1) مؤسسة علمية ثقافية تربوية واجتماعية تهدف إلى جمع مصادر المعلومات وتنميتها وا تنظيمها وا استرجاعها وا تقديمها للمستفيدين. a) المكتبة b) الموسوعات c) مصادر المعلومات d) 2) مكتبات لم يشهد لها التاريخ.
أهمية المكتبات العامة: ا لمكتبة العامة مؤسسة ثقافية وتثقيفية يحفظ فيها التراث الثقافي والإنساني الحضاري وتعمل على تربية جيل مثقف وواع قادر على تحمل المسؤولية في المستقبل من خلال انسجام الفرد في الإطار الثقافي العام انسجاما ً يؤدي إلى تكيفه وإلى حسن قيامه بنشاطاته المختلفة وتعتبر المكتبة العامة من المؤسسات المهمة التي أنشأتها الدولة لتتولى المساهمة فى تربية وتعلم وتثقيف الشباب والأطفال وإثراء فكر الباحثين فهي جهة التنمية الثقافية بمعناها العام. ومن هذا المنطلق تكون أهمية المكتبات العامة علي النحو التالي: أولا ً: ـ حلقة الوصل في نقل التراث الثقافي إلي المجتمع الذي توجد فيه. فمع ازدياد وسائل المعرفة اصبح من الصعب على الإنسان أن ينقل ثقافته من جيل إلى جيل فكان لابد من إنشاء مؤسسة تؤدي هذه الهمة. مقدمة حول المكتبات. ثانيا: ـ تؤدي المكتبات العامة دوراً رائداً في نشر الوعي الثقافي بين أفراد وذلك عن طريق ما تحويه من كتب ومجلات ومراجع تعين على كسب المجتمع العلم والمعرفة والخبرة وتمكن الباحثين والطلاب من الوصول إلى مصادر الفكر والثقافة.. ثالثا ً: تقوم المكتبات العامة بتقديم الثقافة للمجتمع وذلك من خلال التصنيفوالإعداد والترتيب بشكل متدرج يتناسب مع المستويات والفئات الفكرية.
التواصل مع المكتبات التي تهتمّ بنفس مواضيعها وتبادل الخبرات، والخدمات، والمصادر معها. يَعمل داخل هذه المكتبة مجموعةٌ من الأمناء من أجل خدمة كلّ من يحتاجها فهناك مشرف لها، وداعم فنّي، ومدير للإعلام، وشخص مكتبي مسؤول عن عملية البحث، وآخر رئيس للمخابرات وغيرهم الكثيرين ممّن يَعملون على تطويرها وتَحقيق أهدافها. المكتبة الجامعية هي مكتبة تقوم الجامعات بإنشائها وإدارتها من أجل مُساعدة الطلاب في الحصول على الخدمات المعلوماتيّة والمكتبية المختلفة بما يتلاءم مع أهدافها، فتُقدّم خدمات الإعارة، والشراء، والإيداع من خلال طاقم بشري مؤهّل من النواحي التقنية، والفنية، والعلمية في مجال المكتبات، وتهدف لتحقيق الأمور التالية: توفير الجوّ المناسب للطلبة من أجل البحث والدراسة بداخلها. تزويد الطلاب بمصادر المعرفة في شتّى التخصّصات العلمية. التواصل مع المؤسسات الأخرى في داخل البلاد وخارجها؛ من أجل تبادل المواد الجامعية المطبوعة معها. تكمن أهميّة هذا النوع من المكتبات في تشجيعها للطلاب والمعلّمين على القيام بإجراء البحوث العلمية، وتحفيزهم على نشرها، والمساهمة في رفع وبناء المستويين الفكري والإنساني للمجتمع، والحِفاظ على التّراث بأشكاله المختلفة، فيستفيد منها الطلبة، والمعلّمين، والهيئة الإدارية، وكل أفراد المجتمع حتى لو كانوا طلبة تابعين لجامعات أخرى.
★ ★ ★ ★ ★ قال لـ"سبق": كشعراء نرى أن هذا حلم ينطلق من وطن عظيم أكد الشاعر المعروف حبيب العازمي، أن الشعر والشعراء وجدوا اهتماماً يليق بماضي الشعر وحاضره، وأنهم عوملوا بكل تقدير من الجهات الحكومية تتقدمها هيئة الترفيه وعرابها معالي المستشار تركي آل الشيخ، مقترحاً "العازمي" إنشاء بيت للشعر ينطلق من الرياض يجمع الشعراء والأدباء من كل منطقة مع وجود مكتبة وإدارة شؤون المبدعين وتلمس حاجات الشعراء وتنظيم الفعاليات وإقامة المسابقات الوطنية، وقد يعمم على بعض العواصم العربية. وقال الشاعر حبيب العازمي في حديثه لـ "سبق": "المملكة العربية السعودية مهبط الوحي ومهد الرسالات وتاريخ المجد ومجد البطولات وقبلة الحضارات وحاضرة الوجهات، وهي رأس الحربة لتقدم الوطن العربي ونهضته انطلاقاً من رؤية سيد الشرق الأوسط والعالم سمو مهندس الرؤية الأمير محمد بن سلمان، وبتوجيه مباشر من خادم الحرمين الشريفين والدنا وقائدنا حفظه الله؛ فاليوم نشعر وكأننا نوزع خرائط طرق في الثقافة والتراث والرياضة والصناعة وكل مجالات الحياة، فكل رجالات الدولة يستنفرون كل طاقاتهم لكي تتبوأ المملكة وقائدها وشعبها المركز الريادي الذي يليق بها".
وصلات خارجية [ عدل]
وتابع العازمي: "ولأننا كشعراء وهو خير من يمثلنا أنخنا راحلة بيت الشعر على بابه وهو مقترح لفكرة قد تصبح حدثاً هاماً متى ما تبناها، وبيت الشعر مكان يجمع الشعراء والأدباء في كل منطقة مع وجود مكتبة وإدارة شؤون المبدعين وتلمس حاجات الشعراء وتنظيم الفعاليات وإقامة المسابقات الوطنية، وبيت الشعر ينطلق من الرياض ويكون بمناطق المملكة تمثيل فرعي، وقد يعمم على بعض العواصم العربية، فنحن كشعراء نرى أن هذا حلم عظيم ينطلق من وطن عظيم يتبناه رجل عظيم".