بواسطة: شريف – 2021-03-15 2:08 م رائحة البول وجنس الجنين توجد بعض المعتقدات التي تفيد بأنه يمكن تحديد جنس الجنين عن طريق رائحة البول. لكن في الحقيقة هذا الأمر ليس له أساس علمي يمكن الاستناد عليه لذلك لا يمكن الاعتماد عيله. من المعتقد أنه إذا كانت رائحة البول نفاذة لدى المرأة الحامل فإن الجنين يكون انثى. أما إذا كانت رائحة البول غير ظاهرة أو عادية فإنها تكون حامل بجنين ذكر. معرفة نوع الجنين من البول وبيكربونات الصوديوم طريقة معرفة نوع الجنين من بيكربونات الصوديوم تقوم على الخطوات التالية: ضعي كمية قليلة من بيكربونات الصوديوم في كوب لجمع البول. خذ عينة البول في الصباح قبل تناول الطعام والشراب حتى يؤثر على طبيعة البول. أضيفي البول على بيكربونات الصوديوم بالتدريج وراقبي، إذا حدث تفاعل يكون الجنين ولد. أما إذا لم يتفاعل البول مع بيكربونات الصوديوم، ولم تظهر رغوة يكون الجنين أنثى. لا يمكن الاعتماد على هذه الطريقة كليا لتحديد جنس المولود وليس هناك دليل علمي على صحتها. ينصح بعمل سونار لدى الطبيب المختص للتأكد من جنس المولود وعدم الاعتماد على الطرق القديمة الغير مثبتة علميا. تجاربكم مع لون البول وجنس الجنين يعتقد البعض أن هناك علاقة بين لون البول وجنس الجنين.
لكنه أخبرني أن نبض الجنين في الوقت الحالي طبيعي وأنه 135 نبض في الدقيقة ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن التنبؤ إذا ما كان الجنين ذكر أم أنثى وعندما قصصت على جدتي ما حدث قالت لي أن النساء في الماضي كانوا لا يتعرفون على جنس الجنين إذا كان بذلك المعدل. الطرق المنزلية لمعرفة نوع الجنين إن بعد التعرف على تجاربكم مع نبض الجنين وجنسه نجد أن هناك بعض الطرق التي يمكن إجراؤها في المنزل للتعرف على نوع الجنين وهذا على الرغم من عدم وجود أي أدلة علمية تثبت صحتها إلا أنه لا مانع من القيام بها إلى حين الذهاب للطبيب للتأكد، ومن أبرز الطرق ما سوف نذكره فيما يلي: 1- اختبار الملفوف الأحمر تعتقد بعض النساء أنها من خلال استخدام الملفوف الأحمر فإنها سوف تتعرف على جنس جنينها وذلك من خلال اِتباع الخطوات الآتية: يتم وضع الملفوف الأحمر داخل وعاء من الماء على النار لمدة عشرة دقائق على الأقل وفي تلك الأثناء لابد من تحضير عينة من بول الحامل. بعد مرور بعض الوقت يتم ترك الملفوف حتى تنخفض درجة حرارته قليلًا ومن ثم يضاف البول إليه. نلاحظ بعد ذلك هل تغير لون البول أم لا. إذا كان لون البول أقرب إلى اللون الوردي فذلك يشير إلى أن الحامل تحمل في أحشائها ذكر، وإذا اختلف لون البول عن ذلك فهذا علامة على أنها حامل بأنثى.
عند حدوث الحمل وارتفاع هرمون البروجيسترون، تشعر المرأة بالتعب الشديد وينخفض ضغط الدم لدى بعض النساء، والبعض الأخر يحدث له ضخ الدم بقوة وتزداد سرعات نبضات القلب. الغثيان والقيء من علامات حدوث الحمل والكثير من النساء يحدث لها غثيان والقليل يتطور هذا الغثيان إلى قيء في بداية الحمل. عدم الرغبة للطعام من العلامات التي تؤكد حدوث الحمل عند الكثير من النساء. الصداع المستمر الذي يعاني منه أغلب النساء في بداية الحمل. كثرة التبول والتغيرات التي تحدث في مزاج المرأة الحامل في البداية. علاقة الإفرازات البنية في الحمل بنوع الجنين في بداية الحمل يكون عند النساء رغبة شديدة في معرفة نوع الجنين، فيلجؤوا إلى الكثير من الأساطير والخرافات التي تساعدهن في معرفة نوع الجنين، وهناك بعض النساء التي تربط نوع الجنين من نوع الإفرازات المصاحبة لفترة الحمل. يعتقد البعض أنهم يعرفوا نوع الجنين من الإفرازات البنية، إلا أن الإفرازات البنية تشير إلى وجود مشاكل في الحمل ومن هذه المشاكل. تكون الإفرازات إنذار لحدوث الحمل خارج الرحم. قد تدل الإفرازات البنية على وجود بعض الأورام الحميدة التي توجد في عنق الرحم. قد تكون إنذار بأن المرأة الحامل قد تتعرض إلى الولادة المبكرة.
