كلية التصاميم والفنون شروط القبول 1. أن تكون المتقدمة حاصلة على درجة البكالوريوس في (تصميم الأزياء والنسيج ، الملابس والنسيج). 2. أن لا يقل المعدل في البكالوريوس عن (جيد جدًا). 3. اجتياز اختبار اللغة الإنجليزية (توفل، ايلتس أو ما يعادله). 4-أن تقدم تزكيتين علميتين من أساتذة سبق لهم تدريسها.
- آلية التخصيص بعد السنة التأسيسية في أقسام كلية التصاميم والفنون (أ)التخصصات المتاحة في نهاية السنة التأسيسية في كلية التصاميم والفنون: 1. التصميم الجرافيكي والوسائط الرقمية. 2. تصميم الأزياء والنسيج. 3. التصميم الداخلي. 4. فنون بصرية. 5. تصميم المنتجات. (ب)ضوابط تخصيص طالبات السنة التأسيسية في كلية التصاميم والفنون: 1-اجتياز جميع مقررات السنة التأسيسية خلال أربعة فصول دراسية مع احتساب فصول الاعتذار. 2-حصول الطالبة على معدل تراكمي لا يقل عن (3) (ج) آلية الفرز للتخصصات في كلية التصاميم والفنون: يتم الفرز عن طريق المفاضلة آلياً وتنافسياً بين جميع الطالبات المتقدمات وذلك حسب الترتيب الآتي: 1-ترتيب الرغبات 2-النسبة المركبة: (60% النقاط العلمية الفنية+40% درجة ملف الانجاز) 3-المعدل التراكمي للسنة التأسيسية (عند تساوي النقاط العلمية وتوفر مقاعد) 4-النسبة المركبة للقبول (60% الثانوية العامة+ 20%القدرات+20%التحصيلي) (عند تساوي المعدل التراكمي وتوفر مقاعد) 5-الطاقة الاستيعابية للأقسام المختلفة. (د) التحويل إلى كلية أخرى: يتم تحويل طالبات السنة التأسيسية في كلية التصاميم والفنون إلى كليات أخرى حسب شروط التحويل المعلنة في الحالات التالية: 1-عدم اجتياز جميع مقررات السنة التأسيسية خلال أربعة فصول دراسية مع احتساب فصول الاعتذار.
كلية التصاميم والفنون مفردات المادة: رمز المادة: DA 413 اسم المادة: النقد والتذوق الفني وصف المادة: التعرف على المفاهيم الأساسية للتذوق والنقد الفني ومراحله والعوامل المختلفة المؤثرة، وأساليب القياس وكيفية تقييم الأعمال الفنية وتوضيح دور النقد في زيادة فاعلية وتفهم العمل الفني لدى المجتمع. المرفقات: اسم الملف النوع الوصف pdf التعرف على المفاهيم الأساسية للتذوق والنقد الفني ومراحله والعوامل المختلفة المؤثرة، وأساليب القياس وكيفية تقييم الأعمال الفنية وتوضيح دور النقد في زيادة فاعلية وتفهم العمل الفني لدى المجتمع. الأقسام والكليات التي تتطلب هذا المقرر: كلية التصاميم والفنون قسم الرسم والفنون
التمتع بمهارات تقدير المستويات والأبعاد، فهذا يساعد الدارس على وضع المخططات والتقطيعات المختلفة، والتعرف على حجمها بشكل صحيح. التمتع بالحس الفني والإبداعي: لكي تكون مصمم داخلي محترف في المستقبل يجب أن يكون لديك حس ابداعي وفني عن تصميم الأعمال المختلفة والخروج بها بشكل نموذجي يحقق الرضا والراحة للعميل، مما يجعله يختار هذا العمل دون غيره. القدرة على التواصل مع العملاء وجروب العمل للمساعدة على إنجاز المشروعات المختلفة تبعاً لاحتياجات العميل، من خلال السعي لفهم متطلباته وشروطه في العمل. يجب المعرفة بشكل تام بأن اختصاص التصميم الداخلي هو مُختص فقط بمحيط العمل من الداخل، وليس له علاقة بالمحيط الخارجي للمبنى أو المشروع محل العمل، فهو يتضمن التخطيط والتصميم داخل المباني أو موقع العمل وليس خارجه. يتولى المصمم وضع المخططات الخاصة بالتقسيم والتصميم لمساحات المبنى ومنها الرفوف والأدراج أو الأعمدة مع مراعاة توافق أحجامها ومساحتها مع مساحة المكان. اقرأ أيضًا: تخصصات جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل المواد التي يدرسها تخصص التصميم الداخلي بعد التعرف على شروط القبول في تخصص التصميم الداخلي نذكر أنه يتضمن تخصص التصميم الداخلي عدد من المواد التي يجب على الطالب دراستها في ها القسم، وهي كالتالي: الرسم الحر.
