن ولدة قبيصة بن ذئب وبنو ذئب هذا بطن من خزاع (منهم الذيبة البطن المعروف في عتيبة))انتهى.
كان هذا عام 2018 ، لكن النقاش لا يزال مفتوحًا في عام 2021 ، ويحاول أهل القبيلة والمهتمون بهذه الأمور البحث عن أدلة تثبت صحة قولهم مدعومًا بالأدلة ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال في السنة النبوية: (من ادعى أنه غير أبيه وهو يعلم أنه ليس أبيه حرم عليه الجنة). صحيح البخاري. الطويرقي وماذا سيعودون اصل عائلة الطويرقي من اي قبيلة مواقع قبيلة العتيبة كانت أصول وجودهم في (مكة ، نجد شمالاً ، الحجاز شرقاً ، ضواحي مضيف والطائف) ، لكن منذ الزمن تغير ملامح الجبال ، فكيف لا يؤثر على الجنس البشري ؟! قبيلة عتيبة - سائح. لذلك ، مع مرور القرون وزيادة عدد القبيلة ، قيل أن عددهم تجاوز 2 مليون ؛ سافر كثير منهم هناك وهناك ، ولعبت الحروب والتغييرات السياسية دورًا في ذلك أيضًا ، وقيل إن قسمًا منهم يعيش في الأردن وآخر في جمهورية مصر العربية ، ومنهم من سافر إلى ليبيا أو استقر فيها. في أماكن مختلفة في الصحاري وما إلى ذلك ، ولكن لا يزال جزء كبير منهم في المملكة العربية السعودية ، وبعض الشائعات تدور حول أن قبيلة العتيبة هي الأكبر في المملكة. هجرة قبيلة العتيبة ولطالما كان السبب الأبرز لحركة القبائل والهجرة هو البحث عن ضرورات الحياة في أجزاء مختلفة من الأرض ، وغالبًا ما يتم ذلك بعيدًا عن المدن والأماكن الحضارية.
القثمة هم ذوي قاسم ويتفرعون إلى الخلّد والغشاشمة، وذوي عبدالله ويتفرعون إلى الدهسة والدوانية والجبرة والزوران. ذوي منعر ويتفرعون إلى الهنادية والعوادات واللضاوية والبرقان. روق والنسبة إليهم روقي يسكنون في شمال شرق مكة المكرمة وتمتد منازلهم إلى حرة كشب ثم إلى عالية نجد. يندرج منهم: [1] المزاحمة أبناء زاحم بن شهيب بن حجاج بن صرير بن ثابت بن سعد بن بكر، وهم العضيان والغبيات والمراشدة والسياحين وذوي عالي والجذعان وذوي عطية والمغايرة والخراريص والقساسمة والسلسة والحبردية والفراهدة والغنانيم والمهادلة والمورقة. طلحة أبناء طلحة بن روق بن سالم بن صرير بن ثابت بن سعد، وهم ذوي زراق والذيبة والحفاة والكراشمة والسمرة والدلابحة والحماميد والحناتيش والمغايبة والغربية والغضابين والحزمان والأساعدة والعوازم.
فعلى هذا التهلكة صارت بترك الجهاد في سبيل الله وإنفاق الأموال في طاعته ومرضاته، هذا سبب نزول الآية، وهو مستند من قال: بأن المراد بقوله: وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ يعني في الجهاد في سبيله، وأن الإلقاء باليد إلى التهلكة هو بترك الإنفاق في سبيل الله كما قال ابن عباس -رضي الله عنهما [2] ، ومنع النفقة ثم بعد ذلك يقوى العدو فيجتاح المسلمين ويأخذ ما بأيديهم، ويكونون في حال من الضعف؛ لأنه كما هو معلوم لا قيام للمصالح الدينية والدنيوية إلا بالمال، فإذا لم يحصل الإنفاق في سبيل الله -تبارك وتعالى- فإن ذلك مؤذن بقوة العدو وضعف أهل الإسلام، فهذه التهلكة. ومعلوم أن النفقات والجهاد في زمن النبي ﷺ كان على إنفاق المحسنين، فإذا كفوا عن ذلك فإن ذلك يؤدي إلى ضعف وتراجع مع قوة الأعداء، فالأعداء ينفقون أموالهم في نصر باطلهم كما قال الله -تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ [سورة الأنفال:36، 37].
وقد قال أهل العلم بهذا الصدد: "طلب الشهادة في الجهاد لا يتناوله النهي عن الإلقاء إلى التهلكة". وعلى هذا، فإن التارك لما شرعه الله وأمر به، هو الملقي بنفسه وبغيره إلى التهلكة في الدنيا والآخرة، أما العامل بما أمر الله به فهو الناجي من الهلاك في الدنيا، والفائز بمرضاة الله في الآخرة.
وفي مسند الإمام أحمد عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " الْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ". والأحاديث في هذا الباب كثيرة. ألا يتفكر هؤلاء الشباب في المآلات والمصير؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في العواقب التي تؤدي إليها تلك المخاطرات؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في وقوفهم بين يدي الله -تبارك وتعالى-، وأول ما يسأل فيه العباد يوم القيامة من الحقوق، حقوق الناس، الدماء؟! ألا يتقون الله -تبارك وتعالى- ويذكرون نعمته -جل في علاه- عليهم أن يسَّر لهم هذه الوسيلة تنقلهم من مكان إلى مكان، تتحقق بها مصالحهم وحاجاتهم؛ فيُحيلونها إلى أداةٍ خطيرة مهلكة تهلك أنفسهم وأنفس الآخرين؟! إن الواجب على هؤلاء الشباب أن يحاسبوا أنفسهم قبل أن يحاسبهم الله، وأن يزِنوا أعمالهم قبل أن يقفوا بين يديه -جل في علاه-، " حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا، وَزِنُوهَا قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا، فَإِنَّ اليَوْمَ عَمَلٌ وَلاَ حِسَابَ، وَغَدًا حِسَابٌ وَلاَ عَمَلٌ ". أسأل الله -جل في علاه- بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح شباب المسلمين، وأن يردَّهم إليه ردًا جميلاً، وأن يعيذنا وإياهم والمسلمين من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يهدينا جميعًا إليه صراطًا مستقيمًا.