التجربة الثالثة تقول فتاة في سن الشباب لقد قمت بإجراء منظار المعدة منذ 30 يوماً وكانت تجربة ممتازة ولم أعاني من أي آلام أو مشكلات، كل ما في الأمر أنني قمت بالاسترخاء واتباع تعليمات الممرضات والطبيب فقط. التجربة الرابعة تقول إحدى السيدات كنت أعاني من نوبات حرقة شديدة وعندما ذهبت للطبيب ليقوم بمعاينتي، قام بإجراء منظار المعدة لي وقد كنت أشعر بالتوتر الشديد، لكنني لم أعاني من أي ألم كما أن العملية انتهت سريعا واستطعت العودة للمنزل. اقرأ أيضًا: نصائح بعد عملية منظار البطن وموانع اجراءها أسباب عمل منظار المعدة من خلال تجربتي فإنه يوجد مجموعة من الأسباب التي يلزم فيها عمل منظار المعدة، وهي كما يلي: صعوبة تناول الطعام وعدم القدرة على البلع. الإصابة بسرطان المعدة. الشعور بآلام غير محتملة في المريء. فقدان الكثير من الحديد من الجسم. الحصوات المتكونة في المرارة. القيء الدموي. ظهور أعراض الدوالي في المريء. الإصابة بأي نوع من أنواع السرطان الجسدي سواء بالبنكرياس أو المريء أو الكبد. التهابات المعدة وارتجاع المريء. التقرحات الموجودة في الاثني عشر وتقرحات المعدة. الإرشادات اللازمة قبل إجراء منظار المعدة من خلال تجربتي مع منظار المعدة قمت ببعض الإرشادات قبل إجراء العملية وكانت هذه الإرشادات كالتالي: عدم تناول الطعام أو الماء قبل العملية بحوالي 6 أو 8 ساعات.
تجربتي مع منظار المعدة اعادت إلى حياتي الطبيعية من جديد بعد معاناة طويلة من آلام المعدة والبطن لسنوات، وإليك في التقرير التالي الإجابة على معظم الأسئلة الشائعة المتعلقة بمنظار المعدة من بينها هل منظار المعدة مؤلم؟ و ما هو سعر منظار المعدة ؟، وهل منظار المعدة خطير؟ وغيرها من الأسئلة الأخرى. ما هو منظار المعدة؟ اجراء بسيط يتم عبر إدخال أنبوب رفيع يحتوي على كاميرا وضوء إلى الجهاز الهضمي العلوي لاكتشاف أسباب الآلام. أسباب الخضوع لمنظار المعدة -أورام القولون. -انسداد المعدة. -متلازمة سرطان القولون الوراثية. -قيء دموي. -حرقة مزمنة في المعدة والبلعوم. -آلام مزمنة أعلى البطن. -اكتشاف زوائد لحمية داخل المعدة. هل منظار المعدة مؤلم؟ لا يتسبب منظار المعدة في الشعور بأي آلام وتعتبر عملية آمنة وبسيطة، إلا ان بعض المرضى قد يصيبوا لمضاعفات نادرة من بينها التالي: -الإصابة بالتهابات طفيلية او الإصابة بعدوى منخفضة الخطورة. – النزيف الناتج عن إزالة خزعة من نسيج المعدة. -تمزق الجهاز الهضمي العلوي او جزء من المريء مما يطلب الخضوع لتدخل جراحي عاجل. سعر منظار المعدة تتراوح أسعار منظار المعدة في مصر بين 1550- 3800 جنية مصري.
تجربتي مع منظار المعدة هل كانت مؤلمة، ولماذا اضطر الطبيب لإجرائها أو إخضَاعي لها، حيث أن المنظار هو جهاز صغير الحجم للغاية، يلجأ الأطباء لاستخدامه حين تبوء سائر محاولات التشخيص التقليدية في الكشف عن سر معاناة المريض، وعادةً ما تكون هذه المعاناة بسبب وجود ورم ما أو التهاب وسوف نذكر تجربتي مع منظار المعدة عبر موقع جربها. تجربتي مع منظار المعدة منذ عدة أشهر عانيت من تجربة صحية أليمة، كنت كثيرًا ما أشتكي من آلام منطقة البطن، وكثيرًا ما ترددت على الأطباء لمعرفة سبب الألم، إلا أن الفحوص والتشخيصات لم تكن قادرة أبدًا على توضيح العلة، إلى أن اقترح عليّ الطبيب الخضوع لمنظار المعدة، حتى يتمكن من تصوير معدتي بدقة ومعرفة السر وراء الألم، وقد كان؛ واتضح معاناتي من التهابات بجدار المعدة، وقد وصف لي الطبيب الأدوية الملائمة وتم شفائي بأمر الله. يلجأ الطبيب لاستخدام مناظِير المعدة عند الرغبة في الكشف عن وجود ورم أو التهاب بها، و سنوضح خلال الأسطر القادمة كافة الإجراءات والاستعدادات الطبية التي تلزم لهذا الإجراء في إطار تجربتي مع منظار المعدة التفصيلية. اقرأ أيضًا: متى يلتئم جرح عملية المرارة ما هو منظار المعدة؟ تنظير أو منظار المعدة هو أحد الإجراءات الطبية التي يتخذها الطبيب لمريضه عبر إدخال أنبوبة دقيقة صغيرة إلى داخل معدة المريض، ويتم تثبيت جهاز كاميرا صغير بهذا الأنبوب للتمكّن من إطلاع الطبيب على كل ما بداخل معدة المصاب، فينجح في فحصها بدقة بالغة ويتمكن من التعرف على سبب العلة لمُداواته.
