السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعرض عليكم تجربتي مع استنبات بذور أشجار الطلح البداية مع بداية الوسم وضعت البذور المناسبة والسليمة من السوس والثقوب فهذه لاتصلح هذه خرجت بعد الأمطار الأخيرة قبل أسبوعين تقريبا وهذه من زراعتي في بداية الوسم بما إن الشجيرات بعيدة عن الماء وضعت لها عبوات الماء (20)لترووضعت لها ليات تقطير (مغذي) أو محبس غازوتكفي هذه إلى شهر تقريبا لابد من حماية هذه الشجيرات من الطيور والبهائم والقوارض بوضع شبك ناعم صغير هذه تم شتلها ووضعها هنا وأخيرا الأمل والطموح أن تكون هذه الشجيرات كهذه أوهذه وأن يكون هذا الشعيب كهذا وبانتظار توجيهاتكم وشكرا للجميع __DEFINE_LIKE_SHARE__
Publisher - الوصفة الدقيقة الرئيسية طبق اليوم فيديو مقبلات حلويات سلطات مشروبات شوربات صحة معجنات افكار ونصائح أكلات صحية فوائد كل طعام مدونة طريقة مطاعم رمضان طهاة الرئيسية مزايا بخور الطلح Browsing Tag تجربتي مع بخور الطلح تجربتي مع بخور الطلح ، تجربة رائعة، فبخور الطلح هو بخور ينتج من أخشاب الطلح…
طريقة عمل البخور السوداني Riham's kitchen #بخور_سوداني #عطور #بخور - YouTube
أسرار قد لا تعرفينها عن بخور #خشب_الطلح_السوداني وفوائده المختلفة ستجعلك تبحثين عنه فوراً!
أهلا وسهلا بك إلى منتديات عروس.
البخور السوداني للتضويق ؟؟؟؟؟؟؟؟ تجاربكم... - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. الله يسعدكم ايش فوئد البخور السوداني للجسم والتضويق كثير سودانيات لما اشيل حلاوه عندهم يقولولي انها تخليني زي البنت...... وانا صراحه ابغى اجربه لكن خايفه يسود المنطقه وانتم عارفين مو ناقصه سواد اكثر من كذا مين جربها هي صحيح تضوق المنطقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وايش مكوناتها وطريقة استعمالها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الي جربت لاتبخل علينا الله يخليلها زوجها واولادها ولا يحرمهم من بعض.........
الأمر لا يتوقف على قائدي المركبات وإن كانت المسؤولية عليهم كبيرة، حيث يتعداه إلى كل من يستخدم الطرقات، فالمارة عليهم أيضاً الانتباه للقواعد والعبور من الأماكن المخصصة وبالتالي احترام الطريق مسؤولية الجميع. حملات التوعية المرورية التي تنفذ على مدار العام من قبل المعنيين في وزارة الداخلية تهدف لخفض الوفيات والإصابات الناجمة عن الحوادث المرورية وبالتالي فليكن أسبوع المرور الخليجي الموحد نقطة البداية لعهد احترام القانون ومراعاة القواعد المرورية والالتزام بها، ففي العجلة الندامة وفي التأني السلامة. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
فالشَّاهد منه: قوله: فلا عليك ألا تستعجلي حتى تستأمري أبويك.
قصص جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد إنتهاء العمل. ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شاباً ينظر اليها ويبتسم ، لم تعره إنتباهاً واستمرت في شرب الشاي. بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر إليها وبنفس الإبتسامة ، تضايقت جداً من هذه الوقاحة. في التأني السلامة ,,, وفي العجله الندامة …. كلمات نقولها ولكن لماذا لا نطبقها ؟ :: السمير. وعندما جاء خطيبها اخبرته فنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته أرضاً ، لم يَرُد عليه الشاب إعتداءه ، بل قام محاولاً الإستناد على كرسيه للنهوض ومعاودة الجلوس بعد معاناته بالبحث عن نظارته السوداء ، وهو يحاول تجفيف بعض العبرات التى انهمرت من عينيه بمنديله ، فى الوقت الذى وقفت فيه الفتاة وهى تنظر نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وتأهبا للخروج من المقهى يداً بيد. فى ذات اللحظة الذى نهض فيها الشاب بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه البيضاء وتحسس طريقه الى خارج المقهى. عندها وقفت الفتاة وخطيبها وقد عقدت المفاجأة لسانهما التى وقعت عليهما كالصاعقة. أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك
فقال: يا رسول الله، استغفر لي، قال عليه الصلاة والسلام: « فكيف بلا إله إلا الله »، فما زال يُكرِّرها، حتى تمنَّى أسامة أن لم يُسلِم قبل اليوم من شِدة ما وجَد من غضب رسول الله، وأنزل الله في ذلك الآية الكريمة: { وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ} [النساء: 94]. ثم أمَر رسول الله أسامة أن يعتق رَقبة؛ كفَّارة للقتل الخطأ، ولو لم يتعجَّل أسامة، لسلِمت للرجل نفسه، ولبقِي لأسامة ماله، ولكنها العجلة، ما أقبَحها! في التأني السلامة وفِي العجلة الندامة. وما أخطرها! وما أبعَدَ آثارَها! وها هو كتاب الله بين أيدينا فيه من الآيات البيِّنات ما يُرشدنا إلى أن نتأنَّى في أمورنا كلها، وأن نَحذَر العجلة والطيش؛ يقول عز وجل: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} [الحجرات: 6].
وإذا كان الله سبحانه وتعالى قد خلَق الإنسان من عجَلٍ، فإنه أيضًا قد أودَع فيه العقل والبصر؛ ليَميز الخبيث من الطيِّب، والضار من النافع، وليَأْمَن عاقبة الأمر وغائلته، وهذا رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم كان لا يُقدم على أمرٍ إلا بعد طول أَناةٍ وتفكيرٍ، مع أنه مكتمل العقل، مؤيَّد بالوحي، معصوم من الزَّلل. وفي قصة أسامة بن زيد رضي الله عنه ما يَجعلنا نُطيل التفكير، ونقلِّب الأمور على وجوهها؛ حتى يَتبيَّن وجه الصواب فيها قبل أن نُقدم عليها. أرسَل عليه الصلاة والسلام غالب بن عبد الله الليثي إلى أهل الحُرقة من جُهينة (مكان ناحيةَ نجدٍ) في مائة وثلاثين رجلاً، فساروا حتى دهَموهم وقتَلوا بعضًا، وأسَروا آخرين، وفي أثناء القتال طارَد أسامة رجلاً من المشركين، ولَمَّا رأى المُشرك أنه هالِك لا مَحالة، نطَق بالشهادتين، ولكن أسامة ظنَّ أنه ما نطَق بها إلا تخلُّصًا من القتل بدافع الإبقاء على النفس ، فقتَله، ولَمَّا رجَع القوم وأُخبِر الرسول بما فعَل أسامة، قال: « أقتَلته بعد أن قال: لا إله إلا الله؟ فكيف تَصنع بلا إله إلا الله؟! »، قال أسامة يدافع عن فَعْلته: يا رسول الله، إنما قالها متعوِّذًا من القتل، قال عليه الصلاة والسلام: « فهلاَّ شقَقت عن قلبه، فتَعلم أصادقٌ هو أم كاذب ».
ولله در شوقي حيث قال: من تأني نالَ ما تمنَّـي وعاشَ طولَ عُمرِهِ مُهَنَّـا – ويقول أيضا: لكلِّ شيءٍ في الحياه وقتـهُ وغايه ُ المستعجلين فـوته! – ومن الحكم البالغة التي سارت بها الركبان قولهم: "من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه".