ببساطة فكر فيما إذا كنت ستستمتع بالقيام بذلك أم لا. انقر هنا لبدء اختبار اختيار التخصص
يمكن أن يكون اختيار التخصص أمرًا صعبًا. يعرف بعض الطلاب ما يريدون أن يكونوا منذ أن كانوا في الثالثة من العمر؛ الآخرون ليسوا متأكدين. حتى لو كنت في جامعة/كلية أو بدك تبدأ جامعة/كلية أو في مقاعد الثانوية العامة ، نقدم إليك الخدمة الإستشارية بطريقة علمية لإيجاد التخصص الجامعي المناسب لك من خلال تقييم شخصي. يعرض هذا القسم أهم مجالات اهتمامك. هناك 6 مجالات اهتمام ، لكل منها مجموعة مهام وأدوار وقيم العمل النموذجية الخاصة بها. ستجذبك بعض مجالات الاهتمام هذه ، بينما ستكون مناطق أخرى أقل جاذبية. مجالات الاهتمام الستة: يصف كل مجال من مجالات الاهتمام الستة مجموعة من مهام وأنشطة العمل ذات الصلة. يميل الأشخاص الذين يتم جذبهم إلى كل مجال من مجالات الاهتمام هذه إلى امتلاك بعض الخصائص والتفضيلات والسمات الشخصية. 1- البناء: تنطوي أعمال البناء على استخدام الأدوات أو الآلات أو المهارات البدنية. بناة مثل العمل بأيديهم وأجسادهم ، والعمل مع النباتات والحيوانات ، والعمل في الهواء الطلق. اختيار تخصص الجامعة. كيف اختار تخصصي ؟ | موقع طموحي للجامعات. 2- التفكير: وظائف التفكير تنطوي على نظرية ، والبحث ، والتحقيق الفكري. يحب المفكرون العمل مع الأفكار والمفاهيم والاستمتاع بالعلوم والتكنولوجيا والأوساط الأكاديمية.
في آخر المطاف إذا لم تستطع أن تتوصل إلى خيار مناسب لك، فينبغي لك التوجه إلى الجامعة للحصول على مساعدة توجيهية، حيث توجد في الجامعات مثلا مكاتب خاصة بتوجيه الطلبة، كما توفر الجامعات قاعدة بيانات لتخصصاتها بشكل تفصيلي، وهذا سيمنحك قدرا إضافيا من المعلومات التي ستساعدك على اختيار التخصص الجامعي. مؤسس ومدير أسرار المال. مدير شركة Go Web Marketing المهارات والخبرات: - كاتب وباحث في الثراء المالي - مستشار ومرشد مالي - خبير تسويق بالمحتوى - خبير SEO
فمثلا كثيرا ما تسأَل الطلاب لماذا اخترت الهندسة؟ فيقول لأني أَرغب أَن أَكون مهندسا فنسأَله ما الهندسة؟ وما أَقسامها؟ وماذ تُدرِّس؟ وما طبِيعة درستها؟ وما مستقبلها؟ فيقول لا والله لا أَدرِي..! إذن بناء على ماذا أَحببتها ورغبة فيه!! يجب عليك عزيزي الطالب أَن تبني رغبتك في تخصص ما بعد أَن تكتمل لك الصورة عن هذا التخصص. لابد أَن تعرِف ماذا يُدرَّس؟ وكيف ستُدرَّس؟ وما مستقبله؟ وما أَنظمته ومتطلباته؟ ابحث عن معلومات عنه في مواقع الجامعات، حاول أَن تسأَل الطلاب الذين سبقوك خاصة من هم في المستويات الأخيرة من الدراسة. اسأَل ثم اسأَل واتعب في جمع المعلومات فهذا مستقبلك. بعد أَن تقوم بما سبق يمكنك أَن تحدد رغبتك الحقيقية والتي بنيت من خلال معلومات يقينية ومصادر متعددة. الخطوة 2: القدرة على دراسة التخصص اختر تخصصك الجامعي الذي ترى أن لديك من المقومات ما يجعلك ناجحا فيه. اختبار اختيار تخصصك الجامعي الامام. فمثلا لاختيار الطب تلزمك القدرة على الحفظ ولاختيار الهندسة تلزمك قدرة وكفاءة في الرياضيات ولاختيار الإعلام يلزمك وجه مقبول ولغة سليمة وغيرها. فانظر إلى المجال الذي ستختاره هل لديك من المقومات ما يؤهلك لتتفوق فيه أم لا. على الطالب أن يختار تخصصه الذي يناسب قدراته وفقاً لأسس علمية وموضوعية، و بناءً على معرفة سابقة بطبيعة هذا التخصص وموضوعات الدراسة التي يتضمنها ومعرفة سهولتها أو صعوبتها.