قد تشعر ببعض الألم وعدم الراحة نتيجة دخول المنظار، إلا أنك ستنسى كل هذا بفعل حقنة المخدر. المنظار ما هو إلا أنبوب رفيع أسود اللون، ذو طول مناسب لدخول المعدة، مزود بإشعاع مضيء في الطرف الذي سيدخل للمعدة ليتمكن الطبيب من رؤية المعدة جيدًا. مدة فحص المنظار لا تتجاوز 20 د، إلا أنه عند اضطرار الطبيب لتَثبيت قسطرة لِمريضه، يطيل هذا من المدة اللازمة لإتمام الفحص. ماذا يحدث عقب منظار المعدة؟ يطلب الطبيب من مساعده نقل المريض إلى غرفة الإنعاش لمدة 30 د بأقل تقدير، أو يقوم الطبيب شخصيًا بهذا وبالكثير من الحالات يلاحظ المريض إحساس خفيف بالحرقة في منطقة الزور عبر خروج أنبوب المنظار، إلا أن هذا الشعور سريعًا ما يزول. عادةً لا يتم حجز المريض أكثر من مدة النصف ساعة الخاصة بالإنعاش، إلا أن بعض الحالات ذات الظروف الخاصة تتطلب البقاء في المستشفى، حيث قد يعاني المريض من أمراض دفينة أخرى وببعض الحالات يلاحظ ظهور عدد من الأعراض التي لا يجب تجاهلها بل يجب أخذ الحذر تِجاهها، ومنها: آلام البطن والصدر. القيء المصحوب بدم أو غير المصحوب. كثرة السعال. درجة الحرارة المرتفعة. سريان القشعريرة بجسد المريض. عند ملاحظة أي من الأعراض المذكورة بالأعلى على أي شخص تعرض لفحْص منظار، ينبغي التوجه في أقرب فرصة للطبيب ليتم فحصه وبخصوص النتائج الخاصة بفحص المنظار، فتكون واحدة من الآتي، في حال سلامة الفحص: معدة طبيعية غير ضيقة.
متى يضطر الطبيب لإجراء منظار المعدة؟ تتطلب بعض الحالات المرضية إجراء منظار للمعدة، ومنها: الغثيان الدائم والقيء وهنا يخضع المصاب لمنظار المعدة لتبين السر وراء هذا القيء المتواصل، ولا يجري الطبيب هذه الخطوة إلا بعد فشل سائر طرق العلاج والتشخيص. آلام البطن تعد آلام الجزء العلوي من البطن من الأسباب التي تتطلب خضوع المصاب للمنظار، فقد تكون هذه إشارة من المعدة بوجود تقرحات بها، وربما تقوم الأحماض المعدية بالارتداد بها، والتمكن من تحديد هذا بدقة يستلزم عمل منظار. الشعور بالألم عند تناول الطعام بعض الأشخاص يعانون من الآلام المستمرة التي تتبع تناول الطعام، مما يعيق قدرتهم على مواصلة حياتهم بطبيعية، وقد يضر بصحتهم ويضطرهم للخضوع لمنظَار طبي للمعدة. القيء المصحوب بدماء مسببات القيء المرضية كثيرة ومتنوعة، وعادةً ما يصاحب هذا القيء بدماء، وهي إشارة لوجود مرض من أمراض الكبد المتعددة، وبناءً عليه ينبغي على كل من يلاحظ خروج دماء مصاحبة للقيء الخاص به أن يقوم بعمل منظار ليتمكن الطبيب من اكتشاف سبب قيء الدماء هذا بصورةٍ صحيحة وسهلة. أورام المعدة تتعرض المعدة ببعض الحالات للأورام بأنواعها المختلفة، والتي يجب أخذ الحيطة والحذر بشأنها للتمكن من تحديد موقع الورم بدقة، لإجراء كافة الطرق العلاجية اللازمة له، ولهذا ينصح بعمل المنظار الخاص بالمعدة فور وجود أي من علامات الورم سواء بالمعدة أو المري، لتسهيل عملية التشخيص على المريض وتحديد إلى أي درجة انتشر المرض.
