وغالباً ما أستغرب أن يقف الإنسان ساعة أو أكثر من أجل السلام على (نجم الحفل) حتى لو كان هذا النجم أخا أو ابن عم أو صديقا مقربا، إذ إن مثل هذا السلام لن يؤدي إلى أي أمر إيجابي، فلا الذي سلم وجد الوقت ليهمس بجملتين أو ثلاث تخلد في ذاكرة المسلم عليه، ولا المسلم عليه كان في حالة تركيز ليحفظ الوجوه والأسماء، ولولا أن مثل هذه الاستقبالات قد تخدع البسطاء، وتعكس صوراً غير حقيقية لشعبية (راعي الغبقة)، لكانت تكلفة مثل هذه الاستقبالات المالية والمعنوية بلا مردود، لكن صناعة الهبّة هي السائدة حالياً، والنخب مثلها مثل باقي الناس أسرى للهبات لا صنّاعها.
فقال إبراهيم: إن الناس إذا رأونا قالوا أعور وأعمش، فقال سليمان: وما عليك أن يأثموا ونؤجر. قال إبراهيم: وما عليك أن نسلم ويسلموا خير من أن نؤجر ويأثمون فتفرقا عن بعض. ذكاء طفل حكى الأصمعي عن ذكاء الأعراب وحضور بديهتهم التي تتجلى حتى في صبيانهم، فقال: قلت لغلام حدث السن من أولاد العرب: أيسرك أن يكون لك مئة ألف درهم وأنك أحمق؟ فقال الغلام: لا والله. قل للمليحة في الخمار الأسود | صحيفة الخليج. قال الأصمعي: ولم؟ قال الغلام: أخاف أن يجني عليّ حمقي جناية تذهب بمالي ويبقى عليَّ حمقي. [email protected]
اجمل فنجان قهوة - YouTube
اجمل فنجان قهوة ساحر - YouTube
انضم الى صفحتنا على الفيسبوك… برس 361
بتاريخ 27 أبريل، 2022 سجل فريق كيوتو سانغا، هدفا جميلا بطريقة "التيكي تاكا" التي يشتهر بها نادي برشلونة الإسباني، وذلك خلال المباراة التي جمعته بفريق كاشيوا ريسول ضمن منافسات الدوري الياباني الممتاز. وتبادل لاعبو كيوتو سانغا الكرة على مدار دقيقتين، قبل أن تصل إلى أحد المهاجمين الذي سجل هدفا رائعا بعد هجمة منظمة لمس فيها معظم لاعبي كيوتو سانغا الكرة. وكان حارس مرمى كيوتو سانغا، هو من بدأ الهجمة التي جاء منها الهدف، حيث جازف بتمرير الكرة لزميله من على خط المرمى، لكن تمت السيطرة على الوضع وواصل لاعبو فريق كيوتو سانغا تبادل الكرة داخل منطقة الجزاء من أجل التخلص من الضغط الذي فرضه نادي كاشيوا ريسول، حتى استطاعوا إخراج الكرة على الطرف الأيمن من الملعب. وتمكن بعدها لاعبو سانغا نقل الكرة بسرعة إلى الوسط ثم إلى حدود منطقة جزاء الخصم، حيث تم تهيئتها لزميلهم الذي راوغ المدافع ووضعها في المرمى. وأعاد هذا الهدف إلى الأذهان تمريرات "التيكي تاكا"، التي كان يشتهر بها برشلونة في حقبة مدربه السابق، بيب غوارديولا (2008/2012)، التي جعلت الفريق الكتالوني حينها يسيطر على الكرة الإسبانية والأوروبية. وتعتمد طريقة "التيكي تاكا"، على الضغط العالي، والاستحواذ على الكرة، واستخلاصها بسرعة بعد فقدانها، والتعامل مع الكرة بأفضل طريقة، والاحتفاظ بها قبل إحراز الأهداف.