يمكن أن يقنع الناس بسهولة. جدير بالثقة، ويثق بسهولة بغيره. لا تتوقع منه أن ينقذك دائماً. لتزعج برج الحمل كن سلبياً، قل "هذا غير ممكن". إذا قال برج الحمل "آسف" فإنه لا يكرر أبداً ما لأجله قال "آسف". ٩٩٪ من وقت الحمل يكون فيه منزعجاً أو معرضاً للانزعاج. يحب قضاء بعض الوقت مع نفسه.. ودود، لكنه يخفي وده خلاف جدار من المكابرة. لا يخجل من شيء، فهو يحرج والديه بذكر أنه رآهم ليل البارحة وهم. دائماً بحاجة إلى الشعور بأنك تعرف عنه كل شيء دون أن يشرح لك. يتحدث بسخرية بطلاقة. لا يسمح لأحد أن يحتل مكانه الذي لطالما اعتاد عليه. لا يأسف على القيام بشيء قام به سابقاً. يتفاجأ عندما تتذكر له مواقف متهورة، ويقول: هذا لا يعني شيئاً. عندما تجادل الحمل حاول ألا تعطيه مهلة أو تتيح له مجالاً لاستلام الكلام. -عندما يؤمن بتنفيذ رغبة، لن يوقفه أحد. صاحب حجة، دائماً لديه ما يقوله كي يظهر صدقه. ناجح في أن يكون سيء السمعة، وقد يفضل ذلك. الحب عند الحمل مثل معركة والحمل دائماً يفوز. يشتري ما يريده. يجيب على كل الأسئلة حتى تلك التي لم يكن مستعداً لها. «لو أنت برج ناري».. هذه المهن تتناسب معك | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. سريع إعطاء المشورة والنصيحة. قادر على التعامل مع الحزن بسهولة. ينتقل من علاقة فاشلة لأخرى ناجحة بسهولة، ما يجعله يبدو لئيماً للبعض.
و الأبراج المائية «برج السرطان، وبرج الحوت، وبرج العقرب»، و الأبراج الهوائية «برج الجوزاء، برج الدلو، برج الميزان»، والأبراج الترابية «برج العذراء، برج الثور، برج الجدي». اقرأ أيضا: برج الدلو اليوم.. تحقق نتائج ممتازة في مهنتك
امرأة الحمل: أما امرأة الحمل فإنها تمتاز بدفئها وعاطفيتها، ولكن هذا لا يمنع عدم صبرها وطبيعتها العنيدة، أيضًا آرائها القوية تجعلها دائمة الإملاء على الغير ما يجب وما لا يجب فعله، والتدخل في الكثير من الأمور رغبة منها في المساعدة وتقديم الحلول حتى وإن لم يطلب منها فعل ذلك. التوافق بين الابراج ومدى الاعتماد عليها في الحب والزواج - غذي ذهنك. عند وقوع إمرأة الحمل في الحب فإنها تكون أكثر جاذبية، وتعتمد على مشاعرها وحدسها الأنثوي للتعامل مع ذلك الموقف وهو ما يجعل طبيعتها كأنثى طاغية عند الوقوع في الحب. وبعكس رجل الحمل فإمرأة الحمل دائمًا ما يكون لديها طاقة لإثنين، وهو ما يجعلها مساندة دائمًا للطرف الآخر في العلاقة وصادقة في مشاعرها، فهي تؤمن بقدرتها على تولي أمورها وأمور الطرف الآخر في العلاقة وهو ما قد يسبب المشاكل عند بعض الرجال، وبرغم صدق مشاعرها وقوتها إلا إن إمرأة الحمل يمكنها أن تنهي العلاقة بصورة مفاجئة عند شعورها أنها لا تستطيع مجارة الطرف الآخر في قوة مشاعره. قلة صبر إمرأة الحمل يظهر في مجال العمل أيضًا، وهو ما يجعلها تفعل المهام دائمًا دون الإنتظار، حتى وإن لم تكن من مهامها ولكن رغبة منها في إنهاء الأشياء وإيمانًا منها في مقدرتها، والكثير من الأحيان يتحول حماسها للعمل إلى تطلب ودفع أكثر من اللازم وضغط على من حولها.
