ادعى دور المرأة الرئيسي و أندي ماكدويل و سيغورني حائك. أما بالنسبة للصورة مليونير مع غير محدود الخيال ، ثم يمكن أن يكون ممثل مختلف تماما على الشاشة. ميكي رورك الى حزب العدالة والتنمية الغريب ، دخلت هذا الفيلم تماما عن طريق الصدفة. قبل ذلك ، لعب شخصيات مختلفة جدًا. على إطلاق نار الفيلم " 9 و نصف اسابيع " قبل الفاعل كانت هناك مهمة غير مريحة: لخلق صورة لرجل يمتلك سحرًا لا حدود له ، ويقترب من المغناطيسية ، ولكن في نفس الوقت الوقت عرضة للسادية. يقولون ، لدعوة لهذا الدور ميكي P URCA أصر على المنتج. الشخصية الرئيسية ، كما تعلم لعبت بواسطة كيم باسينجر. تصوير فيلم "9 أسابيع ونصف" الفاعلون يعملون على خلق تم اعطاء الصور سهل. على وجه الخصوص، المؤدي لدور المرأة الرئيسي. تم إنشاء الفيلم في مرتب زمنيا ترتيب من. في هذا المخطط ، أصررت مدير ، معتبرا أنه فقط بهذه الطريقة سيكون من الممكن إظهار التجارب النفسية للشخصية الرئيسية. من أجل قوة بك مطرب أدخل الصورة ، وكان لاين في بعض الأحيان لإزالة لها خارج التوازن. على سبيل المثال ، مدير حول ذكرت فجأة أن ميكي رورك يهدف إلى الانتشار عنها بغيض الشائعات. إطلاق نار انتهت في عام 1984.
^ "معلومات عن 9 أسابيع ونصف (فيلم) على موقع " ، ، مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2016. ^ "معلومات عن 9 أسابيع ونصف (فيلم) على موقع " ، ، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2021.
9 أسابيع ونصف بالإنغليزية: 9½ Weeks هو فيلم أمريكي أخرجه أدريان لاين ومن بطولة كيم باسينجر وميكي رورك. 9 1 ⁄ 2 Weeks Theatrical release poster اخراج أدريان لين انتاج مارك دامون سيدني كيمل زلمان كنغ Antony Rufus-Isaacs الحوار السينمائي Sarah Kernochan Zalman King Patricia Louisianna Knop بطولة Mickey Rourke Kim Basinger موسيقى Jack Nitzsche سينماتوغرافيا Peter Biziou تحرير Caroline Biggerstaff Ed Hansen Tom Rolf Mark Winitsky توزيع MGM/UA Entertainment Co. تواريخ العرض فبراير 14، 1986 طول الفيلم 117 minutes [1] البلد United States اللغة English Spanish الميزانية 17 مليون دولار إيراد الشباك 100 مليون دولار [2] فهرست 1 Sequel and prequel 2 انظر أيضاً 3 الهامش 3. 1 ببليوغرافيا 4 وصلات خارجية........................................................................................................................................................................ Sequel and prequel المقالة الرئيسية: Love in Paris و The First 9½ Weeks In 1997, a sequel titled Love in Paris was released direct-to-video.
خلال العرض الأول ، غادر حوالي نصف المتفرجين القاعة قبل اللقطات النهائية. الفيلم يمكن أن تفشل في شباك التذاكر. ولكن حدث ما هو غير متوقع. للمخرج والمنتج وللجمهور الأمريكي. اكتسبت الصورة بشكل غير متوقع شعبية مجنونة في أوروبا ، وقبل كل شيء في فرنسا وإيطاليا. في باريس ، أظهرت أكثر من خمس سنوات. ميكي رورك هذا الإجراء القرصنة مثير جدا للاهتمام. مرة واحدة في شبابه ، وحفر الخنادق ويساوم المخدرات. ولكن كانت هناك مشاكل مع القانون ، فقد أخذ رورك ، الذي كان يحلم بأن يصبح طرفًا فاعلًا منذ الطفولة ، كمية صغيرة من الحاضرين وتوجه إلى نيويورك. النجاح مرة واحدة. حضر MikkiRurukorno المسبوكات ، لكن المخرجين لم يروه حتى دور ثانوي بسيط. كان عليه الحصول على وظيفة في وظيفة منخفضة الأجر غير ماهرة. الأفلام الأولى ، التي لعب فيها هذا الممثل ، غير معروفة. جاء النجاح له بعد إطلاق فيلم "Fight Fish". وحدث هذا قبل عامين من بدء التصوير "9 أسابيع ونصف". melodrama المثيرة مصنوعة من النطاق العالمي MickeyRaskazneness. منذ ذلك الحين ، فقد فقد نفسه في أفلام منخفضة المستوى ، فقد تم إخبار رورز من العديد من الأدوار ، بما في ذلك الأدوار الرئيسية في فيلم "رجل المطر" ، الذي ندم عليه لاحقًا.