بعدها يمكنك تحديد أكثرهم ملائمةً لنقاط قوتك وميولك واهتمامك، وفي تلك الحالة؛ وعند الشعور برغبة داخلية في دراسة مجال ما، ستجده هو الأنسب لك فيما بعد. كيف اختار تخصصي؟ هناك الكثير من الأمور التي يجب مراعاتها عند اختيار التخصص الجامعي وهي: ليس بالضرورة أن تبدع فيما تحب، فقد تشعر أثناء الدراسة في الجامعة أن ذلك المجال لا يستهويك للدراسة لمدة تفوق الثلاث سنوات مثلًا، ولذلك عليك أن تفكر بعقلانية ولا تنساق وراء ميولك فقط. يجب مراعاة أنه يمكنك التخصص في مجال ما كدراسة، مع ممارسة مجال محبب كهواية وبذلك تكون قد أثقلت شخصيتك بمزيد من التجارب والخبرات. لابد من مراعاة حاجة سوق العمل قبل اختيار التخصص الجامعي، حيث أن هناك بعض التخصصات الدراسية التي يزداد الطلب عليها يومًا بعد يوم مثل المجالات التقنية وعلوم الحاسب والهندسة والطب وغيرهم، حيث يضمن ذلك لك الحصول على عمل مميز ومكانة مرموقة. تأكد قبل اختيار التخصص بأنك تمتلك من الشغف والاهتمام بذلك المجال ما يجعلك قادر على إتمام المرحلة الجامعية والدراسات العليا مثلًا دون الشعور بملل أو ضيق. اختبار تحديد التخصص الجامعي المناسب لك. لا تعتمد فقط على التخصص الجامعي، بل يمكنك أن تثري نفسك وتستثمر وقتك في دراسة اللغات والمجالات التقنية مثلًا بجانب الدراسة، مما يجعلك تخطو بخطوات ثابتة نحو مستقبل أفضل.
يمكنك تحديد أكثر التخصصات المحببة لك، والتي قمت بدراستها من قبل في المرحلة الثانوية مثلًا، مع التأكد من كونك شغوف ومهتم بها وعلى استعداد للتعمق أكثر وأكثر في علومها، وأن تحصيلك الدراسي بها يعتبر الأفضل بين المواد الأخرى. كما يرجى التأكد من كونك على استعداد للقراءة والتثقيف في ذلك المجال بخلاف متطلبات الدراسة، لأن التعليم الجامعي كما نعلم يعتمد في الأساس على التعليم الذاتي. بعدها يمكنك أن تختبر ميولك عن طريق التأكد من كونك تحب تلك المادة الدراسية لذاتها دون تدخل لمدرس المادة أو لسهولتها وعدم تعقيدها في ذلك. اسأل نفسك؛ ما هو العمل الذي تطمح له في المستقبل؟ وكيف تصل لغايتك وبدراسة أي مجال من المجالات العلمية. اختبار اختيار تخصصك الجامعي جامعة. إن حدث توافق بين المادة الدراسية المفضلة والعمل المستقبلي الذي تسعى لتقلده؛ فأبشر أنت على الطريق الصحيح، ويمكنك استكمال مسارك التعليمي بكل ثقة لبلوغ غايتك. في حالة عدم حدوث توافق بين المسار الدراسي والعمل المفضل مستقبليًا؛ يمكنك اتباع الخطوات التالية: في تلك الحالة يشعر الطالب بأنه متخبط وغالبًا لا يشعر بميول لتخصص معين دون الآخر. عليك أولًا أن تستغل مرحلة الدراسة في الثانوية لتتثقف وتعرف المزيد عن التخصصات الدراسية، مع تصفح مواقع الانترنت للتعرف على ملامح الحياة الجامعية لكل مجال منهم، حيث يعمل التعمق في تلك المجالات على تكوين صورة مبدئية لكل منهم.