المسام الواسعة تعطي فرصة أكبر لتراكم الأتربة بداخلها مما تسبب تكوين البثور خاصة في منطقة الأنف, و لكن عن طريق الالتزام بعمل الدلكة على فترات متقاربة يعمل على سد هذه المسام ويعطي شكل جمالي للبشرة من ناحية, و يمنع تكوين البثور من جهة أخرى. تفتيح الأماكن الداكنة, و هذا السبب غالبا يعتبر المقصد الوحيد لاستخدام الفتيات المقبلات على الزواج للدلكة. السيدات الحوامل يطرأ عليهن بعض التغيرات الهرمونية التي يظهر أثرها على البشرة مثل الاضطرابات الحادثة في مرونة الجلد مما تعمل على ترهله والبقع السوداء التي تظهر على الوجه و الظهر والذراعين, ومع استخدام الدلكة تم التغلب على هذه الأعراض و يترتب عليه تحسين نفسية الحامل حيث أن أي سيدة ترى بعض التشوهات في جسدها تصاب بالاكتئاب مما يؤثر بالسلب على الحمل أيضا. أهم فوائد الدلكة السودانية عند استخدام الدلكة مرتين أسبوعيا على الأقل يمكنها التأثير على الخلايا الصبغية الموجودة تحت الجلد و التي يتركز فيها الميلانين المتحكم في لون البشرة, حيث أن الدلكة تقوم بإضعاف تكوين الميلانين في هذه الخلايا مما تكسب البشرة درجة أفتح من لونها الرئيسي خاصة أصحاب البشرة السمراء. المواد الطبيعية الداخلة في تكوين الدلكة تعمل على تنظيف البشرة بشكل عميق و تغذيتها بالفيتامينات والعناصر المحتوية عليها.
وملعقة كبيرة من دقيق الترمس. بالإضافة إلى ملعقة كبيرة من نشا الذرة. وكذلك ملعقة كبيرة من ماء الورد. ملعقة كبيرة من الحمص المطحون. إلى جانب ملعقة كبيرة من المسك المطحون. ملعقة كبيرة من زيت السمسم النقي. وملعقتين من زيت اللوز المر، زيت الزيتون. ملعقتان كبيرتان من القرنفل المطحون. طريقة التحضير يترك القرنفل المطحون منقوعًا يومًا كاملًا في وعاء كبير من الماء. تمزج كل المكونات الأخرى مع بعضها وتوضع في قدر كبير على النار بدرجة حرارة هادئة حتى يتغير لونها إلى السواد وتبدأ بالتماسك. تنقل العجينة في وعاء خشبي محكم الإغلاق، ومن ثم يسكب عليها قطرات من ماء الورد والقرنفل حتى تصبح لينة ويسهل مسكها. توضع العجينة في وعاء زجاجي بالثلاجة لحين استخدامها، ولا يفضل تركها لمدة طويلة. الدلكة السودانية للوجه ينصح خبراء التجميل بالمداومة على الدلكة السودانية فهي تعمل على تفتيح البشرة، والتخلص من البقع السوداء التي تظهر نتيجة لأشعة الشمس. كما تعمل أيضًا على تعطير الوجه والبشرة،. كذلك تعمل الزيوت الطبيعية الموجودة بها تحفز أفراز كولاجين البشرة المسئول عن القضاء على علامات تقدم العمر والخطوط البيضاء. وتساهم الدلكة في إزالة آثار حبوب الشباب والبثور السوداء، وتقضى على طبقات الجلد الميتة المتراكمة على الجسم كله نتيجة إهمال تنظيفها، يمكن تجربة الدلكة لتبييض الوجه وتتكون من: ملعقة كبيرة من ماء الورد.
ذات صلة طريقة عمل الدلكة للجسم مكونات الدلكة المغربية الملكية للعرائس الدلكة السودانية تعرف الدلكة السودانية على أنّها عجينةٌ بيضاءُ أو سوداء للعناية بالجسم، يعود أصلها إلى السودان، حيث تستخدمها النساء السودانيات بشكلٍ كبيرٍ، ثمّ انتشرت إلى كافة أنحاء العالم، ولها العديد من الفوائد الهامة التي تعود على جسم الإنسان، وفي هذا المقال سنتعرف على طريقة تحضير الدلكة السودانية، وكيفية استخدامها، بالإضافة إلى ذكر بعض فوائدها. طريقة تحضير الدلكة السودانية المكونات: كوب من الأرز المطحون. كوب من العدس المطحون. ملعقتان كبيرتان من الطحين الأبيض. ملعقتان من الترمس المطحون. ملعقة كبيرة من الحلبة المطحونة. كوب من قشر البرتقال. كوب من ماء الورد. ملعقة من زيت السمسم. ملعقة كبيرة من زيت الزيتون. ملعقة كبيرة من زيت اللوز المر. ملعقتان كبيرتان من عصير الليمون الحامض. ملعقة من المسك المطحون طحناً ناعماً. طريقة التحضير: وضع الأزر، والطحين، والحلبة، وقشر البرتقال، والترمس، والعدس، وزيت السمسم، وزيت الزيتون في وعاءٍ كبير الحجم، وخلط المكوّنات جيداً مع بعضها البعض. إضافة زيت اللوز، وعصير الليمون الطازج، والمسك المطحون، وماء الورد إليهما، والخلط مرّةً أخرى باستخدام اليد أو بملعقة خشبية للتماسك التام.