حين نشر نمر الهواري زعيم منظمة النجادة الفلسطينية كتابه "النكبة" في إسرائيل، وروى فيه تاريخه الشقي في التعاون مع الصهيونيين، صُدم كثيرون، مع أن نمر الهواري وقبله موسى هديب (مؤسس حزب الزراع، والذي اغتيل في سنة 1925) كانا معروفين في هذه الجناية. وفي ما بعد، كشفت وثائق محفوظة في الأرشيف الصهيوني أن حسن سلامة أحد قادة الحرب في سنة 1948 كان اشترى أسلحة لمصلحة الهاغاناه في سنة 1936، وأن سامي طه، شهيد الحركة العمالية الفلسطينية الذي اغتيل في 11/9/1947، تعاون مع دافيد هاكوهين، وساعده في ذلك حنا عصفور، لحماية العمال اليهود في محاجر شركة "نيتشر" في حيفا سنة 1936، وأن أرملة سامي طه فرّت، مع ابنها، إلى دمشق غداة اغتيال زوجها، وظل هاكوهين يرسل إليها راتباً شهرياً إلى دمشق من صندوق الرعاية التابع لشركة "سوليل بونيه". من المؤكد أن كامل الحسين قُتل من دون تخطيط، وجاء مقتله من غير قصد؛ فالمخابرات السورية آنذاك لم تكن تريد اغتياله، بل اعتقاله. لكن الردى كان أسرع. إحباط تهريب عملات تعود للعصر العثماني والسلطان حسين كامل بمطار القاهرة. وبذلك الموت ذهبت أسرار كثيرة مع هذا الرجل الوسيم الذي تزوج امرأة جميلة، امتلكت بدورها أسراراً مثيرة عن تلك الحقبة. وكان كامل الحسين سمساراً للوكالة اليهودية بلا ريب، ومتعاوناً مع الهاغاناه بلا شك ، ومعادياً للتيار الوطني الفلسطيني بزعامة الحاج أمين الحسيني بكل تأكيد.
ولم يعتبر "المعارضون" أنفسهم خونة، حين عقدوا اتفاقات كثيرة مع الهاغاناه، وباعوهم الأراضي، وقدموا إليهم معلوماتٍ مكّنتهم من اختراق صفوف الفلسطينيين، بل اعتقدوا أنهم وطنيون، يعارضون مغامرات مفتي فلسطين في قتال البريطانيين واليهود معاً، ورأوا أن إنقاذ فلسطين إنما يكون بالتعاون مع البريطانيين والملك عبدالله، وبالتفاهم مع اليهود. وهذه الرؤية هي التي جعلت فخري النشاشيبي وفخري عبدالهادي يُقدمان على تأليف "وحدات السلام"، للوقوف في وجه أنصار الحاج أمين الداعين إلى قتال الصهيونيين. كان كامل الحسين من أنصار الملك عبدالله، ومن جماعة فخري النشاشيبي. علي حسين كامل مترجم. والمعروف أنه أسس فرعاً لجمعية الشبان العرب في صفد في 21/8/1933. وكان يرأس الجمعية يعقوب الغصين أحد بائعي الأراضي من اليهود. وقصة بيع الأراضي من القصص المخزية في التاريخ الفلسطيني الحديث. وظلت الرواية الفلسطينية التقليدية تكرّر أن مَن باع الأراضي هم بعض العائلات اللبنانية والسورية، أمثال سلام وقباني وسرسق وتويني وتيان واليوسف والجزائرلي وغيرها. لكن الإيغال في هذه الدروب المتشابكة يؤدي بنا إلى فضائح مدوية وصادمة.
وكان اسمه يتردد باستمرار كأحد المتعاونين مع الهاغاناه في بيوع الأراضي إلى جانب أحمد الصالح، أحد شيوخ الحولة. ففي كتاب "مذكرات سمسار أراضٍ صهيوني" (يوسف فايتس، ترجمة إلياس شوفاني، دمشق: دار الحصاد، 2010) وفي كتاب "جيش الظل: المتعاونون الفلسطينيون مع الصهيونية" (هيلل كوهين، ترجمة هالة العوري، بيروت: دار بيسان، "اسم كامل الحسين تردد كثيرا سمسار أراض لمصلحة الوكالة اليهودية" 2015)، يتردد اسم كامل الحسين كثيراً، سمسار أراضٍ لمصلحة الوكالة اليهودية، أو متعاوناً مع استخبارات الهاغاناه، فضلاً عن مصادر عربية كثيرة جداً. ويذكر هيلل كوهين أن كامل الحسين عقد، في صيف 1940، تحالفاً مع الوكالة اليهودية، ينص على "السير يداً بيد مع اليهود" ضد أنصار المفتي الحاج أمين الحسيني، والمقاتلين العرب الذين يتسللون إلى فلسطين، ويهاجمون المستوطنات اليهودية. وكان من بين أعضاء هذا التحالف محمد الزيناتي (من شيوخ قبيلة الغز) وفخري عبدالهادي (من عرابة جنين) ومحمود الماضي (من إجزم) ومدحت أبو هنطش (من قاقون). علي حسين كامل عن. وقد اغتيل محمد الزيناتي في سنة 1946 جرّاء عمالته، وإصراره على المضي في بيع الأراضي. وفي مارس/آذار 1947، ظهر اسم كامل الحسين شريكاً في اغتيال فريد فخر الدين، وهو من أنصار الحاج أمين الحسيني، ثأراً لاغتيال محمد الزيناتي.