بالإضافة الى تغيير مسمى قسم (الابتكار وتصميم المنتجات) الى قسم (تصميم المنتجات) لتصبح اقسام كلية التصاميم والفنون حاليا بهويتها الجديدة كالتالي: قسم الفنون البصرية يشمل ثلاث مسارات (التصوير التشكيلي –الطباعه الفنية –النحت) قسم التصميم الجرافيكي والوسائط الرقمية. قسم تصميم المنتجات. قسم تصميم الازياء والنسيج.
ويمكن للمتخرج العمل في تصميم أو تنفيذ برامج العمارة الداخلية للمباني السكانية والعمارات والفلل والشقق وغيرها من المشروعات السكنية، وهناك من يفضل العمل بالمشاريع التجارية للشركات والمحلات والمقاهي أو المطاعم والفنادق وغيرها من جهات العمل التجارية. مجال الاكسسوار المنزلي وفي هذا المجال يعمل المتخرج في تصميم ديكورات المنازل بجميع أنواعها، سواء اختيار القطع والاكسسوارات التي يتم استخدامها في تزيين المنزل من الداخل كالساعات والتابلوهات والقطع الفنية والمرايا والأباجورات وغيرها من القطع الفنية التي تمنح المنزل شكل مميز. ويراعي أثناء ذلك شكل المنزل من الداخل وذوق العميل، ويمكنه عمل معرض لهذا القطع التي يختارها بعناية حتى يتمكن من عرض جميع أعماله في هذا المعرض الخاص ويمكنه بيعها والاستفادة من عائدها المادي. العمل بمعارض الأثاث تشهد معارض الأثاث إقبالاً متزايداً من خريجي قسم التصميم الداخلي للعمل في تصميم قطع الأثاث المنزلي، ومنها الكراسي والطاولات وغيرها من القطع الفنية الخشبية والتي يراعي أن يقدمها بأعلى مستوى من الفن والإبداع، وتقديم منتجات فريدة من نوعها تحمل بصمته الخاصة، وهو ما يميز كل مصمم عن الآخر.
وقد أخبر الله تعالى أن أنبياءه [ ص: 273] وأولياءه ليس للشيطان عليهم سبيل فقال: إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وقال اللعين: إلا عبادك منهم المخلصين ، وإذا لم يكن له عليهم سلطنة فكيف يشككهم ، وإنما سأل أن يشاهد كيفية جمع أجزاء الموتى بعد تفريقها وإيصال الأعصاب والجلود بعد تمزيقها ، فأراد أن يترقى من علم اليقين إلى علم اليقين ، فقوله: أرني كيف طلب مشاهدة الكيفية. وقال بعض أهل المعاني: إنما أراد إبراهيم من ربه أن يريه كيف يحيي القلوب ، وهذا فاسد مردود بما تعقبه من البيان ، ذكره الماوردي ، وليست الألف في قوله أولم تؤمن ألف استفهام وإنما هي ألف إيجاب وتقرير كما قال جرير: ألستم خير من ركب المطايا والواو واو الحال. و " تؤمن " معناه إيمانا مطلقا ، دخل فيه فضل إحياء الموتى. قال بلى ولكن ليطمئن قلبي أي سألتك ليطمئن قلبي بحصول الفرق بين المعلوم برهانا والمعلوم عيانا. فصل: إعراب الآية رقم (260):|نداء الإيمان. والطمأنينة: اعتدال وسكون ، فطمأنينة الأعضاء معروفة ، كما قال عليه السلام: ثم اركع حتى تطمئن راكعا الحديث. وطمأنينة القلب هي أن يسكن فكره في الشيء المعتقد. والفكر في صورة الإحياء غير محظور ، كما لنا نحن اليوم أن نفكر فيها إذ هي فكر فيها عبر فأراد الخليل أن يعاين فيذهب فكره في صورة الإحياء.