وعن الفضيل بن عياض رحمه الله قال: "حامل القُرآن حامل راية الإسلام، لا ينبغي أن يلهو مع من يلهو، ولا يسهو مع من يسهو، ولا يلغو مع من يلغو؛ تعظيماً لحقِّ القرآن". فاجتهد أخي المسلم في القيام بهذه الواجبات المهمّة في التعامل مع القرآن الكريم، مخلصاً نيَّتك لله عزَّ وجلَّ عند تلاوتك أو سماعك له، ومعظّماً إيّاه بكلّ ما يجب له ولأهله من التعظيم والتكريم، ومتدبراً ومتفكراً في معانيه، مجتهداً في تحقيقها والعمل بها. ثلاثة واجبات للمسلم مع القرآن | موقع المسلم. ___________________ (1) مسلم، 1/559، (817). (2) أبو داود، 2/677، (4846)، وحسنه الألباني.
وينبني على تعظيم القرآن الكريم كثير من الآداب والصفات الظاهرة والباطنة، فمن ذلك: أولاً: أنّ تعظيم القرآن الكريم، يعني تعظيم ما فيه من أمر ونهيٍ، فيُنـزّهانِ من تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين. ثانياً: ومن تعظيم كتاب الله تعالى أن يكون القارئ له على طهارة كاملةٍ، حسِّيَّةٍ ومعنويَّة، بأن يكون طاهر الفمِ والبدن والثّياب، ويكون المكان الّذي تتمُّ فيه القراءة والتلاوة كذلك طاهراً ونظيفاً، وأن يكون القارئ جالساً مستقبلَ القبلة، في خشوعٍ ووقار. ثالثاً: من تعظيم كتاب الله عزَّ وجلِّ تعظيمُ حملته، وقد روي أنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لنافع بن عبد الحارث لما لقيه بعُسْفان، وكان والياً لعمر على مكة: من استعملتَ على أهل الوادي؟ فقال: ابن أبزى. قال: ومن ابنُ أبزى؟ قال: مولى من موالينا! سورة البينة كتابة الاجتماعي “التونسية التي. قال: فاستخلفتَ عليهم مولى؟! قال: إنه قارئ لكتاب الله -عز وجل- وإنه عالم بالفرائض! قال عمر: أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال: "إن الله يرفعُ بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخَرين"(1) ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنَّ من إجلال الله: إكرامَ ذي الشيبة المسلم، وحاملِ القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط"(2).
بل عظَّم الله كتابه بنفسه في غير ما آيةٍ، فقال سبحانه: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) [الحجر:87]، (ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ) [ص:1]، (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ) [ق:1]، (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ * لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ * تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ) [الواقعة:77-80]، (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ) [البروج:21]، إلى غير ذلك من الآيات البينات الموجبة لتعظيم كلام رب الأرباب سبحانه وتعالى. ثالثاً: التّدبُّر والتَّفكُّر في معاني القرآن: فمن قرأ أو استمع ولم يتدبر ربما كان القرآن حجة عليه ولذلك ذم الله أقواماً فقال: 0أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) [محمد:24]، وقد جاء عن الحسن البصريِّ رحمه الله أنه قال: "إنّ من كَان قبلكم رأوا القُرآن رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل، وينفذونها بالنهار". وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: "ينبغي لحامل القُرآن أن يُعرف بليلهِ إذا النَّاس نائمون، وبنهاره إذا النَّاس مفطرون، وبحزنه إذا النَّاس يفرحون، وببكائهِ إذا النَّاس يضحكون، وبصمتهِ إذا النَّاس يخوضون، وبخشوعه إذا النَّاس يختالون".
وما عداها ينبغي أن ينظر في دليل كونه مفطراً أو لا، فالاحتياط أمر مختلِف عن الجزم بالحكم بأن الفطر حصل أم لم يحصل، فسد الصوم أو لم يفسد.
التنبيه هو أنه ينبغي كما نهتم بهذه الأسئلة عن الدقائق والأمور الصغيرة، أن نسأل عن عظائم الأمور وأن تكون منا على اهتمام حتى على وجه التنبيه للناس، فقد يسأل الإنسان وهو عالم، لكن مثل ما جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن الإسلام والإيمان والإحسان، انظر المسائل الكبار، كلها في قمة المسائل أهمية وتأثير، ثم قال له النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن مضى: «أتدرون من السائل؟ قالوا: الله ورسوله أعلم؟ قال: هذا جبريل» هذا الرسول الملكي، «أتاكم يعلمكم أمر دينكم»، فجعل السؤالَ وسيلة من وسائل التعلم. أسأل الله أن يرزقني وإياكم الفقه في الدين، والبصيرة بما ينفعنا، وأن يُعيذنا من نزغات الشياطين.