0 تصويتات 11 مشاهدات سُئل أكتوبر 31، 2021 في تصنيف التعليم بواسطة Nora ( 225ألف نقاط) تتنوع وسائل الاتصال في الشبكات إلى سلكية ولا سلكية. ؟ تتنوع وسائل الاتصال في الشبكات إلى سلكية ولا سلكية. تنوع وسائل الاتصال في الشبكات الى سلكيه ولا سلكيه - موقع المرجع. وسائل الاتصال. الشبكات صح او خطا تتنوع وسائل الاتصال في الشبكات إلى سلكية ولا سلكية. الشبكات لا سلكية الشبكات سلكية وسيلة الاتصال اللاسلكية هي هل تتنوع وسائل الاتصال في الشبكات إلى سلكية ولا سلكية. إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك 1 إجابة واحدة تم الرد عليه أفضل إجابة تتنوع وسائل الاتصال في الشبكات إلى سلكية ولا سلكية. الاجابة: عبارة صحيحة.
الاتصال السلكي هو نقل البيانات من خلال تكنولوجيا الاتصالات القائمة على الأسلاك. [1] شبكات الهاتف ، تلفزيون الكابل ، اتصالات الإنترنت ، اتصالات الألياف البصرية ، والموجهات الموجية (الكهرومغناطيسية) للتطبيقات عالية الطاقة هي أمثلة سلكية للاتصالات السلكية. والعكس هو تقنية اتصال لا تعتمد على الأسلاك لنقل البيانات ، وتسمى اللاسلكية. الاسم القانوني لهذا النوع من الإرسال هو الاتصال السلكي لمعظم التقنيات والأجهزة والخوادم اللاسلكية الحالية (بما في ذلك الأشياء الأخرى التي تستقبل وتشحن وترسل) ، كما هو محدد في قانون الاتصالات لعام 1934. هذا هو كل شيء على الإنترنت اليوم ، وينص القانون على أن جميع الهواتف اللاسلكية هي جزء من الاتصال السلكي ، سواء كانت متصلة فعليًا بأسلاك مرئية أو غير مرئية. أنشأ قانون الاتصالات لعام 1934 لجنة الاتصالات الفيدرالية لتحل محل لجنة البث الفيدرالية.
وأما المريض فهو لم يجب عليه الحج بنفسه لعذر المرض ونحوه، وله مال، فيلزمه أن يُحجج أحدا عنه، ويجزئه عن حجة الإسلام، أي أنه تجوز النيابة في الحج عند العجز فقط لا عند القدرة، بشرط دوام العجز إلى الموت. فيجب على من عجز عن الحج بنفسه لهرم أو مرض لا يرجى برؤه الاستنابة إن قدر عليها بماله أو بمن يطيعه بأن كان متبرعاً موثوقاً به، وقد استدل الفقهاء على مشروعية النيابة في الحج بحديث ابن عباس وغيره: «أن امرأة من خَثْعَم، قالت: يا رسول الله، إن أبي أدركته فريضة الله في الحج شيخاً كبيراً، لا يستطيع أن يستوي على ظهر بعيره؟ قال: فحُجِّي عنه» (رواه أحمد وأصحاب السنن الستة). حج عن ميت 30. وعن ابن عباس أيضاً: «أن امرأة من جهينة جاءت إلى النبي صلّى الله عليه وسلم، فقالت: إن أمي نذرت أن تحج، فلم تحج، حتى ماتت، أفأحج عنها؟ قال: نعم، حُجِّي عنها، أرأيتِ لو كان على أمِّك دين أكنت قاضيتَه؟ اقضوا الله، فالله أحق بالوفاء» (رواه البخاري). واتفق العلماء على وصول ثواب الدعاء والصدقة والهدي للميت، للحديث السابق: «إذا مات الإنسان، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، وولد صالح يدعو له» (رواه مسلم). وللإنسان أن يجعل ثواب عمله لغيره صلاة أو صوماً أو صدقة أو تلاوة قرآن، بأن يقول: اللهم اجعل ثواب ما أفعل لفلان، لما روي أن النبي صلّى الله عليه وسلم «ضحّى بكبشين أملحين، أحدهما عن نفسه، والآخر عن أمته، ممن أقرّ بوحدانية الله تعالى، وشهد له بالبلاغ» (رواه ابن ماجه) فإنه جعل تضحية إحدى الشاتين لأمته.
س: هل يجوز أن أحج عن والدتي من زكاة مالي؟ ج: لا يجوز لك أيها السائل أن تدفع شيئاً من زكاة مالك عن أمك المتوفاة؛ لأنَّها إن كان لها تركة ولم تحج فإنَّها يحج عنها من تركتها، وإن لم يكن لها تركة فإنَّها لا يجب عليها حج؛ لأنَّها كانت غير مستطيعة، والحج إنَّما يجب على المستطيع، قال تعالى: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً).
أن يكون الوكيل قد حَجّ عن نفسه، وإلّا لم تُجزئ الحجّة عن الأصيل، وذلك عند الشافعية، والحنابلة، ولم يشترط الحنفية، والمالكية ذلك؛ إذ ذهبوا إلى جواز حجّ المسلم عن غيره حتى وإن لم يكن الوكيل قد حَجّ عن نفسه؛ لأنّ الحَجّ عند المالكية لا يجب على الفور، وإنّما يجب على التراخي. أن يكون الأصيل قد أمرَ بالحَجّ عنه، وذلك إن كان حيّاً، وهذا عند الفُقهاء جميعهم، أمّا إن كان الأصيل ميّتاً، فلا يجوز الحَجّ عنه إلّا إذا أوصى عند الحنفية ، والمالكية، في حين ذهب الشافعية، والحنابلة إلى وجوب الحَجّ عنه حتى وإن لم يُوصِ، وتكون نفقة الحجّ من تَرِكَته إن كانت له تَرِكة، فإن لم تكن له تَرِكة، فيُستحَبّ لورثته الحَجّ عنه، أو إرسال من يحجُّ عنه. أن تكون نفقة الحجّ، أو أكثرها من مال الأصيل، وذلك عند الحنفية، أمّا الشافعية والحنابلة فيرون جواز التبرُّع بنفقات الحَجّ عنه، ويرى المالكية أنّ الأمر في ذلك يعتمد على وصيّة الأصيل، ويُستثنى من نفقة الحَجّ دم القِران والتمتُّع؛ إذ تكون على نفقة الوكيل. حج عن ميت تنزيل. أن يكون إحرام الوكيل من الميقات الذي طلب الأصيل إحرامه منه، وعلى النَّحو الذي طُلِب منه؛ فلو أُمِر بحجّ الإفراد وحَجّ قارناً، فإنّ الحَجّ يقع، أمّا إن أمرَه الأصيل بالإفراد وتمتَّعَ الوكيل، فإنّه لا يقع، وهذا عند الشافعية، بينما يرى الحنفية خِلاف ذلك؛ فلا يقع الحجّ عندهم في حال الحجّ بطريقة أخرى غير التي طُلِبت منه، وهو غير جائز، ويجب عليه ضمان نفقات الحجّ، في حين يرى المالكية مُساواة حَجّ القِران بحَجّ التمتُّع، ويرى الحنابلة جواز أيّ نوع من أنواع الحجّ.