كان الدوري السعودي لكرة القدم خلال سنوات ماضية أقوى دوري عربي، وبعد سنوات من الاعتماد على نظام المربع الذهبي تراجع المستوى كثيراً.. وأصبح هناك أكثر من دوري عربي أفضل منه.. وفي هذا الموسم أعتقد أن الدوري السعودي بنظامه الجديد سيكون الأقوى عربياً كما كان قبل سنوات مضت.. حيث إن التنافس سيكون بين عدد كبير من الأندية ومن المنتظر تألق النجوم الجدد في الدوري السعودي بعد ابتعاد واعتزال النجوم السابقين. اقوى دوري عربية ١٩٦٦. وقد قدم مصطفى الآغا المذيع في محطة M. B. C سلسلة من الحلقات عن الدوري العربي الأقوى عبر برنامج (صدى الملاعب)، تحدث مع المتخصصن في أكثر من بلد عربي عن الدوري في بلدانهم، وقد ذكر معظمهم أن الدوري لديهم هو الأقوى.. وفي هذه البلدان يتم تطبيق النظام العالمي، الذي يمنح الفريق صاحب النقاط الأكثر لقب البطل، وهذا النظام العادل سوف يطبق في الدوري السعودي. وستكون المنافسة قوية من الأسابيع الأولى للدوري بين الأندية.. والحضور الجماهيري سيكون كبيراً في معظم المباريات؛ لأن تقارب المستويات وتقارب النقاط بين فرق المقدمة يشجع الجماهير على الحضور بعكس ما كان يحدث في النظام السابق (المربع الذهبي)، حيث ينفرد أحد الفرق بالمقدمة ويبقى محتلاً المركز الأول أسابيع طويلة، وغالباً ما يخرج وما خسر البطولة في النهاية!!
الإسماعيلي وحده بحفنة من الناشئين ولاعبي الصف الثاني كشفوا الأندية الثلاثة الكبيرة في المملكة, فـ "العميد" لم يعد عميدا على الإطلاق, و"القلعة" لم تكن كذلك في الدوري العربي, و"الزعيم" ينطبق عليه جملة عادل إمام الشهيرة في "مدرسة المشاغبين"!! ولم يصل إلى النهائي العربي إلا ناديا من مصر والآخر من تونس, وكان من الممكن أن يصل معهما الزمالك المصري والطلبة العراقي, وربما نشاهد في العام القادم مزيدا من التراجع في مستوى الأندية السعودية, والخليجية بصفة عامة, وبالمناسبة: هل تذكرون خليجي 16 التي كانت أشبه بدوري المدارس؟! والله, أنا مقتنع تماما من أن الدوري المصري ليس بأقوى من الدوري السعودي, بل ربما كان الدوري التونسي هو الأفضل منهما, وإنما يمكن للدوري المصري الذي يتميز عن غيره بالجماهير والإثارة أن يكون كذلك بقليل من النظام والاهتمام, وبقليل من اللوائح والقوانين التي تنظم مواعيد إقامة المباريات, لتقام المباريات أيام الجمعة فقط بدلا من حكاية يوم الأحد التي لا نعرف لها أي سبب, بل أتمنى أن يفهمني أي شخص لماذا تقام المباريات عندنا أيام الأحد؟!! اقوى دوري عربية ١٩٨٨. كما أتمنى أن نلغي تماما فكرة إقامة المباريات في الثالثة عصرا لأننا بذلك نقول للجماهير "يا جماعة مش عاوزين حد يحضر"!
السعودية رياضة رياضة سعودية اختيارات المحرر
وكانت «مجموعة الطيار للسفر» قد أتمت في منتصف العام 2008 صفقة الاستحواذ على حصة 30% في «مجموعة الشامل الدولية» التي تعتبر أكبر شركة سفر في الكويت، وذلك في إطارخططها الإستراتيجية الهادفة إلى الولوج بقوة إلى العديد من الأسواق الخارجية، وتعزيز انتشار عملياتها على الساحة العالمية، سواء عن طريق البحث عن فرص استثمارية مجدية في هذا القطاع للإفادة منها، أو الدخول في شراكات دولية، أو أيضاً القيام بعمليات استحواذ واسعة على شركات أخرى تعمل في هذا القطاع. وفي هذا الإطار، استحوذت «الطيار» على حصة 30% في شركة «طيران السعيدة اليمنية» في اليمن، و40% في شركة «غراند للسفر والسياحة» في الولايات المتحدة، و49% من شركة «عمرو ترافل» في كندا، و75% من شركة «لينا تورز للسفر والسياحة» اللبنانية. ويذكر أن لدى «مجموعة الطيار للسفر»، أكثر من 500 وكيل وشريك إستراتيجي حول العالم، وهي تمتلك كذلك وكالات عامة في الشحن الجوي لعدد ست شركات طيران دولية، ووكلاء لإحدى عشرة شركة طيران عالمية، كما أنها تتعامل مع 67 شركة طيران دولية، ولديها 107 مواقع مرخصة من اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) منتشرة في المملكة العربية السعودية لتقديم خدمات الحجز وتذاكر السفر.
مكان العمل: - نيوم - تبوك. عن الشركة: مجموعة سيرا القابضة (كانت تعرف سابقا باسم مجموعة الطيار للسفر) هي شركة سعودية أنشئت كمؤسسة فردية بتاريخ 1979م وحولت لشركة ذات مسئولية محدودة في عام 1997 وإلي شركة مساهمة مغلفة بتاريخ 2 مايو 2005 ثم أدرجت في سوق الأسهم السعودية في 4 يوليو 2012. في 14 أبريل 2019، قررت الجمعية العامة تغيير اسم الشركة إلى "مجموعة سيرا القابضة". التقديم: - للتقديم والاطلاع على بقية الشروط والمهام الوظيفية عبر موقع (LinkedIn) - متاح حتى الاكتفاء: - رابط التقديم: ( اضغط هنا). لمزيد من وظائف القطاع الخاص - ( اضغط هنا).
أشادت «مجموعة الطيار للسفر»، إحدى أكبر شركات السفر والسياحة في المملكة العربية السعودية، بأداء شركة «الشامل الدولية القابضة» الكويتية التي تملك فيها نسبة 30 بالمئة، معتبرة أن النتائج المالية الجيدة التي كشفت عنها الشركة مطلع الشهر الجاري، وحجم توزيعاتها من الأرباح على المساهمين، تؤكد قدرة الشركة وإدارتها على مواجهة التحديات ومواصلة تحقيق معدلات نمو ثابتة. وكان مجلس إدارة «الشامل الدولية القابضة» قد اعتمد خلال الاجتماع الذي عقده مؤخراً في الكويت، البيانات المالية السنوية للشركة عن السنة المالية المنتهة في 31 ديسمبر 2009، والتي أظهرت تحقيق أرباح بقيمة 19. 5 مليون ريال سعودي (1. 5 مليون دينار كويتي)، مقارنة بأرباح العام 2008 البالغة 20. 8 مليون ريال سعودي (1. 6 مليون دينار كويتي)، أي بانخفاض طفيف لم تتجاوز نسبته 6. 25 بالمئة، على الرغم من كل المصاعب التي حملتها معها الأزمة المالية العالمية وتأثر العديد من الأسواق الإقليمية والعالمية بتداعياتها. وقد أوصى مجلس إدارة «الشامل» بتوزيع 18 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم، أي ما يعادل (18 فلساً لكل سهم) أرباحاً نقدية على المساهمين المسجلين في سجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.