يمثل div الذي يجب حذفه، منطقة المحتوى التي ستقوم "تخطيطات الصفحات" والصفحات بتعبئتها. قم بتصميم الصفحة الرئيسية الخاصة بك حول هذا العنصر النائب للمحتوى.
الحياة حلوة شعور حلو…شعور جميل…شعور لو لامس أحاسيس لداوى كل جرح تبرا منه الزمان لصعوبة مداوتها…. هو شعور…لطيف…شعور خفيف.. لو لامس قلبك لزاد خفقانه…ودب في عروقه الحياة…بعد سنين من السبات…شعور عميق…شعور لا يوصف…لو لامس بدنك.. لأحسست بالارتياح…لأحسست بالانتعاش…وتفاؤل…قد تتساءل…من أين لي بهذا الشعور؟شعور لما تكون تحت رحمة ظلمات اليأس…وراء قضبان الملل…فوقك سحب الكآبة…شعور لما تقول لنفسك…. الحياة حلوه …. صدق الحياة حلوه…لو أخذ الأمور بحجمها… لو أخذت الدنيا…بقيمتها…فهل تجد لدنيا قيمة في نفسك؟نعم…أرددها وأقول الحياة حلوه.. قد ينقهر مني البعض ويقول.. يمكن أني أخذ الأمور…على قد حالها…أو أني أفكر بنفسي…أناني بطبعي…!!! خذوها من.. مجرب …ولا أني أتفلسف على عمري!!! لو داريت الدنيا بمشاكلها…فهل سينتهي المطاف بالسعادة…أنا أقول لكم كيف بتكون حالتكم في آخر المطاف…متعب…مو مصدق خلصت المشكلة…ما له خلق يدخل بمشكله ثانيه…كاره عمره ودنياه…يشوف الدنيا.. بنفس مطمئنه.. الحياة حلوة بس نفهمها. لكن بجسد مرهق ….! الحياة حلوه.. بس قولها على نبرة حلوه.. بالصبح على طلوع الشمس…تحس كأن الدنيا تغسل نفسها من هموم وكدر الليل وتظهر لك بأحلى حله…الأشجار خضراء…الشمس تشع…الرمل الناعم…العصافير تلحن.. وتتريا حد يهنيها!!!
عيونك حلم 10-02-2015, 01:31 PM رد: الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعه كتير يعطيك العافيه دلوعة كل الشكر لك الخالص من قلبي أسعدني تواجدك الجميل تحية لك ~ عيونك حلم 10-02-2015, 01:33 PM رد: الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امجد 1356] صورك لها روعة في معانيها والحياة الحلوة تحتاج منا ان نتعلم من كل موقف... الحياة حلوة بس نفهمها.. هل حقاً هي كذلك؟ - سناك سوري. ومن كل ومضة خاطر يسعدك ربي. أمجد كل الشكر لحسن قرأتك للموضوع بهذي العين الأيجابية تحية كبيرة لك يها المشرق ~ اغلى البشر 14-02-2015, 10:37 AM رد: الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم الحياة حلوه بس نفهمها ، عيونك حلم أخي الفاضل / عيونك حلم ماشاء الله.. صور رائعة.. والتقاطات اروع بارك الله فيك لا تحرمنا من جديدك جزاك ربي الجنه..
الماضي الذي يأخذ جماله من ذكريات سهولة الحصول على الحاجيات واجتماع العائلة والأهل وحالة عامة كان أكبر الهموم فيها تربية الأولاد، وانتظار تخرجهم وزواجهم، فكيف ستقنع أماً لاتجد ونيساً لها في المنزل بأن الحاضر أجمل وكيف سيرتاح الطالب عندما يخبره والده أنه درس الجامعة، وتخرج في ظل راتب والده الموظف عندما استعان بقرض طلابي لم يزد عن ٤٠٠ ليرة شهرياً، بينما ذلك المبلغ لم يعد يكفي اليوم حتى أجرة تاكسي؟!. شعور الحزن لم يقتصر على كبار السن لأنه يرافق آباء وأمهات شباب اقترنت رعايتهم لأولادهم بالخوف من العجز في مرحلة قادمة عن الإيفاء بمتطلبات أبسط مقومات الحياة، مع ارتفاع سقف التنبؤات بزيادة صعوبة الوضع وضيق يسلب ما تبقى من راحة وهدوء. اقرأ أيضاً: محفظة هيام لم تسعفها للاحتفال باليوم العالمي للكتاب المقالات المنشورة لا تعبّر بالضرورة عن رأي الموقع