وإذا تأملت سؤاله عليه السلام وسائر ألفاظ الآية لم تعط شكا ، وذلك أن الاستفهام بكيف إنما هو سؤال عن حالة شيء موجود متقرر الوجود عند السائل والمسئول ، نحو قولك: كيف علم زيد ؟ وكيف نسج الثوب ؟ ونحو هذا. ومتى قلت: كيف ثوبك ؟ وكيف زيد ؟ فإنما السؤال عن حال من أحواله. وقد تكون " كيف " خبرا عن شيء شأنه أن يستفهم عنه بكيف ، نحو قولك: كيف شئت فكن ، ونحو قول البخاري: كيف كان بدء الوحي. من القائل ليطمئن قلبي - مجلة محطات. و " كيف " في هذه الآية إنما هي استفهام عن هيئة الإحياء ، والإحياء متقرر ، ولكن لما وجدنا بعض المنكرين لوجود شيء قد يعبرون عن إنكاره بالاستفهام عن حالة لذلك الشيء يعلم أنها لا تصح ، فيلزم من ذلك أن الشيء في نفسه لا يصح ، مثال ذلك أن يقول مدع: أنا أرفع هذا الجبل ، فيقول المكذب له: أرني كيف ترفعه فهذه طريقة مجاز في العبارة ، ومعناها تسليم جدلي ، كأنه يقول: افرض أنك ترفعه ، فأرني كيف ترفعه فلما كانت عبارة الخليل عليه السلام بهذا الاشتراك المجازي ، خلص الله له ذلك وحمله على أن بين له الحقيقة فقال له: أولم تؤمن قال بلى فكمل الأمر وتخلص من كل شك ، ثم علل عليه السلام سؤاله بالطمأنينة. قلت: هذا ما ذكره ابن عطية وهو بالغ ، ولا يجوز على الأنبياء صلوات الله عليهم مثل هذا الشك فإنه كفر ، والأنبياء متفقون على الإيمان بالبعث.
قال: بلى ، ولكن ليطمئن قلبي " وكذا رواه مسلم ، عن حرملة بن يحيى ، عن ابن وهب به فليس المراد هاهنا بالشك ما قد يفهمه من لا علم عنده ، بلا خلاف. وقد أجيب عن هذا الحديث بأجوبة ، أحدها.... وقوله: ( قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك) اختلف المفسرون في هذه الأربعة: ما هي ؟ وإن كان لا طائل تحت تعيينها ، إذ لو كان في ذلك متهم لنص عليه القرآن ، فروي عن ابن عباس أنه قال: هي الغرنوق ، والطاوس ، والديك ، والحمامة. وعنه أيضا: أنه أخذ وزا ، ورألا وهو فرخ النعام وديكا ، وطاوسا. وقال مجاهد وعكرمة: كانت حمامة ، وديكا ، وطاوسا ، وغرابا. وقوله: ( فصرهن إليك) أي: قطعهن. و لكن ليطمئن قلبي | ~ //.~. أبو عدنـان ~ //.~.. قاله ابن عباس ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، وأبو [ ص: 690] مالك ، وأبو الأسود الدؤلي ، ووهب بن منبه ، والحسن ، والسدي ، وغيرهم. وقال العوفي ، عن ابن عباس: ( فصرهن إليك) أوثقهن ، فلما أوثقهن ذبحهن ، ثم جعل على كل جبل منهن جزءا ، فذكروا أنه عمد إلى أربعة من الطير فذبحهن ، ثم قطعهن ونتف ريشهن ، ومزقهن وخلط بعضهن في بعض ، ثم جزأهن أجزاء ، وجعل على كل جبل منهن جزءا ، قيل: أربعة أجبل. وقيل: سبعة.
ولُوطٌ عليه السَّلامُ لم يَغفُلْ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، ولم يَترُكِ التَّوكُّلَ عليه، وإنَّما ذكَرَ لُوطٌ عليه السَّلامُ السَّبَبَ، فقال عليه السَّلامُ لَمَّا رأَى إصرارَ قَومِه على طلَبِ الفاحشةِ مِن ضُيوفِه، وعَجَزَ عن ردِّهم: لَيتَ لي أنصارًا وأعوانًا يُعينونَني على رَدِّكم، أو ألْجَأُ وأنضَمُّ إلى عَشيرةٍ تَمنَعُني وتَعصِمُني منكم، فأحُولَ بيْنكم وبيْن ما تُريدونَ مِن ضيوفي. وذِكْرُه عليه السَّلامُ للسَّببِ وحْدَه يَظُنُّ السَّامعُ منه نِسيانَه للهِ عزَّ وجلَّ، فأراد نَبيُّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن قَولِه: «ويَرْحَمُ اللهُ لُوطًا، لقَدْ كانَ يَأْوِي إلى رُكْنٍ شَدِيدٍ» ألَّا نَقولَ ما يُوهِمُ هذا.
