وقال مصدر سياسي بارز مطلع على هذه الأزمة لـ«عكاظ»: «إن نحو ربع مليون لبناني قد يخنق صوتهم في الانتخابات القادمة، فمنذ بداية التحضيرات للانتخابات والإعلان عنها كانت ومازالت هناك شائعات تدور حول تأجيل الانتخابات نتيجة تطورّات أمنية ولوجيستية قد تحصل، وكان للمغتربين نصيب مهم من هذه الشائعات حيث تسعى القوى السياسية جاهدة أن تبعدهم عن الانتخابات كونهم أكثر فئة من المقترعين تريد إحداث تغيير جذري في هذه الانتخابات». وقلل المصدر من إمكانية تأجيلها قائلاً: «رغم انكباب السلطة على شائعة أجواء إيجابية حيال إتمام هذا الاستحقاق، لكن المخاوف من تأجيلها ليست وليدة اللحظة، بل تعود إلى تأجيل الحكومة للانتخابات البلدية على الرغم من إعلانها في بيانها الوزاري حرصها على إجرائها في موعدها، لذلك ليس مستبعدا أن تسير الأمور على نفس الخطى، خصوصا أن الأمور اللوجستية في الداخل والخارج لم تكتمل بعد». ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. رئيس الحكومة اللبنانية يبحث مع وزيري الداخلية والخارجية تحديات تصويت المغتربين. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
عدن حرة 02:05 2022/04/22 عدد المشاهدات: 47 مشاهده
الرئيسية / أخبار الموهوبين / مفهوم التربية المختصة في البيئة الدامجة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم و الموهبة يوليو 19, 2020 أخبار الموهوبين, انشطة مهمة 406 زيارة قدم المجلس العربي للموهوبين والمتفوقين المحاضرة الموسومة بـ ( مفهوم التربية المختصة في البيئة الدامجة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم و الموهبة) ،التي حاضر فيها سعادة الدكتورة ريماز حرز من "لبنان" راعي الإبداع والمبدعون وذلك عبر المنصة الإفتراضية للمجلس العربي ضمن نشاطات شهر تموز، إذ سلطت المحاضرة الضوء على محاور عديدة منها: 1. تعريف مفهوم التربية المختصة. 2. توحيد المفاهيم العلمية والعالمية 3. تحديد مفهوم الإستجابة للتدخلات RTI ومدى ضرورة إحالة الأطفال ذوي الحاجات الخاصة 4. مفهوم البيئة للاطفال | المرسال. التعرف إلى برامج وخدمات التربية المختصة التي تقدم في المدرسة النظامية للأطفال والتلامذة من ذوي الحاجات الخاصة. وقد حضر المحاضرة عدد كبير من المشاركين من جميع دول الوطن العربي. الجمعة 17 تموز 2020
2- التزامنية وتختص تلك الخاصية بالمعلم، وكيف يتعامل المعلم أثناء تواجده في الفصل، وكيف يتعامل مع الطالبة التي تتهامس، والطلبة التي لم تفقهم ما يشرح. 3- الفورية حيث يجب على المعلم أن يكون ردود جاهزة داخل الفصل، ليجيب الطالب السائل في الوقت الذي يسأله فعدم معرفة المعلم الإجابة الفورية أمام الطالب، يهز شخصية الطالب ويزيد من خوفه. 4- التاريخ وهنا يأتي إلا ضرورة تدوين كل ما يحدث داخل المنشأة التعليمية، لكي يتم التعلم منه فيمكن من خلاله التفريق في العقاب، بين الطلاب الذين يتأخرون للمرة الخامسة عشر، والطالب الذي تأخر مره واحدة. تشير العمومية هذه الوظيفة إلى أن الطلاب في الفصل سوف يلاحظون ويحكمون على طريقة المعلم في التعامل مع هذه التفاعلات غير المتوقعة. مشاكل البيئة الفيزيقية عدم وضوح التعليمات المدرسة. بسبب عدم وجود خيارات أخرى، قد يُطلب من الطلاب عدم رمي بقايا الطعام على الأرض أو عدم الجري والتجمع عند مغادرة الفصل. اللين في استخدام التعليمات. لا يشارك الآباء بنشاط في الأنشطة المدرسية، ولا يصل للآباء التبليغ بإنجازات أطفالهم. لا يمكن حل المشكلات قبل وقوعها، ويرجع ذلك لعدم تواجد برامج وقائية.
4-تركيز الاهتمام على منطقة اللعب التي تعزز التطور الجسمي والحركي. ان هذه المنطقة تخصص لالعاب التسلق والسيسو العاب التوازن والمراجيح. 5-التفكير بإضافة منطقة لالعاب المرور يلعب الاطفال بالدراجات والسيارات على ممرات مرصوفة. 6-استعمال مسرح الدمى في الساحة الخارجية ان لم يكن متسع لديها في البيئة الداخلية. 4- البيئة الاسريه: البيئة الأسرية هي المجال المادي والاجتماعي الذي يعيش فيه أفراد الأسرة الواحدة. ويرتبط هذا المجال بعدة شروط تجعل منه بيئة صالحة لنمو الأسرة كوحدة متكاملة تهدف إلى إحياء نفسها وخدمة مجتمعها. شروط البيئة الأسرية المحيطة بأطفال ما قبل المدرسة تتطلب أن تكون كالآتي: الترابط أو التماسك الأسري: يعني اهتمام أفراد الأسرة بأسرتهم والتزامهم نحوها، ودرجة مساندة أفراد الأسرة لبعضهم البعض، وزيادة العلاقات الموجبة بين أفراد الأسرة التي تدور في المحيط الداخلي للأسرة، فكلما ازدادت هذه العلاقات ازداد تماسك الأسرة. حرية التعبير للأطفال: تعبير الطفل عن حاجاته والميل للشرح للمواقف التي تَعرَّضَ لها، وإفصاح أفراد الأسرة عن مشاعرهم لبعضهم البعض. الصراع الأسري: وهو بعد الطفل عن منطقة الصراع داخل الأسرة، والتي تثير الغضب والعدوان المتبادل بين أفراد الأسرة؛ مما ينعكس على الطفل بالسلب، والصراع داخل الأسرة بسبب حالة من الألم وعدم السعادة والشعور الناجم عن التصادم أو المنافسة بين أفراد الأسرة.