الخطوة 3: الفرصة التي يوفرها التخصص (الوظائف) يجب على الطالب أو الطالبة قبل اختيار تخصصه الجامعي أن يُراعي الفرص المتاحة في سوق العمل، إذ إن مراعاة سوق العمل من أهم الأمور التي يجب التفكير فيها قبل اختيار التخصص الجامعي، فلا يُعقل أن أحبّ تخصصاً، وأتفوّق فيه، ثمّ لا أجد له فرصة في السوق. اختبار اختيار تخصصك الجامعي الدمام. لابد أن ينصب اختيار الطالب على المهنة وليس على الكلية أو الجامعة، لذا فالاقتناع الكامل من جانب الشاب بمهنته المستقبلية سيدفعه لتحمل متاعب الدراسة. ومن ضمن الاعتبارات التي لابد على الطالب أن يعيها هي أن يرسم صورة للمجال الذي سيختاره بعد عشر سنوات، كيف سيكون الحال؟ وهو ما سيضطره تلقائيا إلى التفكير في تنمية مهاراته أثناء الدراسة. يوجد العديد من فرص العمل إلاّ أنها تحتاج إلى تحديد التخصص الصحيح (اقرا: التخصصات المطلوبة في سوق العمل) خلاصة: إذا استطعت تحديد ميولك و قدراتك و إدراك فرص عملك ، ثم تحررت من تأثير الآخرين والخضوع لرغباتهم واستشرت ذوي الخبرات، فأنك بذلك تكون قد هيأت الأمر بشكل سليم وعرفت كيف تختار تخصصك الجامعي المناسب، والذي نأمل من الله أن يوفقك في دراستك و لا تنسى أن تصلي صلاة الاستخارة قبل اتخاذ القرار.
يستهلك المخ 20بالمئة تقريباً من أكسجين الجسم، و50 بالمئة من الجلوكوز، للقيام بوظائفه الطبيعية، لذا فتنظيم الدورة الدموية الواصلة له، ووصول الأكسجين والجلوكوز والغذاء، أمر مهم جداً للبقاء على قيد الحياة، والقيام بوظائف المخ على أكمل وجه.
دواء نوتروبيكس ويتم وصف هذا الدواء لمن يعانون من مشاكل عصبية أو مشاكل في الدورة الدموية المخية. حيث أنه يعالج الصرع والزهايمر، وينشط الذاكرة لدى كبار السن، ويقي الخلايا العصبية من نقص الأكسجين إن قل الدم بالمخ. دواء أكاتينول ميمانتين وهو من الأدوية الأكثير انتشارًا حيث أنه يساعد في تحسين تدفق الدم للمخ، ويستخدم أيضًا في عدة حالات مثل الخرف والزهايمر. والاكتئاب الحاد ولزيادة التركيز بعد التعرض لسكتات دماغية أو غيبوبة، ولعلاج مرض بيك. أسباب انخفاض تدفق الدم إلى المخ هناك العديد من الأسباب التي تعمل على انخفاض تدفق الدم وعدم وصوله إلى المخ بشكل جيد، مثل: ارتفاع ضغط الدم الذي يسبب تضيق في الأوعية الدموية والشرايين. الإصابة بمرض السكري الذي يؤدي لزيادة الكولسترول الضار والجلوكوز. والإصابة بجلطات دموية وتخثر الدم في خلايا الجسم والتي تسبب تلف الأعضاء وموتها. الإصابة بفقر الدم ونقص الهيموغلوبين الذي يحمل الأكسجين إلى خلايا الجسم. أعراض انخفاض تدفق الدم إلى المخ هناك العديد من الأعراض لانخفاض تدفق الدم إلى المخ، وهي: نوبات الدوار والدوخة المتكررة. منها القهوة.. 6 مشروبات تحسن وصول الدم إلى المخ .. منوعات. عدم القدرة على التركيز أو الكلام. الصداع الدائم وعدم وضوح الرؤية.
تناول الأسماك الدهنية: تحتوي الأسماك الدهنية على الأوميغا 3 الذي يساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحسين تدفق الدماء. الحفاظ على مخزون الحديد: إن الحديد يعدّ أحد أنواع المعادن الهامة لتدفق الدماء في جسم الإنسان وتنشيط الدورة الدموية. من قبل د. إسراء ملكاوي - الاثنين 31 أيار 2021