وهنا طي في الكلام، فالله -تبارك وتعالى- قال له: فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا فهو فعل هذا، فجعل على كل جبل منهم جزءًا، فطوى هذا ولم يذكره، فلم يقل: فقام إبراهيم، وأخذ مجموعة من الطيور وقطعها، ثم جعل على كل جبل منها جزءًا، ثم دعاها فجاءته سعيًا، أعرض عن هذا اختصارًا للكلام؛ لأنه مفهوم على طريقة العرب في البلاغة والاختصار في الكلام، فالعرب تطوي من الكلام ثقة بفهم المخاطب، وهذا كثير في القرآن. وهذا التعدد هذه الطيور فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ لزيادة التحقق في الإحياء، فحينما تكون متعددة، ويحصل لها الإحياء في لحظة واحدة، تأتيه سعيًا، بمجرد ما يدعوها، وهو مخلوق بأمر الله ، فهذا أدل على القدرة، سواء كانت هذه الطيور من نوع واحد، أو كانت من أنواع شتى، فذلك أبلغ من الطائر الواحد؛ لئلا يتوهم متوهم أن ذلك ممكن بالنسبة للواحد، لكنه يتعسر ويتعذر بالنسبة للمجموع، هذا ما ذكره بعض أهل العلم، والله تعالى أعلم. وأيضًا في قوله: وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي فهذا إمام الحنفاء، وأبو الأنبياء -عليه الصلاة والسلام، وخليل الرحمن، ويقول: وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي فهو يبحث عن ما يطمئن به قلبه، وما يُثبت إيمانه، فهكذا شأن الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- يطلبون ما يُثبت الإيمان، وكان النبي ﷺ يُكثر من الدعاء يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك [3] لكن ذَكَرَ الله فئة أخرى من الناس، وهم الذين في قلوبهم زيغ، قال عنهم: فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ [سورة آل عمران:7].
حينها رد النبي ابراهيم على الله عز وجل وقال له: بلى ولكن ليطمئن قلبي. بالإضافة إلى أن هذه الإجابة جاءت من باب التأدب والتهذب في طرح السؤال مع الله عز وجل. كذلك من باب قطع الشك باليقين، حيث يزداد النبي ابراهيم يقيناً حينما يردى بعينه.
فكان معنى ( ليطمئن قلبي) أي يزداد طُمأنينةً. *. * و قد فتح اللهُ – عز و جل – لي معنى آخر ، أبيِّنُه مُستهِلاً بالصلاةِ على رسول الله الذي كان أكملَ الخلقِ إيمانا ، و أعرفَهم بالله – عز و جل – ؛ و مع ذلك ، كان أكثرُ دعائه – صلى الله عليه و سلم-: " اللهم يا مُقلِّبَ القلوب ؛ ثبِّتْ قلبي على دينِك " ، فقد كان يخشى – صلى الله عليه و سلم – على قلبه من التقلب بين يدي الله – عز و جل –. و كذلك الحالُ مع خليلِ الرحمن إبراهيمَ – عليه السلام – ؛ فإنَّ مسألتَه تلك من الله -عز و جل- غايتُها هي غايةُ دعاء النبي – صلى الله عليه و سلم – و هو اطمئنان القلب الذي يضادُّه التقلب و الاضطراب. فدعاء النبي – صلى الله عليه و سلم – بأنْ يُثبِّتَ قلبَه على دينِه ، لا يدلُّ على عدم الثبات في الحال ، إنما يعني رجاء الثبات في المآل ، ليحفظَ اللهُ على قلبه الشريفِ طُمأنينتَه. و مُرادُ سيدِنا إبراهيمَ – عليه السلام – بقوله ( ليطمئنَّ قلبي) أنْ يأخذَ لقلبه السليم حيطةً من التقلب ، و أماناً من الاضطراب ، حذِراً حذَرَ سيدِ الخلق و المُرسلين – صلى الله عليه و سلم –. " اللهم يا مُقلِّبَ القلوبِ ، ثبِّتْ قلوبنا على دينك " الخميس 1 / 9 / 2011م