في العمل، هو دائم النشاط والحركة مهما كانت وظيفته، كما أنه موظّف طموح، مبتكر ومتفائل وبارع في عمله. يفضّل مولود الأسد أن يعمل لحسابه الشخصي، أو في مهن تتطلب مواهب فنية كالتمثيل والترفيه. ومن المهن التي تناسب مولود هذا البرج: التعليم، السياسة، الإدارة، أو أي وظيفة تسمح له بأن يكون في موقع القيادة. صفات برج القوس بين الأبراج النارية هو شخص فضوليّ ونشيط، يتميّز مولود برج القوس عن غيره من الأبراج بحبّه للسفر وإكتشاف العالم بحثاً عن معنى الحياة. مولود القوس يتميّز بإنفتاحه، تفاؤله، حماسه، وحبّه للتغيير، وهو قادر على تحويل أفكاره إلى أعمال ملموسة ويقوم بأي شيء لتحقيق أهدافه. كباقي الأبراج النارية، يحتاج مولود القوس أن يكون على تواصل مستمر مع العالم ليخوض كل التجارب الممكنة واستكشاف الثقافات والفلسفات المختلفة. يتأثّر مواليد هذا البرج بكوكب المشتري، ما يجعله شخصاً متحمساً، ويتمتع بحسّ كبير من الفكاهة وفضول شديد. هو شخص عاطفي، يحبّ التأمل والقراءة. عندما يحبّ مولود برج القوس، فإنه يعطي كل ما في قلبه من حب وحنان وعطف، وهو شخص مخلص جداً ولا يبخل بالكلام الحلو على من يحب. برج الحمل وتوافق الأبراج : من هو الشريك المثالي لمولود برج الحمل ؟. كما أنه يتحمّل المسؤولية، لذا يعتبر زوجاً/زوجة مثالياً/مثالية، وأباً/أماً رائعاً/رائعة.
برج الحمل في الحب والعمل يعشق أصحاب برج الحمل المغامرة في المشاريع الكبيرة، ويمتاز هؤلاء الأشخاص بالقيادية في العمل، وحبهم للتنقل من مكان لآخر، لذا غالباً ما نجدهم يختارون المهن التي لها علاقة بالحركة والتنقل من مكان لآخر، كما أنهم يميلون إلى ممارسة مهنة الصحافة والإعلام، وهم نشطاء جداً وقت العمل، ويمتازون باليقظة والنباهة، كما ويسعون دوماً إلى تحقيق رغباتهم وأهدافهم بالشكل الصحيح، وفي الوقت ذاته فإنّ من سلبياتهم أيضاً أنهم يستسلمون بسهولة، وذلك لعدم تحليهم بالصبر عند قيامهم بالأعمال. برج الحمل والصداقة هم أكثر الأشخاص الذين ينبغي مصادقتهم، فهم يمتازون بالرغبة في تقديم الكرم والعطاء والرعاية لأصدقائهم، ونجدهم دوماً يسعون إلى توفير الحماية الكاملة لأصدقائهم أيضاً، كما تغلب على شخصيتهم النزاهة والوضوح في علاقاتهم الاجتماعية. صفات يجب أن تعرفها عن مولود برج الحمل 1- مخلص جداً برج الحمل صريح ويتحدث ما يخطر على باله. إذا أعجب بشيء ما، فلن يفكروا مرتين قبل الاعتراف بذلك. وإذا لم يفعلوا ذلك، فاستعد لردود افعال صادقة (ربما قاسية). إنهم يكرهون فكرة الكذب، ويفضلون دائما أن يخبروك بالحقيقة مهما كانت.
من هو لويس السادس عشر كان لويس، خليفة تاج فرنسا ، وولد في 23 أغسطس 1754، وعندما توفي والده في عام 1765، وأصبح لويس أوغست الخليفة الجديد للعرش باعتباره الابن الأكبر الذي وُلد لأبيه ليحيا طفولته. انهت الثورة الفرنسية عهد لويس السادس عشر، وأدى رفضه لفهم الوضع والتسوية، إلى جانب مناشداته للمساعدة الخارجية، إلى موته بالمقصلة وإنشاء الجمهورية الجديدة.
لويس السادس عشر هو الملك الفرنسي الذي انهار عهده في الثورة الفرنسية. أدى فشله في فهم الوضع والتوافق ، إلى جانب مناقشاته للتدخل الأجنبي ، إلى إنشاء جمهورية وإعدامه. شباب ولد لويس السادس عشر في المستقبل في 23 أغسطس 1754 ، إلى وريث العرش الفرنسي. كان يسمى لويس أوغست. على الرغم من أن الابن الثالث ولد لأبيه ، على وفاة الأخير في 1765 لويس نفسه كان الوريث الجديد للعرش. يبدو أنه كان طالبًا قويًا في اللغة والتاريخ ، وكان جيدًا في المواد التقنية ومهتمًا بشدة بالجغرافيا ، لكن المؤرخين منقسمون على مستوى ذكائه. عموما ، يبدو أنه كان ذكيا. كان محجوزاً ، وقد تعلم أن يكون كذلك ، لكن هذا كان أحياناً مخطئاً على أنه غباء. توفي والدته في 1767 ، ونمت لويس الآن بالقرب من جده ، الملك الحاكم. في عام 1770 تزوج من ماري أنطوانيت ، ابنة الإمبراطور الروماني المقدس ، ولكن المشاكل ، وربما كان لها علاقة بعلم النفس في لويز وأسلوبه العلمي بدلا من المرض الجسدي ، منعتهم من إتمام الزواج لسنوات عديدة ، على الرغم من أن ماري تلقت الكثير من الشعبية اللوم على الافتقار الأولي للأطفال. كان لويس دائما خائفا قليلا من أن ماري لديها الكثير من النفوذ عليه - كما تشته عائلة ماري - ربما بسبب تأثير تعاليم الطفولة.
أثناء توليه الحكم عندما توفي لويس الخامس عشر في عام 1774، حل محله لويس السادس عشر، الذي كان يبلغ من العمر 19 عامًا في ذلك الوقت ، كان منعزلاً ومتحفظًا، لكنه كان مهتمًا حقًا بالقضايا الداخلية والخارجية لبلده، كان منشغلاً بالأرقام والقوائم، وبينما كان مرتاحًا أثناء الصيد، كان خجولًا ومربكًا في أي مكان آخر، على الرغم من أن المؤرخين قد يبالغون في ذلك ، إلا أنه كان خبيرًا في البحرية الفرنسية ومحبًا للميكانيكا والهندسة. كان لويس قد درس التاريخ والسياسة الإنجليزية وكان حريصًا على التعلم من سجلات تشارلز الأول، الملك الإنجليزي الذي قطع رأسه برلمانه، وأعاد لويس وضع البرلمانات الفرنسية (محاكم المقاطعات)، التي أضعفتها لويس الخامس عشر، وفعل لويس السادس عشر ذلك جزئيًا لأن الجزء المؤيد للرعاية البرلمانية في إدارته عمل بجد لإقناعه بأن هذه هي فكرته، وجزئيًا لأن الفصيل الموالي للرعاية البرلمانية في حكومته عمل بجد لإقناعه بأنها كانت فكرته، أكسبه ذلك استحسانًا عامًا، لكنه أعاق أيضًا قدرته على ممارسة السلطة الملكية، يرجع الفضل في هذا الاستعادة من قبل بعض المؤرخين كأحد العوامل التي ساهمت في الثورة الفرنسية.
كما وكان مولعاً بسلاح البحرية والأساطيل الفرنسية بالإضافة إلى الاكتشافات العلمية. يضاف إلى ذلك انه لعب دوراً كبيراً في تحديد السياسة الخارجية لفرنسا ورسم خطوطها العريضة. وقد لعب دوراً حاسماً في الانتصار على انجلترا ونيل الولايات المتحدة لاستقلالها بعد معاركها الضارية مع الانجليز، وكل ذلك بمساعدة الفرنسيين ومهارة لويس السادس عشر في إدارة دفة العمليات السياسية والعسكرية والدبلوماسية. ففرنسا هي التي ساعدت أميركا على نيل استقلالها نكاية بالإنجليز أعدائها التاريخيين. من المعلوم أن هذا الملك الذي انتهى بشكل مأسوي فاجع كان قد حكم فرنسا منذ عام 1774 وحتى عام 1789 تاريخ اندلاع الثورة الفرنسية ولم يكن ملكاً محافظاً أو رجعياً على عكس ما أشيع عنه وإنما كان يريد إصلاح أمور فرنسا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في العمق. ولكن الظروف لم تسمح له بذلك. ثم يقدم المؤلف (بورتريه)، أي صورة شخصية عن طبائع لويس السادس عشر وصفاته النفسية، ثم يتجاوز الحالة الشخصية للملك لكي يقدم لنا صورة عامة عن أحوال فرنسا طيلة السنوات الخمس عشرة التي سبقت الثورة الفرنسية مباشرة. والكتاب يصور من خلال فصوله المتتابعة السنوات الأولى من عهد لويس السادس عشر والوزراء الذين عينهم في الحكم والإصلاحات التي اقترحها على الإدارة وفشل في تطبيقها.
فرنسا في ظل حكم الملك لويس السابع عشر تولى الملك لويس السابع عشر الحكم في فرنسا بعد وفاة والده الملك لويس السادس عشر، وعند بداية حكمه تم تأسيس الجمهورية الفرنسية الأولى وذلك بعد قيام الثورة الفرنسية، واراد من خلال حكمه إعادة فرنسا إلى الاستقرار والحصول على السلام وإيقاف الثورات، وخلال تلك الفترة تم سجن جميع العائلة المالكة بعد قيام الثورة الفرنسية وتم تتويجه ليتولى الحكم في فرنسا، حيث تم اختياره ليكون ملكاً بالواسطة وكان يقوم بالحكم حسب أوامر الشعب الفرنسي ولم يكن له قرار خاص به. خلال فترة حكم الملك لويس السابع عشر كانت الجمهورية الفرنسية الأولى ما زالت تعاني من الثورات والصراعات، ولم يكن له دور في الصراعات الخارجية لفرنسا، حيث كانت الدولة مشغولة في الحكم الداخلي والتخلص من الحكم الملكي السائد وتغيير الدستور والنظام الملكي وجعلها جمهورية.